حق الزوجة على الزوج في المعاملة: من مس الحصى فقد لغا

الاهتمام بالزوجة وباحتياجاتها: يجب على الزوج أن يُلبي احتياجات زوجته الجسدية، كما هو ينال منها، كما أنه يجب عليه أن يحفظ شرفها، ويبتعد عن ما يُهين كرامتها. عدم ضرب الزوجة: أو إلحاق الأذى والضرر بها، وعدم إهانتها وخصوصاً لدى أطفالها؛ لأنّ ذلك يخلق شعوراً سيئاً ومزعجاً لديها. الحقوق الأسرية - 2 - حقوق الزوجة. احترام أهل الزوجة: يجب على الزوج احترام أهل زوجته، وصلتهم وحثها على وصلهم، ومراعاة العرف الاجتماعي في زيارتهم والتودد إليهم. تقدير الزوجة واحترامها: يجب على الزوج احترام مشاعر زوجته وتقديرها، اقتداءً بالرسول الله عليه الصلاة والسلام المصدر: موضوع الرابط: حق الزوجة على الزوج

الحقوق الأسرية - 2 - حقوق الزوجة

إلا أنه عليه ألا يظلم واحدة على حساب الأخرى، فلا يعطي واحدة منهن حقًا لا تأخذه الأخرى، لِما في ذلك من بهتان وإثم مبين، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في رواية أبي هريرة: " إذا كانت عندَ الرجلِ امرأتانِ، فلم يعدلْ بينَهما، جاء يومَ القيامةِ وشقُّه مائلٌ أو ساقطٌ " (صحيح). ديننا الحنيف قد كفل للمرأة الكثير من الحقوق، فعليها أن تشكر الله على التكريم الذي حصلت عليه من خلال دين الإسلام، فهو رفع من قدرها وجعل لها حق الزوجة على الزوج في المعاملة

طاعة الزوج بالمعروف والمقصود بالمعروف ما أمر به الله تعالى وأقره في الشريعة الإسلامية بمعنى أن تطيع الزوجة زوجها في غير ما يغضب الله، بل إن قيامها برفض تلبية أوامره يعرضها لغضب الله تعالى، والقرار بالمنزل وعدم الخروج منه بغير إذن الزوج، وفي ذلك قال تعالى يقول الله تعالى في سورة الأحزاب الآية 33 (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ). وبذلك نكون قد تعرفنا على بحث عن العشرة الزوجية ومفهومها وأهميتها في القرآن الكريم والسنة النبوية وهو ما ورد حوله الكثير من الدلائل المتمثلة في الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة والتي بينت حقوق كلاً من الزوج تجاه زوجته والزوجة تجاه زوجها والحقوق المتبادلة بين كليهما، ومن خلال إدراك كلاً من تلك الحقوق واتباعها سوف تنخفض حالات الطلاق الشائعة كثيراً بالمجتمعات اليوم وتبدلها بالسعادة والاستقرار في الحياة الزوجية.

1 83 5 الإســلام جَـنَّـہ 1 الَلھُمَ رِضَـَاگ ۆَالجَـنَّـہ 9 2015/01/23 (من مس الحصى فقد لغَا) حُسن استماعك وإنصاتك للخطبة وعدم التأخر أو التشاغل عنها يحفظ لك أجر جمعتك من النقصان 1 aziwa 6 2015/01/23 (أفضل إجابة) جزاك الله خير..

من مس الحصى فقد لغا - Youtube

تاريخ النشر: الثلاثاء 29 شوال 1424 هـ - 23-12-2003 م التقييم: رقم الفتوى: 41764 56384 0 299 السؤال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من توضأ وأحسن الوضوء ومشى إلى الجامع ولم يمس الحصى غفر له) ما تفسيره وخصوصا لم يمس الحصى؟ و جزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالحديث رواه مسلم في صحيحه بلفظ: من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة، فاستمع وأنصت، غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام، ومن مس الحصى فقد لغا. معنى (من مس الحصى فقد لغا) - منتديات الكعبة الإسلامية. ورواه غيره بألفاظ أخر، والألفاظ متقاربة. ومعنى الحديث أنه من توضأ فأحسن الوضوء، وأسبغه وأتمه ثم مشى إلى المسجد الجامع ليؤدي فيه صلاة الجمعة، فإذا دخل المسجد لم ينشغل عن سماع الخطبة بشيء كالكلام ومس الحصى ونحو ذلك، غفر الله له ما بين جمعته هذه والجمعة التي قبلها، قال الحافظ في الفتح: المراد بالأخرى: التي مضت، بيّنه الليث عن ابن عجلان في روايته عند ابن خزيمة ولفظه: غفر له ما بينه وبين الجمعة التي قبلها. اهـ. وزيادة ثلاثة أيام، أي يزاد له مغفرة ثلاثة أيام إضافة إلى السبعة فتصير عشرة، قال في "تحفة الأحوذي": لتكون الحسنة بعشر أمثالها.

معنى (من مس الحصى فقد لغا) - منتديات الكعبة الإسلامية

فنصيحتي لإخواني الذين يفعلون ذلك أن يتوبوا إلى الله -عز وجل- وأن يدعوا التشويش على إخوانهم ولا حرج فيما أرى أن تنقل الإقامة من المنارة لقول النبي - عليه الصلاة والسلام -: «إذا سمعتم الإقامة فامشوا إلى الصلاة وعليكم السكينة» فإن هذا يدل على أن الإقامة تسمع من الخارج أي من خارج المسجد وإن كان بعض الإخوة قد كرهها وقال إن فيها ضررا وهو أن الكسالى إذا قيل لهم قوموا إلى الصلاة بعد الأذان قالوا لم تقم الصلاة بعد سننتظر حتى تأتي الإقامة لكني أرى أنه لا بأس بها إن شاء الله أي لا بأس بنقل الإقامة من على المنارة إن شاء الله تعالى. المصدر: الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب

وقد ثبت عن النبي - عليه الصلاة والسلام -: أنَّ «مَنْ يتكلَّم يوم الجمعة والإمامُ يخطب كمَثلِ الحمارِ يحملُ أسْفارًا »، والحمار أبلد الحيوانات، يحمل أسفارًا - يعني كتبًا - ولكنه لا ينتفع بالكتب إذا حملها؟ ووجه الشبه بينهما أن هذا الذي حضر لم ينتفع بالخطبة لأنه تكلم، وقال صلى الله عليه وسلم: «والذي يقولُ له: أنْصِتْ - يعني يسكته - فقد لغَا»، ومعنى لغا؛ أي: فاته أجرُ الجمعةِ، فالمسألة خطيرة. ولهذا قال هنا: «ومَنْ مَسَّ الحَصَى فقد لَغَا»، وقد كان في عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم- يُفرش المسجد بالحصبةِ، وهي الحصَى الصِّغارُ مثل العدس، أو أكبر قليلًا، أو أقل، يُفرش بها بدل الفُرُش التي نفرشها الآن، فكان بعض الناس ربما يعبث بالحصى، يحركها بيده، أو يمسحها بيده، أو ما أشبه ذلك، فقال -صلى الله عليه وسلم-: «مَنْ مَسَّ الحصَى فقد لَغَا»؛ لأن مسَّ الحصى يلهيه عن الاستماع للخطبة، ومن لغا فلا جمعة له، يعني يحرم ثواب الجمعة التي فضلت بها هذه الأمة على غيرها. وإذا كان هذا في مسُّ الحصَى، فكذلك أيضًا الذي يعبث بغير مس الحصى، الذي يعبث بتحريك القلم، أو الساعة، أو المروحة التي يحركها ويلفها دون حاجة، أو الذي يعبث بالسواك، يريد أن يتسوك والإمام يخطب إلا لحاجة، كأن يأتيه النوم أو النعاس؛ فأخذ يتسوك ليطرد النعاس عنه؛ فهذا لا بأس به، لأنه لمصلحة استماع الخطبة، وقد سُئلنا عن الرجل يكتبُ ما يستمعُهُ في الخطبة؛ لأن بعض الناس ينسى فيقول: أنا كُلَّما مرت على جملة مفيدةٍ أكتبها، هل يجوز أم لا؟ فالظاهر أنه لا يجوز، لأن هذا إذا اشتغل بالكتابة تلهَّى عما يأتي بعدها، لأن الإنسان ليس له قلبان.