دليل المعلم الفيزياء للصف الحادي عشر عام الفصل الثاني القسم 1 نشاط مشروع الفيزياء كتلة السيارة وتوفير الوقود يجب أن يعمل عدة طلاب معا للحصول على بيانات الكتلة وتوفير الوقود لخمس سيارات على الأقل ذات أحجام مختلفة. يجب تحويل توقير الوقود إلى كيلومترات لكل لتر من الوقود. يجب على جميع المشاركين أن يسجلوا بعناية المسافة المقطوعة ومقدار الوقود الذي تمت تعبئته خلال ثلاث أو أربع زيارات لمحطة الوقود. يجب على المشاركين بعد مرور أسابيع قليلة جمع بيانات المتوسط وإنشاء مخطط بياني لتوفير الوقود في مقابل كتلة السيارة. فخ المثالية (بين من تكون وما يُفترض بك أن تكون) - المحطة. يجب أن يقدموا تقريرا يفيد ما إذا كانت الكتلة قد أثرت في توفير الوقود وتوضيح السبب سواء بالسلب أم الإجاب. ستختلف النتائج. إذا تساوت جميع العوامل الأخرى ذات الصلة. فكلما زادت كتلة المركبة استلزم الأمر مزيدا من الطاقة االتي يوفرها بالنزين في خزان الوقود) لزيادة طاقة المركبة يمكن أن تكون هذه الزيادة في شكل طاقة حركية (عند زيادة سرعة المركبة) أو في طاقة الوضع الجذبية لنظام المركبة والأرض مثلا عندما نصعد المركبة أحد التلال). هذه الدراسة لا تراعي أو نظم العوامل الأخرى بخلاف كتلة السيارة والتي يمكنها التأثير في توفير الوقود.
إيجاد نسق معين يربط أفكار ثلاثة من أهم فلاسفة القرن العشرين اجتمعوا على كلمة "موت" التي في أي ثقافة وتراث، هي كلمة ذات معنى "مقبض للقلب": الأول يلحقها اسم يرمز للقوى العظمى التي تحكم الكون بأكمله، والثاني يلحقها بقوى من نوع آخر تتحكم بمجموعة الكلمات التي تكوّن في النهاية النص، والأخير هي غريزة في وجهة نظر قائلها هي قوة تحرك الإنسان سواء أدرك ذلك أو لا. أولًا: موت الإله، نيتشه وفقا لدراسة للباحث بدر الدين مصطفى حول العلاقة بين نظرية موت الإله وموت المؤلف يوضح أن نيتشه افتتح القرن بجملة صادمة أثرت على المجال الميتافيزيقي والمركزية والهوية الذين سادوا الفكر الأوربي لفترات طويلة. بالطبع كان الفيلسوف والمفكر نيتشه ملحدًا لا يؤمن بوجود إله، ولكن ما كان يقصده بالفعل من جملة "مات الإله" هو انهيار المركزية الدينية والسياسية والاجتماعية التي كانت تمثلها القوى الدينية في بيئته- أوروبا- في العشرة قرون السابقة. فمع بدايات عصر النهضة وسقوط قوة الكنيسة المسيطرة على كل شؤون الدولة في القرن السابع عشر وما بعدها، أصبح- في نظر نيتشه- النتيجة الطبيعية بعد مرور 300 سنة تقريبًا أن ينتهي دور الإله الأرضي أو بالأصح ما تمثله وهي الكنيسة، ويصبح مكانه في السموات العلى فقط، لتتحول العلاقات الدينية من كونها بين مجتمع كامل وإله، إلى فرد وإله وهذا بالتأكيد في حالة موافقة الفرد وطلبه لهذه العلاقة.