٤ - عدم نشر محتويات مكررة, و طرق مكررة. ٥ - نشر و تصوير افكار جديدة, فريدة في تيك توك. ٦ - التفاعل بشكل مميز, في تيك توك مع المقاطع المميزة. معلومات عن تطبيق تيك توك معلومات عن تطبيق تيك توك, برنامج تيك توك تطبيق عالمي واصبح مشهور, و عدد المستخدمين بالملاين و بأ عداد هائلة, و في ازدياد بشكل يومي و بشكل مستمر, و له فكرة فريدة مميزة عن باقي التطبيقات الشهيرة. و هذا ما ساعد في توسع المسخدمين لهذا البرنامج و فكرته, وهو دمج الصور مع مقاطع صوت او اغنية, و ايضاً دمج مقاطع الفيديو مع مقاطع اغينة, و يمكنك نشر الفديوهات و الصور و اضافة المؤثرات على المقاطع. و يعتبر بمثابة برنامج تحرير فديوهات, ذات خيارات محدود و مهمة كما يمكن للمستخدمين تنزيل, و حفظ مقاطع الفديو من على البرنامج, او التطبيق و من المميز ايضاً انه يبقى هذا البرنامج محافظاً, على حقوق الطبع و النشر لفديوهاتك. و هي ميزة مهمة و مفيدة للجميع, و يوجد الكثير الذين لديهم متابعين يصل الى ٥ مليون و اكثر, و من المميزات في هذا البرنامج, او التطبيق يمكنك ربح المال من الاعلانات و المشاهدات, ايضاً كما ان لديها شروط من ضمنها ان يكون لديك ٢٠ الف متابع.
من كواليس برنامج «ليرن أون تيك توك» (بوابة الوسط) من كواليس برنامج «ليرن أون تيك توك» (بوابة الوسط)
"بدأت المسيرة بفيديوهات مرتبطة أكتر بالموسيقى ثم بدأ تفرع المضمون. بدأ الناس بعمل مواقف كوميدية ثم ظهرت مواضيع الأكل والأزياء، وفي الآونة الأخيرة زاد الاهتمام بالمواضيع التكنولوجيا وألعاب الفيديو وبمضمون التعليم والصحة واللياقة". ويضيف رامي: "صار لنا سنتان في السوق. وسنة 2020 كانت سنة كبيرة لتيك توك لأنه أشتهر أكثر. كان الحجر المنزلي فرصة للناس لتجربته ففهموا أن التطبيق ليس فقط للأولاد وإنما لكل الأعمار". المميز في تيك توك، أن أشخاصا عاديين من بيئات وثقافات مختلفة يمكن أن يشتهروا؛ وليس بالضرورة أن يظهروا في فيديوهاتهم بماركات عالمية وبأماكن راقية، أو بشكل "مثالي" كما هو الحال في بعض التطبيقات الأخرى. بل تخلق العفوية والبساطة أحيانا جمهورا لمستخدم تيك توك. أثناء استكشافي تيك توك، شاهدتُ أشخاصا ينعون "ماما سناء" – بحثت عنها ووجدت أنها كانت تظهر في فيديوهات مع ابنها. هي أم مصرية تقليدية وتظهر في فيديوهات كوميدية مع ابنها وكانت مشاهدات فيديوهاتهما تتخطى المليونين أحيانا. تخبرني "مشمشة" أيضا أنها تظهر بأشكال مختلفة حسب طبيعة كل تطبيق؛ لم تخجل أن تصور فيديوهات "طبيعية" وتنشرها على تيك توك عندما كان وزنها 121 كليوغراما، وأحيانا قد تظهر بلا مكياج، أما في صور إنستغرام فتستخدم برنامج فوتوشوب كي تبدو "بلا عيوب".
حق جليتش راجع، هاشتاج انتشر كالنار في الهشيم على تطبيق تيك توك الشهير لدرجة أن البعض ظن أن جليتش شاب حدثت له أزمة كبرى والناس تسعى لأن يأخذ حقه ولكن في الحقيقة أنها كانت جملة فيروسية أحد أهم صناع المحتوى على تطبيق الفيديو الشهير مروان جليتش كنوع من المزاج مع جمهوره الذين تخطوا المليون ونصف المليون متابع. مروان جليتش صانع محتوى كوميدي شهير يعرف بأسلوبه الساخر والناقد للعديد من المواقف السيئة في المجتمع هذا بجانب قدرته على تمثيل مشاهد كوميدية مع أصدقاءه تلقى رواجا كبيرا ويستخدمها رواد ومشاهير تطبيق تيك توك من بعضه كي يقوموا بعمل "لبسينج" عليها، والمقصود باللبسينج هو تحريك الشفايف مع كلام الأغاني والمواقف المضحكة كنوع من أنواع التمثيل. مروان جليتش يستحق ان يكون أحد ملوك المحتوى على تيك توك والأكثر تأثيرا على التطبيق نظرا لموهبته الكبيرة وأداءه الكوميدي العالي الذي يؤهله أن يكون في المستقبل القريب أحد نجوم الكوميديا في مصر والعالم العربي. مروان جليتش، وشاب مصري من الإسكندرية في الواحدة والعشرين من عمره، صانع محتوى وكان له تصريح شهير على موقع الإذاعة البريطانية الشهير "بي بي سي" قال فيه إنه يمضي وقته على تطبيق تيك توك "أكتر ما يتنفس".
9K من تسجيلات الإعجاب، 951 من التعليقات. فيديو TikTok من مروان جليتش (@marwanglitch): "لما تبقا سهران وامك تقولك خش نام 😂😂". لما تبقا سهران وامك تقولك خش نام 😂😂
مواهبه الشخصيه [ عدل] يتميز مروان بالصوت المميز والمختلف في الكلام والنطق حيث يستطيع ان يكون فويس اوفر ، ويتميز بالصوت الرائع في الغناء ، ويستطيع التمثيل ، ويمتلك موهبه تأليف الاغاني. انجازاته [ عدل] استطاع مروان التأثير في المجتمع المصري من خلال اطلاقه مبادره انا مش متنمر حيث أوضح مروان العديد من وقائع التنمر على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي مما جعله يطلق مبادرة " انا مش متنمر " بهدف توعية الشباب بمخاطر التنمر ودعا مروان جليتش مشاهير الفن و الرياضة للدخول في مبادرته الجديدة بهدف نشرها على اوسع نطاق و استطاع ايضا اطلاق مبادره لا للتحرش الالكتروني وأكد مروان جليتش في تصريحاته أن التحرش على منصات التواصل الاجتماعي لا يختلف عن التحرش في الشوارع فكلاهما يؤذيان مشاعر الفتيات ويسبب لهم الصدمات النفسية الشديدة. وأوضح جليتش أنه رصد العديد من وقائع التحرش على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي مما جعله يطلق مبادرة " لا للتحرش الالكتروني" بهدف توعية الفتيات.