جمع الصلوات في البيت بسبب المطر

وهو قول جماعة من أهل الحديث لظاهر حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: « إن النبي صل الله عليه وسلم جمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة من غير خوف ولا مطر » دليل من القرآن على جمع الصلوات يجيب الأستاذ الدكتور علي جمعة حول مدى جواز جمع الصلاة بأدلة من القرآن الكريم، والسنة النبوية، وذلك في الفيديو التالي: شاهده للمزيد من التفاصيل. مصر أرض المجددين - الشيخ علي جمعة: جمع الصلوات وادائها قبل النوم لا يجوز شرعا - YouTube. -فيديو مناسب للباقة- شروط الجمع بين الصلاتين هناك شروط واجبة للجمع بين الصلوات، حيث يشترط في جمع التأخير النية، فيجب انعقادها قبل انتهاء وقت الصلاة الأولى، فينوي صلاة الأولى في وقت الثانية، أما ثاني الشروط هو استمرار العذر، أي أن يستمر عذر جمع الصلاة، وهذا في جمع التأخير. أما في جمع التقديم فهناك شروط أخرى أولها: النية الحاضرة للجمع بين الصلاتين قبل الشروع في الصلاة الأولى، وثانيها: الموالاة أي عدم الفصل بين الصلاتين بوقت طويل، ثم تحقق عذز الجمع، واستمراره، وأخيرًا الترتيب أي البدأ بالصلاة الأولى ثم الصلاة الثانية. طالع: هل يجوز جمع الصلوات بسبب المرض ومن هنا نكون قد تعرفنا إلى أحكام جمع الصلاة بدون أعذار، فضلاً عن جمع وقصر الصلاة، وأحكام الصلاة، وفي ختام هذا المقال نسأل الله تعالى أن يتقبل منا صالح الأعمال، والصلاة.. آمين.

  1. علي جمعة: جمع الصلوات وأداؤها قبل النوم لا يجوز | فيديو
  2. مصر أرض المجددين - الشيخ علي جمعة: جمع الصلوات وادائها قبل النوم لا يجوز شرعا - YouTube
  3. جمع الصلوات في البيت بسبب المطر

علي جمعة: جمع الصلوات وأداؤها قبل النوم لا يجوز | فيديو

تاريخ النشر: الثلاثاء 2 جمادى الأولى 1432 هـ - 5-4-2011 م التقييم: رقم الفتوى: 153521 102306 0 476 السؤال إذا كان الإنسان في حالة نعاس، أو تعب شديد، لكنه يفهم ما يتكلم به، في هذه الحالة، هل يجوز له تأجيل الصلاة؟.

مصر أرض المجددين - الشيخ علي جمعة: جمع الصلوات وادائها قبل النوم لا يجوز شرعا - Youtube

قال الدكتور علي جمعة ، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إنّ جمع الصلوات اليومية كلها وأداءها قبل النوم لا يجوز ويعتبر من السلوكيات الخاطئة. وأضاف "جمعة" خلال لقائه ببرنامج «مصر أرض المجددين»، المذاع عبرقناة "ON E" الفضائية: أن الله سبحانه وتعالى وصف الصلاة بأنها كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا، فالصلاة موقوتة بوقت له بداية وله نهاية. وتابع عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف،: النبي صلى الله عليه وسلم عندما أراد أن يخفف عن الأمة صلّى الظهر والعصر جمعا والمغرب والعشاء جمعا، فسُئل ابن عباس في ذلك فقال لكي لا يجعل على أمته من حرج. جمع الصلوات في البيت بسبب المطر. وأشار الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف،الى أن غاية الجمع أن تصلي الفجر ويمكن أن تصلي الظهر والعصر معا والمغرب والعشاء معا، أما أن تجمع الصلوات جميعا فهو سلوك خاطئ. اقرأ أيضا: على جمعة: الصلاة مفتاح عظيم والاستهانة بها مؤذية في الحياة الدنيا | فيديو

جمع الصلوات في البيت بسبب المطر

وأضاف عبد السميع، خلال البث المباشر على صفحة دار الإفتاء، أنه يجوز للطالبة التي تذهب للجامعة أن تجمع الظهر والعصر جمع تقديم إذا كانت تذهب للجامعة بعد الظهر ويصعب عليها الوضوء خارج المنزل أو بسبب المحاضرات المتلاحمة، كما يجوز لها أن تجمع الظهر مع العصر جمع تأخير إذا رجعت المنزل بعد العصر. علي جمعة: جمع الصلوات وأداؤها قبل النوم لا يجوز | فيديو. وتابع: "يشترط في الجمع النية قبل الصلاة وعدم الحديث أو الراحة بين الفرضين، أي إذا صليت الظهر تصلي العصر مباشرة عقب التسليم مع استحضار نية الجمع". حكم جمع الصلاة في البلاد التي تنعدم فيها علامات غياب الشفق ورد سؤال لدار الإفتاء المصرية من سائل يقول" ما حكم الجمع بين الصلاة في البلاد التي تنعدم فيها علامات غياب الشفق. أجابت الدار عبر فيسبوك، أنه يجوز الجمع بين الصلاة في البلاد التي تنعدم فيها علامات غياب الشفق إذا شق على المكلف أداء الصلاة في وقتها، فعن ابن عباس رضي الله عنهما: "أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ جَمَعَ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ وَبيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ بِالْمَدِينَةِ مِنْ غَيْرِ خَوْفٍ وَلَا مَطَرٍ"، فَقِيلَ لاِبْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما: مَا أَرَادَ إِلَى ذَلِكَ؟ قَالَ: "أَرَادَ أَنْ لَا يُحْرِجَ أُمَّتَهُ" رواه الشيخان، واللفظ لمسلم.

انتهى. إلا أن التعب الشديد الذي يلحق صاحبه مشقة بأداء الصلاة في وقتها يجوز معه الجمع بين الصلاتين على قول بعض الفقهاء القائلين بجواز الجمع للمقيم عند وجود الحرج في عدم الجمع، قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الجمع هو لرفع الحرج فإذا كان في التفريق حرج جاز الجمع وهو وقت العذر والحاجة. انتهى. وراجع الفتوى رقم: 119126 ، وما أحالت عليه للفائدة. والنعاس يجوز لصاحبه أن يؤخر الصلاة عن أول وقتها إلى آخر وقتها، ولا يجوز إخراج الصلاة عن وقتها وخصوصاً إذا كان يعقل ما يقرأ، كما هي الحال المسؤول عنها، قال أبو الوليد الباجي في المنتقى عمن غلبه النعاس في الفريضة: وإن جرى ذلك في صلاة الفرض فكان في الوقت من السعة ما يعلم أنه يذهب عنه فيه النعاس ويدرك صلاته، أو يعلم أن معه من يوقظه فليرقد وليتفرغ لإقامة صلاته في وقتها، فإن كان في ضيق الوقت وعلم أنه إن رقد فاته الوقت فليصل ما يمكنه وليجهد نفسه في تصحيح صلاته ثم يرقد، فإن تيقن أنه قد أتى في ذلك بالفرض وإلا قضاها بعد نومه. انتهى. وقوله: وإن جرى ذلك ـ يعني إن وصل إلى الحال الذي يخشى فيها أن يسب نفسه بدل الاستغفار والذكر من غلبة النعاس، وذهب البعض إلى أنه في الحال التي لا يعرف معها ما يقول من شدة النعاس لا يدخل الصلاة ولا يتمها إن كان قد دخلها، جاء في طرح التثريب بعد ذكر قول الله تعالى: لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى حَتَّىَ تَعْلَمُواْ مَا تَقُولُونَ {النساء: 43}.