العدو على الأبواب

الأربعاء 03/يناير/2018 - 06:21 م يقول المثل العربى البليغ: «إن كان عدوك نملة.. فلا تنم له»! ، والمعنى المقصود أنه، وأيًا كان حجم عدوك، ومدى ضآلته، فلا ينبغى أن تغفل عن تحركاته، أو تسهو عن صنيعه، حتى لا يفاجئك بلدغة قد تودى بك إلى الهلاك!. العدو على الأبواب - المعرفة. ومن المهم استدعاء مضمون وحكمة هذا المثل اليوم، ونحن نطالع سلوك الرئيس التركى، «رجب طيب أردوغان»، وتحركاته الالتفافية الكبيرة، مؤخرًا، لحصار مصر ودورها التاريخى فى القارة الإفريقية، انطلاقًا من السودان، واعتمادًا على النظام الحاكم فيها ورئيسه «عمر البشير»، بانحيازاته الانتهازية المعروفة لجماعة «الإخوان» الإرهابية، ومع إثيوبيا فى موقفها المعادى للمصالح الاستراتيجية المصرية فى مياه نهر النيل، ومع قطر المعادية لمصر والداعمة للإرهاب!. منح «عمر البشير» لتركيا الأردوغانية حق التصرف فى جزيرة «سواكن»، وإدارتها لمدة مفتوحة، تحت مزاعم تطويرها وإعدادها لاستقبال المعتمرين الأتراك، وهى الجزيرة التى احتلها، سليم الأول، سلطان العثمانيين، واتخذها مركزًا سياسيًا، وموقعًا لأسطوله، ولانطلاق جيوشه العسكرية، لغزو منطقتنا. واعتراف «أردوغان» بوجود ملحق سرى للاتفاقية، «لن أتحدث عنه الآن»، ثم ما جاء فى تصريح وزير الخارجية السودانى «إبراهيم الغندور»، الذى يقول فيه: «لقد وقَّعنا على اتفاقية يمكن أن ينجم عنها أى نوع من التعاون العسكرى»، وأن «أى ترتيبات عسكرية مع تركيا واردة»، ما يكشف عن المستور من خبايا هذا الاتفاق، وما يبين عن حجم التهديدات الواقعية التى تهدد مصر جراء هذا التطور، الذى يؤكد ما أشيع عن أن الميناء سيتحول إلى قاعدة عسكرية تركية، فى موقع بالغ الخطورة بالنسبة لأمن مصر ودول المنطقة، انطلاقًا من الساحل الغربى للبحر الأحمر.

العدو على الأبواب - المعرفة

وبالفعل تذهب تانيا مع دانيلوف ولكنهم لا يخبروها بمقتل ابنها ، بل يخبرها دانيلوف أن ساشا اختار الانحياز لمعسكر العدو ، وهو بأمان طالما اختار الألمان فتحزن الأم لبرهة ولكنها تنصرف تاركة رسالة لابنها لتطمئنه فيها على نفسها ، وأثناء مغادرتها مع تانيا ودانيلوف يتوالى القصف على المدينة ، وتصاب تانيا بشظية قاتلة. فيغادر دانيلوف إلى المخبأ الذي يجلس به زايتسيف لقنص الألماني كونيج انتقامًا منه على قتل الصبي ، ويتحدث معه عن استقلال الوطن ودوره البطولي وحب تانيا له ، ولكن يصمت فجأة وينهار باكيا وهو يخبره بموت تانيا المفاجئ ، فتندفع الدموع من عيني زايتسف على حبيبته الفقيدة. ويقرر دانيلوف أن يضحي بنفسه ويمنح زايتسيف الفرصة لقتل القناص الألماني ومعرفة مكانه ، فيطل برأسه من المخبأ وبسرعة البرق يتلقى رصاصة القناص في رأسه ، وبعدها يخرج القناص كونيج من مخبأه ظنًا أنه قد نال من زايتسف. ولكنه يصدم حينما يجد بندقية القناص زايتسيف موجهه صوبه من الجانب ، فيرفع قبعته ويباغته زايتسف برصاصة مميتة في الرأس ، ويجلب سلاحه ويمنحه لصديقه الراحل دانيلوف. وتنتهي أحداث الفيلم بتخليص مدينة ستالينغراد من قبضة الألمان ، ووجود زايتسف في المشفي العسكري وهو يبحث عن تانيا بعد ما تلقى منها خطاب تخبره فيه أنها على قيد الحياة وتتلقى العلاج ، وبالفعل يجدها بين مئات الجرحى فيتجه إليها ويسدل الستار على لقاء الحبيبين.

وقعت أحداث القصة أثناء الحرب العالمية الثانية في معركة (ستالين جراد) ، وتدور أحداثه حول الجندي (فاسيلي زايتسيف) المجند بالجيش الروسي ، وهو قناص ماهر أصاب الجيش الألماني بالكثير من الخسائر الفادحة جراء اصطياده لمعظم قادة الجيش إعلان القصة قناص روسي وألماني يلعبان لعبة القط والفأر خلال معركة ستالينجراد. في العالم الحرب الثانية ، سقوط ستالينجراد سوف يعني انهيار الدولة بأكملها الألمان والروس يقاتلون على كل كتلة ، ترك فقط حطام خلف. القناص الروسي فاسيلي زايتسيف سيقان الألمان ، اخذهم واحدًا تلو الآخر هذا يضر المعنويات من بين القوات الألمانية الضابط السياسي دانيلوف يقوده نشر جهوده لإعطاء مواطنيه بعض الأمل لكن فاسيلي يبدأ في النهاية لشعر أنه لا يستطيع أن يرقى إلى التوقعات عليه هو دانيلوف الوقوع في حب مع نفس الفتاة تانيا ، جندية من ألمانيا تأتي سيد قناص كونيغ إلى وضع نهاية إلى غير عادية ماهر روسي قناص. افلام اجنبية قناص افلام اجنبية فى سلسلة من جرائم القتل افلام اجنبية عن العلاقات الاسرية افلام اجنبية طبية افلام اجنبية دراما افلام اجنبية الحرب العالمية الثانية افلام اجنبية الجيش والحروب افلام اجنبية الجنود