الحكومة العالمية الخفية في

الحكومة العالمية الخفية - YouTube

الحكومة العالمية الخفية ملاذ

ويقولون إن "الحكومة العالمية الخفية" تمثل "زبدة الزبدة" في الشخصيات العالمية المؤثرة، إذ تضم المئات من الخبراء والمتخصصين وبعض أثرياء العالم الكبار وصناع القرار السياسي والمالي الدولي السابقين، لتبادل الخبرات والمعلومات بين كبار أصحاب القرار وأرباب النفوذ بشأن القضايا العالمية الحيوية. ويشترط بعض كياناتها أن يكون ثلث المدعوين لاجتماعاتها من السياسيين، في حين تتوزع بقيتهم على مجالات بالغة الأهمية، مثل المال والاقتصاد والإعلام والاتصالات والتعليم العالي والدفاع والأمن وشركات الأسلحة. هيئات وتبعات ويقدم مراقبون أمثلة وشواهد على نظرية "حكومة العالم الخفية" بوجود هيئات كثيرة تعمل بسرية شديدة من قبيل: محافل الماسونية العالمية، ومنتديات الصهيونية العالمية، و مؤتمر بيلدربيرغ ، ومجلس الشؤون الخارجية في أميركا، وتشاثام هاوس ببريطانيا ، و منتدى دافوس الاقتصادي، وتكتلات العائلات المالية الكبرى على غرار آل روتشيلد وآل مورغان. وينتقد معارضو هذه الهيئات ونظائرها -من أمثال غيرهارد فيشنيفسكي صاحب كتاب "سلطة زعماء بيلدربيرغ"، ودانييل إستولين في كتابه "القصة الحقيقية لمجموعة بيلدربيرغ"- الغموض المصاحب لمؤتمراتها وعدم مشاركة منظمات المجتمع المدني فيها، أو السماح للإعلام بتغطيتها وبقاء مقرراتها طي الكتمان.

الحكومة العالمية الخفية Pdf

مسلسل سيلفي الحكومة العالمية الخفية - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font

الحكومة العالمية الخفية في

مفهوم مصطلح "حكومة العالم الخفية" " حكومة العالم الخفية " مصطلح يشير إلى ما يعتقده كثيرون بوجود "حكومة سرية" تتحكم في أحداث العالم تخطيطا وتنفيذا، بما يحقق مصالح قوى عالمية نافذة سياسيا واقتصاديا وعسكريا وإعلاميا، وتستخدم في ذلك وسائل وهياكل سرية المضمون دائما وإن كانت أحيانا علنية التنظيم. وتوصف هذه "الحكومة الخفية" عند المؤمنين بوجودها بأنها "حكومة العالم العميقة" التي تنظم تقاسم ثروات العالم والنفوذ فيه، وقد يطلق المصطلح أحيانا داخل دولة ما للدلالة على "قوى خفية" مسيطرة على رسم سياساتها وصناعة قراراتها التي تتخذها علنا "الحكومة الظاهرة". النشأة والدلالة يعود استخدام مصطلح "الحكومة الخفية" إلى الرئيس الأميركي الأسبق ثيودور روزفلت (1858-1919) الذي حذر من هيمنة شبكات مالية على سياسة بلاده، ثم جاء الكاتب الأسكتلندي شريب سبيريدوفيتش فأصدر عام 1926 كتابه "حكومة العالم الخفية"، وعثر عليه بعيد ذلك مقتولا في أحد فنادق الولايات المتحدة. وتعزز هذا المفهوم أكثر بنشر كتاب "أحجار على رقعة الشطرنج" عام 1958 واغتيال مؤلفه وليام غاي كار الذي تحدث فيه عما اعتبره كثيرون "توثيقا لأسرار ما يجري في العالم من أحداث جسام"، كاشفا عن "الأيدي الخفية" التي تدير العالم وتتحكم في حكوماته، وتقف خلف معظم الحروب والأزمات والاغتيالات فيه.

الحكومة العالمية الخفية ابراهيم نصر

أهم ما يميز العلاقات الدولية، كما هو معروف، حتى الآن، هو سيادة عنصر «الفوضى» (Anarchy) في معظمها.. أي: عدم وجود جهة عليا (أو سلطة حاكمة) تتولى عملية التوزيع السلطوي للقيم في مجتمع الدول، تعترف لها الدول بهذا الحق. أو بمعنى آخر، عدم وجود حكومة عالمية (متفق عليها، ومعترف لها بالحق في الحكم) تضع القوانين، وتشرف على تنفيذها، والعمل على إلزام الدول بها، ثم المقاضاة بشأنها، ومعاقبة من يخالفها. ونتيجة لسيادة هذا العنصر في العلاقات بين الدول، أصبح قانون: القول الفصل لصاحب الإمكانات الأكبر والأقوى (قانون الغاب) هو السائد.. حيث نجد أن القوي من الدول غالباً ما يستطيع فرض إرادته على الأضعف، عند تناقض واختلاف مصالح الطرفين. هذا، إضافة لـ«سمات» كبرى أخرى.. تتميز بها العلاقات الدولية، ومن أهمها: كون العلاقات في ما بين أي دول تتأرجح دائما بين ظاهرتين متناقضتين هما: التعاون والصراع (الدوليين). ويضيف البعض إلى هذه السمات الكبرى كون العلاقات الدولية الحالية تحكمها القوة والمصالح.. إذ لا توجد فيما بين الدول صداقات دائمة، أو عداوات دائمة، بل توجد مصالح دائمة، وإن كانت المصالح قابلة للتغيير. فصديق اليوم قد يصبح عدو الغد، وعدو اليوم قد يمسي صديق الغد.

الحكومة العالمية الخفية الاجنبية

ويقولون إن ذلك يعزز التوجس منها كون قراراتها تؤثر سياسيا واقتصاديا واجتماعيا على شعوب العالم، ويعطي صدقية للنظرية القائلة بتشكيل "دولة عميقة للعالم" تسمح بإعطاء وزن ونفوذ عالميين لمؤسسات غير قابلة للمساءلة (لأنها خفية وغير ديمقراطية) عن أحداث وأزمات العالم التي تقف وراءها خدمة لمصالحها. وفي المقابل، يقول أصحابها إن الهدف من اللقاءات التي تعقدها دوريا هو تبادل المعلومات والخبرات بشأن قضايا العالم الكبرى وليس التآمر ضد شعوبه ومصالحها، ويستغربون التركيز على الطابع السري لأعمالها، قائلين إن الغرض منه هو "تسهيل الحوار وضبطه"، وإن العالم يشهد يوميا عشرات الآلاف من الاجتماعات السرية التي لا تخرج مناقشاتها ونتائجها إلى العلن.

ويقولون إن ذلك يعزز التوجس منها كون قراراتها تؤثر سياسيا واقتصاديا واجتماعيا على شعوب العالم، ويعطي صدقية للنظرية القائلة بتشكيل "دولة عميقة للعالم" تسمح بإعطاء وزن ونفوذ عالميين لمؤسسات غير قابلة للمساءلة (لأنها خفية وغير ديمقراطية) عن أحداث وأزمات العالم التي تقف وراءها خدمة لمصالحها. وفي المقابل، يقول أصحابها إن الهدف من اللقاءات التي تعقدها دوريا هو تبادل المعلومات والخبرات بشأن قضايا العالم الكبرى وليس التآمر ضد شعوبه ومصالحها، ويستغربون التركيز على الطابع السري لأعمالها، قائلين إن الغرض منه هو "تسهيل الحوار وضبطه"، وإن العالم يشهد يوميا عشرات الآلاف من الاجتماعات السرية التي لا تخرج مناقشاتها ونتائجها إلى العلن. إقرأ أيضا: حكومة العالم الخفية: الدولار الشفرة المقدسة للنظام العالمي الجديد