شاهد.. قائد الجيش الأفغاني على الرصيف بأميركا

سرايا - كالنار في الهشيم انتشرت خلال اليومين الماضيين صورة لقائد الجيش الأفغاني السابق، الجنرال هيبت الله علي زاي، جالساً على أحد الأرصفة في الولايات المتحدة. وأشعلت صورة القائد العسكري الرفيع في مخيم للاجئين في فيرجينيا، جدلا واسعا بين الأفغان، لاسيما أنه عين قبل أسبوع واحد من سيطرة طالبان على العاصمة كابل. وقد وعد حينها بربح الحرب، راسما صورة وردية عن الأوضاع الأمنية. إلا أنه ما إن دق الخطر أبواب مقره، ومراكز الحكومة حتى فر هاربا خارج البلاد. جريدة الدستور | قائد الجيش الأفغانى. بدا مهزوما يشار إلى أن صورة زاي تناقلها العديد من الصحافيين الأفغان، وقد التقطت في لحظة بدا فيها وكأنه مهزوم، متأملا الخروج من مخيم اللاجئين، والحصول على لجوء سياسي، والاستقرار ربما في الولايات المتحدة. وكانت القوات الأفغانية تداعت بسرعة في أغسطس الماضي، فاتحة المجال لسيطرة الحركة المتشددة على البلاد. فيما فر العشرات من المسؤولين إلى الخارج، على رأسهم الرئيس الأفغاني أشرف غني. ورسم انهيار القوات الأمنية السريع، تساؤلات عدة لاسيما في أميركا، حول مليارات الدولارت التي صرفت من أجل تأهيل الجيش، على مدى حوالي 20 سنة. فيما استولى عناصر طالبان على مئات الأسلحة والعتاد، والطائرات الأميركية، التي قدرت بملايين الدولارات في حينه.

قائد-الجيش-الأفغاني | مصراوي

انتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي في العالم، وفي افغانستان على وجه التحديد، خلال اليومين الماضيين، صورة لقائد الجيش الأفغاني السابق، الجنرال هبة الله علي زاي، جالساً على أحد الأرصفة في الولايات المتحدة. قائد-الجيش-الأفغاني | مصراوي. وأثارت صورة القائد العسكري صاحب الرتبة العالية في مخيم للاجئين في فيرجينيا، جدلا حادا بين الأفغان، لاسيما أنه كان قد عين قبل أسبوع واحد من سيطرة طالبان على العاصمة كابل. وكانت صورة زاي التي تناقلتها العديد من الصحف الأفغانية، قد التقطت في لحظة بدا فيها حانيا رأسه، ناظرا الى الارض، وظهر مهزوما ومتعبا، على رصيف واحد من مخيمات اللاجئين. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

صورة بألف كلمة .. قائد الجيش الأفغاني على الرصيف بأميركا | سياسة | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء

طالبان تؤكد سيطرتها على أهم معابر أفغانستان مع إيران ويعد منفذ "إسلام قلعة" في إقليم هرات غرب البلاد من أهم المنافذ التجارية بين إيران وأفغانستان وأغلب البضائع يتم تصديرها عبر هذا المعبر الحيوي. يأتي ذلك فيما يواصل مسلحو الحركة هجومهم في جميع أنحاء أفغانستان منذ بدء انسحاب القوات الأجنبية. وقال المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد، لوكالة فرانس برس، إن معبر "إسلام قلعة" الحدودي تحت سيطرتنا الكاملة وسنعيد تشغيله اليوم. وكانت منظمة الجمارك الإيرانية قد أعلنت، الخميس، وقف التجارة مع أفغانستان عقب سقوط معبرين حدوديين من أصل ثلاثة بيد مسلحي حركة طالبان. صورة بألف كلمة .. قائد الجيش الأفغاني على الرصيف بأميركا | سياسة | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. وقال المتحدث باسم المنظمة روح الله لطيفي، لموقع صحيفة "عصر إيران" الحكومية: "نظرًا للتطورات الحالية في أفغانستان، تم وقف تجارة إيران مع هذا البلد على حدود دوغارون وماهيرود". وأكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، الخميس، أن المهمة العسكرية لقواته في أفغانستان ستنتهي رسميا في 31 أغسطس/آب المقبل. وقال الرئيس الأمريكي: "تلقيت نصائح من القادة العسكريين بالانسحاب بسرعة من أفغانستان". وشدد على أن الشعب الأفغاني هو من يقرر مصير بلاده، متعهدا بمواصلة تقديم المساعدات المدنية والإنسانية لأفغانستان.

جريدة الدستور | قائد الجيش الأفغانى

وتغيرت قواعد الدعم الجوي الأميركي المرافق لقوات الأمن الأفغانية، ما شجع طالبان". وتابع: "كانوا يشعرون بالنصر ويعرفون أنها مجرد مسألة انتظار خروج الأميركيين. وقبل ذلك الاتفاق، لم تكن طالبان قد انتصرت في أي معارك مهمة ضد الجيش الأفغاني. وماذا بعد الاتفاق؟ كنا نخسر عشرات الجنود كل يوم". وأشار سادات إلى أنه تم تدريب القوات الأفغانية من قبل الأميركيين باستخدام النموذج العسكري الأميركي على أساس وحدات استطلاع خاصة عالية التقنية وطائرات مروحية وضربات جوية. مضيفاً: "لقد فقدنا تفوقنا أمام طالبان عندما جف دعمنا الجوي ونفدت ذخيرتنا". ولفت إلى أنه بحلول يوليو الماضي، غادر معظم متعاقدي الدعم البالغ عددهم 17 ألفاً، ما تسبب في مشكلات فنية في ما يتعلق بصيانة الطائرات والمروحيات. وتابع سادات: "لقد قاتلت حركة طالبان بالقناصة والعبوات الناسفة، بينما فقدنا قدرة الأسلحة الجوية والموجهة بالليزر. وبما أننا لم نتمكن من إعادة إمداد القواعد دون دعم طائرات الهليكوبتر، فقد افتقر الجنود في كثير من الأحيان إلى الأدوات اللازمة للقتال. واجتاحت طالبان العديد من القواعد. وفي أماكن أخرى، استسلمت وحدات كاملة". وأشار إلى أن "انسحاب بايدن الكامل والمتسارع من أفغانستان أدى إلى تفاقم الوضع، في ظل تجاهل الأوضاع على الأرض".

هیبت‌الله علیزی یک هفته قبل از فروپاشی، به‌حیث رئیس ستاد ارتش گماشته شد. او گفت: " این جنگ را می‌بریم. " او حالا در کمپ مهاجران افغان در ویرجینیا است. سرخورده از یک شکست تلخ. بسیاری از سربازان ارتش افعانستان به وطن و سرزمین شان تعهد داشتند، اما همه قربانی خیانت رهبری مملکت شدند. — Mukhtar wafayee مختار وفایی (@Mukhtarwafayee) October 23, 2021 كان عليزاي يقود فيلق العمليات الخاصة في قوات حكومة غني، وعُيّن قبل أسبوع من سقوط كابول الخاطف في قبضة طالبان في 15 أغسطس الماضي. ووعد القائد الأفغاني حينها بالانتصار في الحرب ضد طالبان، راسمًا صورة وردية عن الأوضاع الأمنية. لكن ما إن دق الخطر أبواب مقره، حتى لاذ بالفرار خارج أفغانستان. وغرّد ناشط أفغاني يُدعى محمد جلال، مُعلقًا بالإنجليزية على الصورة: "(هبة الله عليزاي أحد القادة) الذين كانوا يذبحون الأفغان لحماية نيويورك وواشنطن من التهديدات غير الواقعية والخيالية". These people were massacring Afghans to protect New York & DC from unrealistic & imaginary threats. — Muhammad Jalal (@MJalal313) October 23, 2021 وعلّق الصحفي أكمل داوي على الصورة بالإنجليزية: " المسؤولون العسكريون الأفغان السابقون، الذين تم الترحيب بهم في السابق باعتبارهم (إخوة في السلاح وحلفاء وشركاء) يعيشون الآن حياة متواضعة في مخيمات اللاجئين المؤقتة بالولايات المتحدة وبريطانيا".