رؤية المملكة ٢٠٣٠

تعزيز مساهمة المنشآت المالية في تطوير القطاع الخاص. تنمية الأسواق المالية. تطوير الاقتصاد الوطني. التشجيع على الاستثمار والتمويل والادخار. برنامج الإسكان زيادة فرص تملك الأسر للمساكن من خلال توفير المزيد من الحلول السكنية لهم. تقديم وحدات سكنية للأسر السعودية في أسرع وقت ممكن وبأسعار مناسبة لأوضاعهم الاقتصادية. العمل على تطبيق برامج خاصة بإسكان أكثر الأسر المحتاجة للسكن. تنمية البيئة التنظيمية والتشريعية الخاصة بالإسكان. برنامج تحقيق التوازن المالي رفع حجم إيرادات الدولة من الأصول المملكة لها. الوصول إلى مصادر متنوعة للإيرادات الحكومية. زيادة حجم الإيرادات النفطية وغير النفطية عبر الإشراف على الأداء المالي. زيادة حجم الإنفاق الحكومي. العمل على تطبيق الاستدامة المالية. برنامج التحول الوطني تطوير خدمات قطاع الرعاية الصحية. تيسير الخدمات الصحية للمواطنين والمقيمين. رفع كفاءة الوقاية ضد العوامل التي تشكل خطورة على صحة الأفراد. رفع مستوى الخدمات المعيشية. رؤية المملكة العربية السعودية 2030 - Saudi Arabia Vision 2030. تطوير الأداء الحكومي. برنامج صندوق الاستثمارات العامة زيادة حجم أصول الاستثمارات العامة. تطوير أثر استثمارات الصندوق من خلال تنمية مجموعة من القطاعات الاستراتيجية.

  1. تقوم رؤية المملكة ٢٠٣٠ على عدة ركائز منها :

تقوم رؤية المملكة ٢٠٣٠ على عدة ركائز منها :

ختاما، إمكانية أن تؤدي الأزمة الروسية الأوكرانية إلى تعطيل الإنترنت الروسية أو العالمية ليس بالأمر العملي الهين، ولا جدوى من القيام بذلك.

أعلنت هيئة التراث اليوم عن نجاح بعثة سبر الآثار الغارقة التابعة للهيئة بقيادة 5 غواصين سعوديين من منسوبي الهيئة في الكشف عن حطام سفينة غارقة في البحر الأحمر مقابل سواحل في حقل والعثور على المئات من القطع الأثرية التي كانت جزءاً من حمولة السفينة. اهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠. وتمكن الفريق المتخصص في أعمال مسح التراث المغمور في البحر الأحمر من تحديد موقع حطام السفينة الذي يبعد عن الشاطئ مسافة 300 م وتم توثيق المسح بمجموعة من الصور الفوتوغرافية ثلاثية الأبعاد وتحديد المنطقة التي تحوي تلك الآثار الغارقة. وتشير التقارير الأولية إلى أن السفينة ربما تعرضت إلى حادث اصطدام بالشعاب المرجانية أدت إلى تناثر أجزائها وسقوط حمولتها فيما كشفت الأدلة أن رحلة السفينة كانت في أواخر القرن 18 الميلادي وهي الفترة التي عُرفت بكثرة رحلات التجارة البحرية في البحر الأحمر فيما يغلب على هذه القطع الفخارية التي عثر عليها أنها من نوع " أمفورا" المُصنّع في مدن حوض البحر الأبيض المتوسط. يذكر أن أعمال المسح والتنقيب عن الآثار الغارقة في مياه البحر الأحمر التي بدأتها الهيئة بالتعاون مع جامعات ومراكز بحثية عالمية أسفرت عن وجود أكثر من 50 موقعا لحطام سفن غارقة على امتداد البحر الأحمر تتنوع في قيمتها التاريخية والأثرية وفتراتها الزمنية حيث تؤكد على العلاقات التجارية والاقتصادية القديمة لسواحل المملكة ونشاطها وتواصلها الحضاري مع المناطق المجاورة.