علق الفنان سعد خضر على الانفصال الفني بين ناصر القصبي وعبدالله السدحان، وطموحاته المستقبلية في المجال. وقال خضر، إن انفصال الثنائيات الفنية أمر طبيعي ولا يمكن لأي ثنائي أن يستمر؛ كون كل فنان يرغب في الظهور بمفرده، داعياً الفنانين إلى استمرار التطوير في مستواهم الفني. ولفت خلال لقاء مع برنامج "يا هلا" على قناة "روتانا خليجية"، إلى أن الفنانين ناصر القصبي وراشد الشمراني كانت بدايتهما الفنية معه لكن الآن لا يتواصلان معه قائلاً: "حتى السلام عليكم ما أسمعها منهما"، مشيراً إلى أنه غير حزين من ذلك لكن عليهما تذكره. ونوه إلى أنه يرفض دق الأبواب من أجل العودة للساحة الفنية، لكنه مستعد وجاهز للعمل في أي وقت، مبيناً أنه طلب في وصيته تحويل أعماله إلى قصص مكتوبة. الفنان #سعد_خضر: "ناصر القصبي" طلع نجم من أعمالي هو و"راشد الشمراني"؛ والآن "حتى السلام عليكم ما أسمعها منهم" @algassabinasser #برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية — برنامج ياهلا (@YaHalaShow) November 28, 2021 الفنان #سعد_خضر يعلّق على الانفصال الفني للثنائي "ناصر القصبي" و"عبدالله السدحان" @algassabinasser @Abdulsadhan #برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية الفنان #سعد_خضر: لن أطرق باب أحد من أجل العودة للساحة الفنية، لكن مستعد إذا طلبني أحد #برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية — برنامج ياهلا (@YaHalaShow) November 28, 2021
قال الفنان القدير، سعد خضر، إنه لا يسعى للعودة إلى الساحة الفنية، لكنه في الوقت نفسه مستعد للعمل إذا طُلب منه ذلك. وذكر سعد خضر، في لقاء مع برنامج «يا هلا»: «لست حريصًا على العودة، لكن إن طُلب مني فأنا مستعد للعمل، حتى في الإنتاج وأدارة الإنتاج وتنسيق العمل فأنا جاهز». ويتفرغ الفنان سعد خضر في الوقت الحالي لممارسة واحدة من أحب الهوايات إلى قلبه، وهي الكتابة، سواء كتابة المسرحيات والدراما والأفلام، لكنه ذكر أن «مصيرها في الأدراج»، ولم يخرج أي منها إلى النور بعد. وتابع كذلك أن الإرث الوحيد الذي سيتركه لأبنائه هو تلك الكتابات المختلفة، التي أوصى أن تُحول إلى كتب وسيناريوهات وغيرها من الأعمال الإبداعية. واستكمل: «ناوي إن شاء الله أن أكتب في وصيتي أن تتحول هذه الأعمال إلى كتب، أو سيناريو قصة أو فيلم في الكتب.. وكنت أعتزم التواصل مع النادي الأدبي في هذا الشأن، ليكون هو الإرث الوحيد الذي أتركه لأولادي».
قصة التلفزيون السعودي: يرويها الفنان سعد خضر - YouTube
توفي طفل وأصيب 6 أشخاص آخرين من أسرة الفنان سعد خضر إثر اصطدام السيارة التي تقلهم بنخلة على طريق المدينة المنورة مع شارع سلطانة. وباشرت الفرق الأمنية الموقع وتم نقل الجثة إلى ثلاجة الموتى والمصابين إلى مدينة الملك سعود الطبية لتلقي العلاج اللازم. وقال المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة الرياض أحمد بن صالح العنزي وفق صحيفة عكاظ إن غرفة العمليات تلقت بلاغا عن اصطدام سيارة تقل أسرة سعودية بجسم ثابت (نخلة) على طريق المدينة المنورة مع شارع سلطانة نتج عنه وفاة طفل بالموقع وإصابة 6 أشخاص آخرين، وبناء عليه توجه للموقع أربع فرق إسعافية وفرقة استجابة متقدمة، حيث نقلت جميع الحالات لمدينة الملك سعود الطبية (الشميسي) سابقا. وأشارت مصادر إلى أن الحادث وقع لأسرة الممثل السعودي سعد خضر الذي حضر للمستشفى وكان في حالة انهيار تام. شاهد أيضاً: تغسيل الموتى وتنظيف المساجد عقوبة المجاهر بالإفطار في نهار رمضان زوجة تشترط على زوجها المساهمة في بناء مسجد للصلح والرجوع إليه البناقي: اعقتلوني في العراق وعذبوني لإرغامي على القول إني إرهابي – صور
يعد مهرجان أفلام السعودية أحد برامج المبادرة الوطنية لتطوير صناعة الأفلام السعودية، و تتضمن تقاليد المهرجان تكريم شخصية رائدة في مجال الأفلام، و في اطار ذلك تم اختيار اسم الفنان السعودي القدير سعد الخضر لتكريمه في مهرجان أفلام السعودية في دورته الرابعة، احتفاء بما يقدمه كنموذج متميز يحتذى به من قبل صناع الأفلام الشباب. تكريم سعد خضر في مهرجان أفلام السعودية أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان أفلام السعودية الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام، في دورته الرابعة مارس المقبل 2017م، عن تكريم الفنان السعودي القدير سعد الخضر، ضمن تقاليد المهرجان بتكريم شخصية رائدة في مجال الأفلام. و يأتي تكريم الفنان السعودي سعد خضر ، نظير مسيرته الفنية المتميزة، فهو ممثل و مؤلف و منتج، و له العديد من الأعمال في التلفزيون و الإذاعة، و يعد أول من قدم فيلما سينمائيا سعوديا عام 1980م بعنوان "موعد مع المجهول" و هو فيلم روائي طويل من تأليفه و إنتاجه، مدته ساعتان و نصف، كما شارك خضر في عدد من برامج إذاعة الرياض بعد افتتاحها عام 1964م، و انضم إلى التلفزيون السعودي بعد افتتاحه سنة 1964م ، و كانت بدايته من خلال برامج الأطفال حيث كان يظهر في بعض المشاهد التمثيلية كشخصية " فرج الله " التي عرفه الأطفال بها عام 1965م، أو مسلسلاته " سكرتير في البيت " عام 1970م.