تعرف علي نفسك و من انت وأهم وافضل اختبار لتحليل الشخصية

بأية حال، وبعيدًا عن الاختبارات المُجراة في العيادات، اختبارات الإنترنت تُعتبر طريقة جيدة لمعرفة أبعاد مخفية من شخصيتك أو فهمها بشكل أفضل، عليك أولًا اختيار الاختبار الملائم والدقيق، ومن ثم إجراء الاختبار بالطريقة الصحيحة، وبعدها فهم نتائج الاختبار وكيفية التعامل معها سواء كانت سلبية أو إيجابية. من الملاحظات المهمة التي عليك معرفتها أيضًا أنّ نتائج الاختبارات ستختلف أحيانًا اختلافًأ كبيرًا جدًا عند إجرائها بلغات مختلفة، لذا حاول إجراء الاختبار بلغتك الأم أولًا، وقارن نتائج هذا الاختبار مع نتائجه بلغتك الثانية والثالثة. أهمية اختبار تحليل الشخصية يساعد اختبار الشخصية الشركات والمؤسسات الكبيرة في اختيار موظفيها، وهذا يساعد الموظف أيضًا، إذ يساعده هذا الاختبار في وضعه في الوظيفة التي تتناسب مهامها مع سماته الشخصية. يوفر هذا الاختبار على مجموعات العمل المختلفة فهم شخصيات بعضهم البعض، وبالتالي يبدأون في المناقشة لمعرفة كيف يمكنهم التعامل مع شخصياتهم المختلفة ويحققوا فريقًا متماسكًا. اختبار يقوم بعمل تحليل لشخصيتك بنقرة واحدة "وفق دراسة حقيقية " - أمين المتولى. تساعد هذه الاختبارات الشخص على فهم ذاته أكثر ومعرفة احتياجاتها، مما يرفع من مستوى الوعي الذاتي. اختبارات الشخصية ربما الاختبار الأكثر شيوعًا على الإنترنت العربيّ -والأجنبيّ أيضًا- هو اختبار MBTI للشخصية.

  1. Louai Hassan Group: اختبارات شخصية حقيقية
  2. اختبار يقوم بعمل تحليل لشخصيتك بنقرة واحدة "وفق دراسة حقيقية " - أمين المتولى
  3. اختبار تحليل نفسية: حددي ما الذي ترينه لنكشف نقاط الغموض في شخصيّتك | مجلة الجميلة

Louai Hassan Group: اختبارات شخصية حقيقية

يُطلَق عليه اسم "السمات الخمس الكبرى للشخصية" (ويُعرف أيضًا باسم "نموذج العوامل الخمسة")، جرى تطويره على مدى ثلاثة عقود بدءًا من عام 1961 في قاعدة بروكس الجوية. منذ ذلك الحين وحتى التسعينيات، ساعد العديد من علماء النفس، بما فيهم لويس جولدبيرج، ووارن نورمان، وبول كوستا، وروبرت ماكري، على تطوير النموذج ليصل إلى شكله الحديث. Louai Hassan Group: اختبارات شخصية حقيقية. وتقول فازير، عند تطوير نموذج "السمات الخمس الكبرى للشخصية"، حاول علماء النفس تجنُّب العثرات التي ابتُلي بها الباحثون الأوائل في الشخصية -مثل اختيار المعايير التي تعتمد في المقام الأول على الحدس. وبدلًا من ذلك، اتخذ نموذج السمات الخمس الكبرى للشخصية مسارًا شاملًا من خلال تجميع كل كلمة يمكن اعتبارها سمةً شخصية، وصياغة أسئلة بسيطة ومباشرة عنها. فعلى سبيل المثال، على مقياس من 1 إلى 5، هل أنت شخص غير متحفظ، واجتماعي؟ هل لديك طبيعة متسامحة؟ واستنادًا إلى طريقة إجابة الناس في الاستطلاعات الأولية، استخدم الباحثون الأساليب الإحصائية لتجميع السمات التي يبدو أن بعضها يرتبط مع بعض (مثل "كثير الكلام" و"اجتماعي") في خمس فئات أساسية: هي الانبساطية، ويقظة الضمير، والطيبة، والعصابية، والانفتاح على اكتساب الخبرة.

إذا كنت تبحث عن فهم أعمق لجوهرك الحقيقي، فأمامك مجموعة متنوعة من استبانات الشخصية المتوافرة، بعضها سخيف -مثل اختبار الإنترنت الذي يُخبر كل مَن يخوضه بأنه مسوِّف. وهناك استبانات أخرى تأخذ شكلًا أكثر جدية، وُضعت وبيعت كأدوات تساعد الناس على توظيف الشخص المناسب، أو العثور على الحبيب المنشود. إذا سألت الخبراء، تكمن المشكلة في أن معظم تلك الاستبانات قد لا يستحق ثمنه. تقول سيمين فازير، الباحثة في دراسات الشخصية في جامعة كاليفورنيا بمدينة ديفيس الأمريكية: "ينبغي أن يساورك الشك"، وأضافت: "إلى أن نختبرها علميًّا، لا يمكننا أن نُفرّق بينها وبين العلوم الزائفة مثل علم التنجيم". اختبار تحليل نفسية: حددي ما الذي ترينه لنكشف نقاط الغموض في شخصيّتك | مجلة الجميلة. يُعَد مؤشر مايرز- بريجز أحد الأمثلة الشهيرة على اختبارات الشخصية التجارية الشائعة المشكوك فيها. ويقسم هذا الاختبار الناس إلى 16 "نمطًا" مختلفًا، وغالبًا ما يقترح بعض الاقترانات المهنية أو الغرامية، ويكلف الفرد الواحد ما بين 15 إلى 40 دولارًا. لكن علماء النفس يقولون إنه أحد أسوأ اختبارات الشخصية في الوجود للعديد من الأسباب. فهو استبانة غير موثوق بها؛ لأن نمط الشخص قد يتغير من يوم إلى آخر. كما يعطي معلومات خطأ ("أشياء زائفة"، يضعها أحد الباحثين).

اختبار يقوم بعمل تحليل لشخصيتك بنقرة واحدة "وفق دراسة حقيقية " - أمين المتولى

ببحث صغير عن "اختبارات الشخصية" في غوغل يمكنك العثور على مئات آلاف المواقع التي تعدك بتقديم توصيف دقيق لشخصيتك من خلال سؤالك مجموعة من الأسئلة وتحليل إجاباتك عليها. أغلب هذه الاختبارات عبارة عن هراء قابل للمشاركة على السوشال ميديا لا أكثر، بينما بعضها الآخر يدّعي فعلاً الصحة العلميّة والمصداقية. وبينما النوع الأول من هذه الاختبارات لا يحتاج لنقد مطوّل، كونه لا يعتمد على أي أساس علميّ على الإطلاق -ولا يدّعي ذلك أصلًا- بل يبني نتائجه على العشوائية أو الأبراج مثلًا، النوع الثاني الذي يدعي الصحّة العلمية هو الأخطر، لأنه يوقع المستخدم في خطر العلم الواهم والزيف المقنع على الرغم من بعده كل البعد عن ذلك. في الحقيقة "اختبارات الشخصية" ليست أمراً بهذه البساطة على الإطلاق، لا يمكن لاختبار على الإنترنت أن يُخبرك بدقة عما يجول في عقلك الباطن، وهذا أول ما عليك معرفته حتى أثناء قيامك بالاختبارات التي سأذكرها لاحقًا في هذا المقال. الدقة أمر ضروريّ جدًا، واختيار الاختبار الأدق بين المتوفر هو أفضل ما يمكنك فعله إن لم تكن قادرًا على زيارة معالج نفسيّ فعليّ. سبب هذا أنَّ نتائج الاختبار لا يمكنها أن تخبرك كل شيء، وتحتاج لتدقيق وتصحيح بشكل أو بآخر.

كل ما عليكِ فعله هو اختيار الصورة التي لا تشكّل عائلة حقيقية بنظركِ واكتشفي ماذا يقول خيارك عن شخصيتك، كون هذا الاختبار يستهدف اللاوعي لديكِ

اختبار تحليل نفسية: حددي ما الذي ترينه لنكشف نقاط الغموض في شخصيّتك | مجلة الجميلة

فعليًّا يقوم هذا الاختبار بإخبارك بشخصيَّتك بشكل مماثل لذاك الاختبار الذي قمت به على إحدى وسائل التواصل الاجتماعي الذي أخبرك من ستتزوَّج من شكل عيونك، بطريقة غير علميَّة البتَّة يجب أن لا تأخذها بشكل جديّ، رُبَّما من الممتع أن تعرف أنَّك INTP ومُفكِّر مثلًا، ولكن رُبَّما عليك ألا تجعله يُخبرك بنوع المهنة التي يجب أن تتخذها أو الصفات التي يجب أن تبحث عنها في شريك حياتك. مصدر 1 مصدر 2 مصدر 3 مصدر 4 مصدر 5 مصدر 6 مصدر 7

واستثمرت الشركة في عملية مراجعة، ودفعت أكثر من 20 ألف دولار أمريكي إلى شركة التصنيف النرويجية "دي إن في جي إل" لمراجعة منتجها، واعتماد امتثالها لمعايير وضَعَها الاتحاد الأوروبي لرابطات علماء النفس. كما يقول اثنان من ممثلي الشركة، وهما جريج بارنيت وأوستن فوسي، إن التنبؤات المستندة إلى منهج الشركة دقيقة. وربما تقول فازير، الباحثة في دراسات الشخصية في جامعة كاليفورنيا بمدينة ديفيس الأمريكية، إن من السهل الوصول إلى مستوى معين من صحة التنبؤات. وتضيف: "إذا طلبت منك أن تُجري استبانةً حول سمة الانبساطية، فعلى الأرجح سوف تؤدي عملًا جيدًا"، وتوضح ذلك بأننا جميعًا بارعون في الحكم على الشخصيات، وكثيرًا ما نُجيد معرفة أي شخص نواعد أو نوظف، ونعرف كذلك مَن نحن. إذا ما بدت العملية مربكة أو إذا ما اتخذت الأسئلة طابعًا مبهمًا، فهذا بمنزلة علامة تحذيرية. فالشخصية، كما تقول، ليست بهذا القدر من الغموض.