هل يعتمد الزخم على كل من كتلة الجسم وقصوره

تساؤلات بشأن تأثير المقاطع القصيرة على «صُناع المحتوى» الشرق الاوسط أثيرت تساؤلات عدة بشأن مساهمة المقاطع المختصرة «الريلز» في تعزيز صناعة المحتوى، بعدما فتحت ميزة «الريلز» على «فيسبوك» و«إنستغرام» نافذة جديدة للمؤسسات الإعلامية لجذب مزيد من الجمهور. ويرى مراقبون أن «تقديم محتوى إخباري من خلال فيديو مدته قصيرة يعد تحدياً، ليس فقط على مستوى عمق الخبر؛ بل أيضاً لجهة السرعة والجودة والدقة، وجميعها تحديات يستوجب تذليلها أولاً». الاتجاه للمقاطع المختصرة دفع خبراء في الإعلام ومتخصصين إلى «تأكيد أن (الريلز) أو المقاطع المصورة المختصرة، هي المستقبل، وأن الفيديو القصير هو الأكثر جذباً؛ لأنه لا يقتصر على تقديم معلومة فحسب؛ بل يوصلها للمتلقي في قالب مألوف له». وأشار بعضهم إلى أنه قد تكون «ميزة (الريلز) وسيلة مفيدة لـ(صُناع المحتوى) أفراداً كانوا أو مؤسسات»؛ لكنهم ربطوا ذلك بـ«ضرورة توفر المعلومة بشكل مُكثف ودقيق». وأطلقت «ميتا» ميزة المقاطع القصيرة «الريلز» على تطبيق «فيسبوك» نهاية فبراير (شباط) الماضي، وتمت إتاحة الميزة من خلال التطبيقات على «iOS» و«Android». يعتمد الزخم على. وسبق أن حصلت «إنستغرام» على هذه الميزة في أغسطس (آب) عام 2020.

  1. يعتمد الزخم على الانترنت
  2. يعتمد الزخم على :
  3. يعتمد الزخم على موقع

يعتمد الزخم على الانترنت

سفير مصر لدى كندا يستعرض رؤية الرئاسة المصرية لمؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي شارك السفير أحمد أبو زيد سفير مصر لدى كندا، في حلقة نقاش بمناسبة إطلاق النسخة الثانية من "حوار المناخ"، الذي تستضيفه منظمات المجتمع المدني الكندية العاملة في العمل المناخي الدولي، بمشاركة كبرى منظمات المجتمع المدني الكندية. يأتى اللقاء بناء على دعوة من تجمع المنظمات غير الحكومية الكندية العاملة في مجال الحفاظ على البيئة ومكافحة التغير المناخي. وتأتي هذه الدعوة في إطار سعي المجتمع المدني الكندي العامل في مجال التغير المناخي لبناء شراكة وتعاون مع الرئاسة المصرية لمؤتمر الأمم المتحدة، والتعرف على رؤية مصر بشأن المخرجات المستهدفة للمؤتمر، حيث استعرض السفير المصري الاتصالات التي تقوم بها الرئاسة المصرية مع جميع الأطراف والشركاء الدوليين، والقطاع الخاص والمجتمع المدني، لضمان تحقيق النتائج المرجوة والمستهدفة للمؤتمر. سفير مصر لدى كندا يستعرض رؤية الرئاسة المصرية لمؤتمر التغير المناخى. وأكد السفير أبو زيد في كلمته على سعي الرئاسة المصرية للحفاظ على الزخم الذي تولد في مؤتمر العام الماضي في جلاسجو فيما يخص تحديث الدول لتعهداتها الوطنية في مجال تخفيض الانبعاثات، والدعوة لتوافر التمويل الدولي اللازم لمساعدة الدول النامية على الوفاء باسهامتها، مع العمل على تحقيق التوازن المطلوب بين جهود التخفيف وجهود التكيف، خاصة في ظل ما أكدته جميع الدراسات العلمية من حاجة الدول النامية لتمويل يصل إلى 5, 6 تريليون دولار بحلول عام 2030 من أجل تنفيذ إسهاماتها المحددة وطنياً.

يعتمد الزخم على :

ووفق شركة «ميتا» يتمكن مستخدمو «فيسبوك ريلز» من «(إعادة مزج) مقاطع فيديو الآخرين، ورفع مقاطع تصل مدتها إلى 60 ثانية. وتماماً كما هو الحال مع (إنستغرام ريلز) سوف يتمكنون أيضاً من حفظ المسودات». «ميتا» أشارت في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي إلى أن «ميزة (الريلز) لا تقتصر على الأفراد، بينما هي فرصة جديدة أمام غرف الأخبار لتقديم خبر مختصر ودقيق يُناسب جيل الألفية الذي يشكل القاعدة الأكبر من الجمهور المستخدم للإعلام الرقمي». وأضافت: «بالفعل ثمة مؤسسات إخبارية كبرى انطلقت نحو استخدام هذه الميزة، وساهم في ذلك مشروع (فيسبوك الصحافي) بالتعاون مع (معهد رينولدز للصحافة)». فادي رمزي، مستشار الإعلام الرقمي، المحاضر في الجامعة الأميركية بالقاهرة، قال إن «(الريلز) أو المقطع المصور المختصر، هو القادم لا محالة؛ لأننا نلبي احتياجات جيل (زي) أو جيل الألفية الذي شبّ على المحتوى الرقمي المختصر والمُكثف. الفنان أحمد كمال يدرب أبناء الإسماعيلية على التمثيل بمهرجان المدينة .. صور. هذا النمط هو الذي دفع بتطبيق (تيك توك) إلى الصدارة، ثم اتجاه عمالقة التطبيقات: (يوتيوب) و(إنستغرام) و(فيسبوك) إلى ميزة الفيديو المختصر». وأضاف رمزي في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»: «بات الفيديو القصير هو الأكثر جذباً؛ لأنه لا يقتصر على تقديم معلومة فحسب؛ بل يوصلها للمتلقي في قالب مألوف له».

يعتمد الزخم على موقع

اخبار مصر - سفير مصر لدى كندا يستعرض رؤية الرئاسة المصرية لمؤتمر التغير المناخى - شبكة سبق ننشر لكم اخر اخبار مصر اليوم حيث بناء على دعوة من تجمع المنظمات غير الحكومية الكندية العاملة في مجال الحفاظ على البيئة ومكافحة التغير المناخي، شارك السفير أحمد أبو زيد سفير مصر لدى كندا اليوم فى حلقة نقاش بمناسبة إطلاق النسخة الثانية من "حوار المناخ"، الذي تستضيفه منظمات المجتمع المدني الكندية العاملة في العمل المناخي الدولي، بمشاركة كبرى منظمات المجتمع المدني الكندية. سفير مصر بكندا يحضر جلسة نقاشية وتأتي هذه الدعوة في إطار سعي المجتمع المدني الكندي العامل في مجال التغير المناخي لبناء شراكة وتعاون مع الرئاسة المصرية لمؤتمر الأمم المتحدة، والتعرف على رؤية مصر بشأن المخرجات المستهدفة للمؤتمر، حيث استعرض السفير المصري الاتصالات التي تقوم بها الرئاسة المصرية مع جميع الأطراف والشركاء الدوليين، والقطاع الخاص والمجتمع المدني، لضمان تحقيق النتائج المرجوة والمستهدفة للمؤتمر. سفير مصر بكندا يحضر جلسة نقاشية وأكد السفير أبو زيد في كلمته على سعي الرئاسة المصرية للحفاظ على الزخم الذي تولد في مؤتمر العام الماضي في جلاسجو فيما يخص تحديث الدول لتعهداتها الوطنية في مجال تخفيض الانبعاثات، والدعوة لتوافر التمويل الدولي اللازم لمساعدة الدول النامية على الوفاء باسهامتها، مع العمل على تحقيق التوازن المطلوب بين جهود التخفيف وجهود التكيف، خاصة في ظل ما أكدته جميع الدراسات العلمية من حاجة الدول النامية لتمويل يصل إلى 5, 6 تريليون دولار بحلول عام 2030 من أجل تنفيذ إسهاماتها المحددة وطنياً.

وأشار السفير المصري أيضاً إلى أهمية التحول العادل الذي يعتمد على تحقيق التنمية في الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية بالتوازي مع مكافحة التغير المناخي، وهو ما يعد مطلباً للدول الأفريقية والنامية. هذا، وقد استعرض السفير أحمد أبو زيد أهم الجولات التي قام بها الرئيس المعين للمؤتمر وزير الخارجية سامح شكري، ولقاءاته مع ممثلي الدول الفاعلة في مجال مكافحة التغير المناخي، بما في ذلك رئاسة مجموعتي العشرين والـ77 والرئاسة البريطانية الحالية لمؤتمر COP26، بالإضافة إلى انخراط مصر مع مختلف المجموعات الجغرافية وأصحاب المصلحة في هذا الصدد. وأكد على أهمية تنسيق الجهود مع مختلف الدول من أجل الخروج بمبادرات جديدة في مجالات الاقتصاد الأخضر والطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر، منوهاً بطرح مصر مبادرة جديدة مؤخراً حول المرأة والبيئة والتغير المناخي، وسعيها لطرح عدد من المبادرات الأخرى خلال الفترة المقبلة وقد لاقت كلمة السفير المصري تفاعلاً كبيراً من المشاركين في الفعالية، والذين أعربوا عن ثقتهم في قدرة الرئاسة المصرية للمؤتمر على الاضطلاع بدور الميسر والمنسق الأمين، والإسهام في خروجه بنتائج ملموسة تراعي شواغل وأهداف مختلف الأطراف بشكل يضمن دفع العمل المناخي الدولي قدماً.