حسن المصطفى أثناء حوار صحافي مع رئيس المكتب التنفيذي لـالقوات اللبنانية الدكتور. سمير جعجع الجمعة 18 فبراير الجاري، نشرت صحيفة "عكاظ" حواراً معي حول "الشيعية السياسية"، ومعه مجموعة صور لي، من ضمنها صورة مع جعجع. إلا أن الصورة التي تداولتها مجموعات تطبيق "واتساب" لم تكن الصورة التي نشرتها "عكاظ"، بل صورة أخرى، استلت من ملف في موقع "فلكر"، بعنوان "مقابلات مع القادة". الملف به مجموعة صور، من بينها لقطات لي مع: النائب وليد جنبلاط، والسيد خالد مشعل، والدكتور رمضان عبد الله شلح، والسيد محمد حسين فضل الله. الدكتور حسن فارسی ir. إلا أن الباحث فيه، أشاح بوجهه عن كل هذه الصور، واختار صورة سمير جعجع، لأنها التي تخدم هدفه! إن المراد القول لجمهور "الشيعية السياسية" إن الذي ينتقدكم، ها هو بمعية جعجع، والذي ينظر له هذا الجمهور بكثير من السلبية والازدراء. حسن المصطفى أثناء حوار صحافي مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل شخصياً، كان لقائي مع سمير جعجع من أفضل الحوارات الصحافية التي أجريتها، وكان فيها صريحاً، حيوياً، وحتى هو شخصياً أعجب بالحوار في خاتمته. تشويه السمعة! هنالك حملات تشويه ممنهجة، تطال أي منتقد لـ"الشيعية السياسية" ، كون أنصارها لا يقبلون اختلاف الآراء، ولا التباين في وجهات النظر، ولا يتورعون عن استخدام التزييف والتكاذب من أجل تحقيق أهدافهم، والاغتيال المعنوي لأصحاب القراءات المختلفة.
محتويات 1 حياته 2 التدرج الوظيفي 3 أعماله 4 الجوائز 5 أهم تلاميذه في مصر 6 مراجع 7 وصلات خارجية حياته [ عدل] مارس التدريس في عدد من الجامعات العربية ورأس قسم الفلسفة في جامعة القاهرة. له عدد من المؤلفات في فكر الحضارة العربية الإسلامية. وفاة الفيلسوف المصري حسن حنفي. حاز على درجة الدكتوراه في الفلسفة من جامعة السوربون وذلك برسالتين للدكتوراه، قام بترجمتهما إلى العربية ونشرهما في عام 2006 م تحت عنوان: "تأويل الظاهريات" و"ظاهريات التأويل"، وقضى في إعدادهما حوالي عشر سنوات. عمل مستشاراً علمياً في جامعة الأمم المتحدة بطوكيو خلال الفترة من (1985-1987). وكان نائب رئيس الجمعية الفلسفية العربية، والسكرتير العام للجمعية الفلسفية المصرية. في لقاء معه على قناة دريم 2 برنامج العاشرة مساء مع المذيعة منى الشاذلي قال أنه انتمى للإخوان المسلمين في مرحلة الثانوية والجامعة وأنه كان زميلا للمرشد السابق مهدي عاكف في شعبة باب الشعرية، لكنه تحول فكريا، قائلا أن ملفه في وزارة الداخلية مصنف تحت عنوان "إخواني شيوعي"، وأنه يدعو إلى اليسار الإسلامي ، وقال أن الكثير من الأتراك والماليزيين والإندونيسيين الإسلاميين استفادوا من أفكاره وأطروحاته.