سيمون مانويل (Simone Manuel) - الولايات المتحدة الامريكية تُعتبر من أفضل السباحات الأمريكيات وعلى صعيد العالم فازت في 2016 بالأولمبياد بميدالية 100 متر حرة، وحققت منذ حينها العديد من الميداليات والألقاب، وهي من المرشحات بقوة لتحقيق ألقابٍ جديدةٍ في أولمبياد طوكيو في اليابان 2021. كايلي ماك كوين (Kaylee McKeown) - أستراليا حققت ماك كوين رقمًا قياسيًا عالميًا جديدًا في سباق ال200 م ظهر وفازت أيضًا بالميدالية الذهبية عن مسافة 100 م ظهر. 4 أفضل سباحي العالم كالب دريسل (Caeleb Dressel) - الولايات المتحدة الأمريكية من أكثر السباحين حصدًا للألقاب في العام 2020، فقد حقق ذهبيات 50 متر و100 متر فراشة بالإضافة لذهبية 50 متر حرة، وقاد فريق بلاده للذهبية 100×4 حرة، يبدو أنه كلما قفز للماء تُصبح الأرقام القياسية العالمية مهددةً بالكسر. آدم بيتي (Adam Peaty) - المملكة المتحدة حصد العديد من الألقاب، وقد سجّل رقمًا قياسيًا في السرعة عندما أصبح أسرع من ثاني سباحٍ في العالم على مرّ التاريخ في سباق 100 متر صدر بفارق ثانيةٍ ونصف، حيث حقّق زمنًا قدره 56. 88 ثانيةً في بطولة العالم عام 2019. ما اسم أفضل سباح في العالم - أجيب. دايا سيتو (Daiya Seto) - اليابان حصد المراكز الأولى في 200 و400 م صدر و 200 م فراشة، ومن المتوقع أن يؤدي أفضل من هذه النتائج في الأولمبياد المُزمع عقدها في بلاده في طوكيو.
[١] نال ليونيل ميسي هذه الجائزة بعد حصوله على المركز الأول في تصويت الصحفيين الرياضيين المُختصّين بكرة القدم؛ حيث تفوّق على مُنافسَيه اللاعب الهولندي فيرجيل فان ديك والبرتغالي كريستيانو رونالدو اللّذين حصلا على المركز الثاني والثالث على التوالي، [٢] وقد استحق ميسي هذه الجائزة لِما قدّمه طوال موسم 2018/2019م مع ناديه برشلونة ومنتخب بلاده الأرجنتين؛ إذ كان له دور بارز في تتويج برشلونة بلقب الدوري الإسباني، وساهم في وصوله إلى الدور نصف النهائي من دوري أبطال أوروبا (UEFA)، والدور النهائي من كأس ملك إسبانيا (بالإسبانية: Copa del Rey).
[٧] مات بيوندي يُعدّ بيوندي واحداً من أشهر سباحي الولايات المتحدة الأمريكية على مر تاريخها، ومن أكثر الرياضيين تتويجاً بالميداليات الأولمبية في التاريخ، فقد نجح في الفوز ب11 ميدالية ذهبية أولمبية، وحاز على 12 رقماً عالمياً في السباحة الفردية طوال مسيرته المهنية، شارك لأول مرة في الألعاب الأولمبية عام 1984م مع الفريق الوطني في سباق 4 × 100، وحاز معهم على الميدالية الذهبية، وفي دورة سيول عام 1988م كان أكثر الرياضيين تحقيقاً للميداليات برصيد 7 ميداليات ذهبية، كُرّم مرتين من قبل اللجنة الأولمبية الأمريكية كأفضل رياضي، وحصل على لقب سباح العالم مرتين من مجلة( swimming world). [٨] أفضل السباحين في العالم من الإناث برز على الساحة العالمية العديد من السّباحات العالميات اللاتي فُزن بالميداليات الأولمبية والعالمية، ومنهن الآتي: ديبي ماير لاعبة سباحة أمريكية وُلدت عام 1952م بمدينة نيوجيرسي، وهي أول امرأة تفوز ب3 ميداليات ذهبية في 3 مسابقات سباحة في أولمبياد واحدة، تدرّبت على يد المدرب الأولمبي الأمريكي شيرمان تشافور، وفي أولمبياد عام 1968م في مكسيكو سجّلت أرقاماً قياسية في سباقات 200، و400، و800، و1500 متر سباحة حرة، وقد بلغ عددهم 15 رقماً، وفي عام 1970م حصلت على جائزة جيمس إي سوليفان كأفضل رياضية في أمريكا، وفي عام 1986م انضمت لقاعة الشهرة الأولمبية الأمريكية.
السباحة كريستينا إيغرسيغي: إنَ هذه السباحة الماهرة مواطنة منَ المجر، التي تُعتبر منَ الدول الأوروبية في حوض الكاربات وسط أوروبا، ولدت عام 1974 وتُعتبر من أفضل السباحات في المجر، وقد شاركت ضمن الألعاب الأولمبية التي تُقام في فصل الصيف كل 4 سنوات والتي بدأت في عام 1896 ، وهذه الألعاب لها العديد منَ الرموز الخاصة التي تجعل المتنافسين يتلهفون للتنافس بها كل مرة، وقد حازت على 7 ميداليات، ميدالية منهم فضية و 5 ميداليات ذهبية وميدالية برونزية أثناءَ مشاركتها في الألمبياد الذي كانَ من 1988 إلى عام 1996. تُعتبر ثقتك في نفسك هيَ أول الأعمال العظيمة {صموئيل جونسون} فالنجاح لن يأتي إليك وأنتَ جالس في غرفتك وراءَ شاشة هاتفك الذكي، بل يأتي إليك بالجدّ والاجتهاد والثقة بالنفس وبالطموحات والأهداف بعيدة المدى التي تسعى للوصول إليها، فقد تُلاحظ أنَ أفضل السباحين قد حالفهم الحظ للشهرة، ولكنهم بالمقابل بذلوا مجهود بدني ونفسي حتى يُحققوا حلمهم في السباحة، وأنت شاركنا هل تحب هذه الرياضة وتستمتع بها؟ وما هيَ الرياضة التي تسعى لنيل المراتب الأولى بها؟ {{نأمل أن يعجبكم المقال أيها الرائعون}}. ريتا سلمان فتاة سورية طالبة في كلية الإعلام والاتصال، أحب الكتابة والترجمة والتحرير والمونتاج والتعليق الصوتي، وكل مايخص مجال الإعلام، حاصلة على شهادة مهارات الاتصال والتفاوض وشهادة ICDL ،وأملك خبرة في تصميم المدونات.
السباح مارك سبيتز: يُعتبر واحداً من أفضل السباحين العالميين، فهوَ من مواليد 1950 وتوفيَ عن عمر يُناهز 68 عاماً، ولكنهُ ما زالَ أسطورة السباحين، فخلالَ مسيرة حياته في هذه الرياضة حصلَ على سبعة ميداليات ذهبية في ميونخ، وكانت طفولته مليئة بالتشويق، فمنذُ صغر سنه يعشق المياه، وبالفعل كانَ والده الداعم الأول لهُ عندما علّمه على السباحة في سنٍ صغير وبذلك قد أتقنَ مهاراتها عندما أصبحَ شاباً، وكانَ يتفوّق على أبناء جيله في مرحلة الطفولة من حيث قدرته على السباحة بطريقةٍ بارعة، وحصلَ على لقب البطولة في عام 1966 عندما نجحَ في سباق الفراشة على مدى 100 متر التي أجرتها AAU وهيَ البطولة الوطنية. السباح ألكسندر بوبوف: هذا السباح الماهر من مواليد 1971 وهوَ روسي الأصل، ويُعتبر من أهم السباحين كونهُ حصلَ على عددٍ كبيرٍ منَ الميداليات التي منحته هذا اللقب، فقد حصلَ على 9 ميداليات أثناءَ مشاركته في عام 1992 ضمن الأولمبياد الصيفي للسباحة، ويملك الآن في حوزته 5 ميداليات فضية و 4 ميداليات ذهبية. السباح إيان ثورب: وهوَ سباح أسترالي من مواليد 1982 ، يتميز بإبداعه في السباحة وتفوّقه بهذه الرياضة، فقد حازَ على 5 ميداليات ذهبية، ويُعتبر من أكثر الرياضيين المشهورين في دولة أستراليا، وقد حصلَ على ميدالية إضافية خلالَ عام 2001 ليملك بحوزته 6 ميداليات، وحصلَ فيما بعد على 5 ميداليات أخرى في بطولة العالم، وكانَ ثورب في طفولته يُشجع رياضة السباحة ويُحاول تعلمها، وأثناءَ فترة مراهقته تمَ منحه وسام شرف كونهُ تخصصَ في 400 متر، وكانَ من أصغر اللاعبين الأستراليين شهرةً وذكاء، ولكنهُ قرّرَ إنهاء مسيرته بالاعتزال عام 2007 ، وظهرت الكثير منَ الإشاعات عليه بعدَ إعلانه عن هذا القرار.