ماهو الذكاء العاطفي

2- منطقي- حسابي: و يقصد به القدرة على فهم العلاقات بين الأرقام. 3- صوري: و يقصد به القدرة على التفكير بشأن الصور و نقل العالم الحيزي- المرئي 4- صوتي: و يقصدبه القدرة على سماع الإيقاعات و الألحان و تآلف الأصوات و انسجامها 5- الجسدي / الحركي: و يقصد به الذكاء الرياضي من أجل التحكم في جسم الشخص و براعته. 6- الجماعي/ العاطفي: و يقصد به القدرة على فهم الآخرين و التعامل معهم. 7- الذاتي: ويقصد به الذكاء الداخلي بالنفس. و على ضوء هذه النظرية ، لا تستطيع اختبارات قياس الذكاء القياسية تحديد مدى قدرتك العقلية. الذكاء العاطفي وأهميته وكيفية تطويره – بصائر. و من بين هذه الأنواع السبعة ، قديمتلك كل شخص اثنين فقط. قد يكون هناك سبعة أنظمة مختلفة و مستقلة إلى حد ما ،تصاحب تلك الأنواع ، فعلى سبيل المثال يعتقد العلماء أن الذكاء اللغوي يكمن في النصف الأيسر من المخ بينما يوجد كل من الذكاء الموسيقي ، و الحيزي ، و الجماعي في النصف الأيمن منه. و يعني ذلك أن إصابة مناطق معينة من مخك قد تعيق القيام بوظائف أي من هذه الأنواع ، حيث تقوم فكرة هذه الأنواع السبعة على أساس بيولوجي وحيوي و فسيولوجي (وظائفي) و تشريحي للمخ نفسه. و ذلك يعني أيضا أننا بحاجة إلى إعادة تحديد فكرتنا عن الذكاء على أساس أفضل، و ذلك بإعطاء أمثلة خاصة على كل نوع من تلك الأنواع السبعة 2* الذكاء العاطفي: عرف سالوفي وماير الذكاء العاطفي كما يلي: " إنها المقدرة على مراقبة مشاعر وعواطف الفرد الشخصية وعواطف الآخرين، ليميز بينها ويستخدم هذه المعلومات لتكون موجهاً لتفكيره وأفعاله" Salovey, Mayer, 1990, P. 189)).

المكونات الأساسية للذكاء العاطفي | المرسال

فكلما تجاهلنا مشاعرنا كلما فقدنا السيطرة عليها وبالتالي على أنفسنا وردود أفعالنا. فحين نملك ردة فعل عاطفية (سلبية في الغالب) تجاه موقف ما، فهذا معناه أنه ربما تكون هناك مشاكل لم نحرص على حلها. لذا ففي المرة القادمة وحين تشعر ببعض المشاعر السلبية، اهدأ وخذ نفسًا عميقًا، واسأل نفسك لماذا تشعر هكذا؟ ثم اكتب عواطفك التي تمر بها والأسباب المُحتملة. ما هو "الذكاء العاطفي" وكيف تكون متميزًا فيه عن غيرك ؟ - كشافك. فحين تكون الأمور مكتوبة ومحددة أمامنا، فإنه يسهل وقتها معرفتها وتفقد أثرها ومعرفة كيفية التعامل معها. 2- تدرب على الاستجابة لا ردة الفعل: فردة الفعل هي عملية لا شعورية نعبر أو نفرغ فيها عواطفنا. بينما الاستجابة هي عملية شعورية وهي تشمل الانتباه للمشاعر وللتصرف الذي ستقرر اتخاذه. فحين تكون مدركًا لعواطفك ستتمكن من التفكير مقدمًا في الطريقة التي ستتصرف بها. فمثلًا، إذا كنت تعرف أنك تغضب بسهولة، وتبدأ بالانفعال على أقرانك حين تكون مضغوطًا في العمل، دَوِّن هذا جانبًا وفكر في أفضل طريقة للتعامل مع هذا الأمر بحيث تخرج بنتيجة مختلفة. فيمكنك أن تقول لزملائك أنك تحتاج لبعض الهدوء لأنك تشعر بالتوتر والضغط الآن، أو ربما تحرص على أخذ بضع داقائق استراحة حتى تستجمع قوتك وأفكارك وهدوءك.

حاول تغيير نفسك. ركز على الايجابيات. اكتشف خيارات لحل المشكل. 8- النضج العاطفي: - اعمل على فهم نفسك وتقبلها. - تدرب على السلوكيات غير الانانية. - لا تسيطر على الآخرين. - كن متطلعا لتغيير اتصالاتك الاجتماعية. - ابحث عن معان اكبر للحياة. المكونات الأساسية للذكاء العاطفي | المرسال. ان تحب للآخرين ما تحبه لنفسك 9 ما التزم به ان شاء الله تعالى هو ان اعمل على اكساب نفسي مزيدا من المهارات التي توصلني الى اعلى درجات النضج العاطفي حتى اصير احب لاخي ما احبه لنفسي. مواضيع اخرى ضمن العلاقات النفسية والعاطفية 03-10-2017 12236 مشاهدة كيف تعدّل مزاجك وتسعد نفسك عرض المقال 14-09-2017 9912 مشاهدة الوسائل العشر للحب الدائم 14-08-2017 8819 مشاهدة مذكرات زوجيّة ( تطاوعا ولا تختلفا) 08-07-2017 10061 مشاهدة لا تتخلّص من الإناء المكسور عرض المقال

الذكاء العاطفي وأهميته وكيفية تطويره – بصائر

من أنواع الذكاء العاطفي وفقًا لما ورد عن عالم النفس الأمريكي غاردنر في نظريته "الذكاءات المتعددة" فإن الذكاء العاطفي ينقسم إلى عدة أنواع وتتمثل فيما يلي: الذكاء اللغوي: ويتمثل في القدرة على استخدام المفردات اللغوية في محلها الصحيح. الذكاء المنطقي: وهو القدرة على ابتكار حلول جديدة للمشكلات وبراعه الشخص في التفكير المجرد للوصول إلى الحلول، وسرعة البديهة في حل المعادلات الرياضية. الذكاء الاجتماعي: يتلخص في التمكن في الوصول إلى الفروق الفردية بين الأشخاص وتقبل مزاجهم المتقلب وطبائعهم المتنوعة. الذكاء الموسيقي: وهي ملكه الفرد في التمييز بين الأصوات الموسيقة والإيقاعات المختلفة. الذكاء المكاني: وتعرف بإنها قدرة الشخص في التعرف على معالم المكان والدقة البالغة في تحديد المسافات والتعرف على الاتجاهات بمهارة بالغة. الذكاء البدني: عبارة عن مهارات بدنية يمكن من خلالها التحكم في حركات الجسد بمرونة شديدة. الذكاء الشخصي: يتمثل في قدرة الشخص في التعرف على نقاط القوة وتعزيزها ونقاط الضعف وتقويمها في شخصية الفرد، فضلًا عن القدرة على ضبط الانفعالات. الذكاء البيئي: يتم من خلاله فهم البيئة المحيطة للأشخاص والتمكن من تصنيفها بطريقة مثالية.

حيث أن مجرد إدراك عواطفك ، هو إدراك تأثير تصرفاتك ، وحالاتك المزاجية ، وانفعالات الآخرين. لكي تكون مدركا لذاتك ، يجب أن تكون قادرًا على مراقبة عواطفك الخاصة ، والتعرف على ردود الفعل العاطفية المختلفة ، ومن ثم التعرف على كل عاطفة معينة بشكل صحيح. كما يدرك الأفراد الذين لديهم وعي ذاتي العلاقات بين الأشياء التي يشعرون بها وكيف يتصرفون. هؤلاء الأفراد قادرون أيضًا على التعرف على نقاط القوة والقيود الخاصة بهم ، والانفتاح على المعلومات والخبرات الجديدة ، والتعلم من تفاعلاتهم مع الآخرين. يقترح جولمان أن الأشخاص الذين يمتلكون هذا الوعي الذاتي يتمتعون بروح مرحة جيدة ، ويثقون في أنفسهم وقدراتهم ، ويدركون كيف يفهمون الآخرون. التنظيم الذاتي بالإضافة إلى إدراك عواطفك وتأثيرك على الآخرين ، فإن الذكاء العاطفي يتطلب منك أن تكون قادراً على تنظيم وإدارة عواطفك. هذا لا يعني الابتعاد عن العواطف وإخفاء مشاعرك الحقيقية – إنه يعني ببساطة انتظار الوقت المناسب ، المكان ، والطريق للتعبير عن مشاعرك. التنظيم الذاتي هو كل شيء عن التعبير عن مشاعرك بشكل مناسب. أولئك الذين يتمتعون بالمهارة في التنظيم الذاتي يميلون إلى المرونة والتكيف بشكل جيد للتغيير.

ما هو &Quot;الذكاء العاطفي&Quot; وكيف تكون متميزًا فيه عن غيرك ؟ - كشافك

5- القائد التقليدي على رأس الفريق. 6- القائد الذكي في وسط الفريق. 7- القائد الذكي قدوة – مرونة. 8- يبحث عن التغير- ويبث الحماس. - إدارة الوقت: 1- إدارة النفس= إدارة الوقت= الانجاز والإيجابية. 2- اليوم المخطط له 3- لديه أهداف واضحة في حياته- مخطط لها؛ كم ستستغرق- الزمان والمكان. 4- يرى العلماء أن الذين يخططون لحياتهم 2 إلى 3%. 5- عدم تقديم الأمور غير المهمة وغير الملحة على الأمور المهمة. 6- توازن بين الروح والعقل والجسد والنفس. - القدرة على التغيير: لإنجاز الآخرة= الاحتساب - الهدف من الحياة لابد أن يتجاوز – هذه الحياة. - اربط بين كل عمل وبين الحلال والحرام وفائدته للآخرة. - أعماله وسائل وليست أهدافاً للوصول للهدف الأعظم. - التوكل- الدعاء- النية الصادقة. - مهما بلغنا من قوة ونجاح- نبق ضعفاء ما لم نستمد طاقاتنا من الله العزيز الحكيم. #2 سلمت يمنآك على الطرح الجميل.. أطيب التحآيــآ.. ~ #3 بصراحة الموضوع جميل ويناقش قضايا مهمة سلمت يمناك اخي عبد الرحمن #4 شكر ا على مروركم العطر:7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55)::7 (55): #5 الموضوع جميل ويناقش قضايا حساسة جميعنا بحاجة للتعرف عليها مشكور أخي عبد الرحمن عالموضوع ​ #6 يسلمووو الموضع جميل كالعادة:bigsmile::bigsmile:

وقدرتنا على تأخير المتع والأمور المبهجة، والصبر على الخطط ذات المدى الطويل والتي تؤثر على مدى نجاحنا. الذكاء العاطفي يعيننا على بناء الدوافع الداخلية، والتي تقلل من عملية التسويف، وتزيد من الثقة بالنفس وقدرتنا في التركيز على الهدف 6- القيادة: فهم ما يُحفِّز الآخرين يؤثر بشكل إيجابي على إقامة علاقات طيبة في وسط العمل، ويجعل من أصحاب الذكاء العاطفي قادة أفضل. فالقائد الجيد يعرف كيف يحقق للناس مطالبهم بحيث يزيد أداؤهم ويتطور. علاوة على أن هذا القائد يملك قدرة أفضل على بناء فرق قوية، وتوزيع الناس بحيث يؤدي تنوعهم وانسجامهم في آن للإبداع والتوافق بين أعضاء كل فريق. كيف نطور قدرتنا على الذكاء العاطفي؟ الذكاء العاطفي ليس من الأمور الفطرية التي يُولد بها الإنسان، وإن كان البعض يملك موهبة في بعض جوانبه. ولكنه من الأمور التي يمكن تعلمها واكتسابها، وإليكم ثلاثة أمور أساسية تساعد على اكتساب هذه المهارة: 1- انتبه لمشاعرك: عادة ما نفقد التواصل مع مشاعرنا حين نقلق بشأن الأعمال المستقبلية، وما يمكننا القيام به بشكل أفضل. وبدلًا من الانتباه لمشاعرنا نختار تجاهلها معظم الوقت، وما لا يدركه الكثيرون أن هذا التجاهل يزيد الوضع سوءًا.