«علي ونينو».. قصة حب خلدها تمثال

قصة تمثال علي ونينو تصميم التمثال تمثال صممه النحات الجورجي تمارا كفيسيتادزي، بطول يبلغ ثمانية أمتار على ساحل البحر الأسود، وتم تثبيته في عام 2010؛ ليكون شاهداً على قصة حب اشتعلت شرارتها بين 1918 و1920، بحسب موسوعة ويكيبيديا. تمثال «علي ونينو»، تمثال يتحرك بشكل دائري؛ يتقابلان ثم يتعانقان ليتحد جسدهما ويصبحا شخصاً واحداً لثوانٍ قليلة، ثم يمر كل منهما مكملاً طريقه بمفرده. قصة حب لم تكتمل تعود قصة «علي ونينو» إلى رجل أرستقراطي أذربيجاني يدعى علي خان من أسرة مسلمة، وبين الأميرة الجورجية نينو، وهي مسيحية أورثوذوكسية جمعهما الحب وفرقهما القدر، لتجسد قصتهما رواية تجمع المتناقضات بين العالم الأوروبي والآسيوي، المسلم والمسيحي، وغيرها من العادات والمعتقدات المتضاربة. علي ونينو - ويكيبيديا. وقد ألف القصة الكاتب اليهودي لف نوسيمباوم، والذي كان يكتب تحت اسم مستعار (قربان سعيد). وتدور الرواية حول، الآسيوي علي خان، الذي يعمل مدرساً بإحدى المدارس الروسية، وتعرف على الأميرة نينو كيبياني، التي تنتمي للعالم الأوروبي وتقاليده المسيحية؛ فوقع كل منهما في غرام الآخر وحينما فكر في طلب يد الأميرة، بدأت المشاكل والاعتراضات تتوالى على هذه الزيجة، التي تحاول الجمع بين الشرق والغرب.

  1. علي ونينو (فيلم) - ويكيبيديا
  2. علي ونينو - ويكيبيديا
  3. قصة تمثال علي ونينو – سكوب الاخباري
  4. «علي ونينو».. قصة حب خلدها تمثال

علي ونينو (فيلم) - ويكيبيديا

هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر تابعنا شاركها

علي ونينو - ويكيبيديا

هذه الفترة القصيرة لشخص ما قد تعني قرن كامل وكل ما يتمني علي كان رجلا ارستقراطيا ارزبيجاني كان يعمل كمعلم باحدى المدارس السوفيتية تعرف علي الاميرة نينو ووقع في حبها لكن ارتباطهما قوبل بالرفض من قبل عائلة الاميرة التي تمسكت بحبها وارتبطت به سرا ولكن يشأ القدر ان يكتب نهاية قصتهما حيث اعلنت ازربيجان الانفصال عن الاتحاد السوفيتي فاشتعلت الحرب وخرج علي للدفاع عن وطنه ليكتب باستشهاده نهاية قصة حبه وهذا التمثال هو مختصر قصتهما حيث انهما يتحركان في اتجاه بعضهما البعض ليلتحما بجسد واحد لبضع ثوان ثم يمر كل منهما في طريقه

قصة تمثال علي ونينو – سكوب الاخباري

ثم تتعقد الأمور ويتورط علي في قتل غريمه في حب الأميرة نينو؛ لذا يهرب إلى داغستان ثم إيران، وفي تلك الرواية يجسد المؤلف نوعين من الحب، أولهما حب الأذربيجاني علي لمعشوقته، والآخر حبه لأذربيجان وطنه؛ حيث كان يسعى لاستقلالها عن روسيا، ورفض خوض الحرب العالمية مع الروس. وظل هكذا حتى حقق حلمه بإعلان جمهورية أذربيجان المستقلة، ولكن استطاع الروس ضمها مجددًا؛ فتشرد الحبيبان وتفرقا في بلاد القوقاز؛ ليتعذب كل منهما بحبه للآخر، وتنتهي الرواية بمقتل الحبيب علي خان خلال تصديه للهجوم السوفيتي دفاعًا عن موطنه. قصة تحولت إلى فيلم تحولت بعد ذلك قصتهما إلى فيلم بريطاني في عام 2016م، مأخوذ عن الرواية، والتي تحمل نفس الاسم «علي ونينو»، تمت كتابته بواسطة كريستوفر هامبتون، وأخرجه آصف كاباديا، تم تصوير أحداث الفيلم في كل من تركيا وأذربيجان، قام بالأدوار الرئيسية للفيلم كل من: ماريا فالفيردي، وآدم بكري.

«علي ونينو».. قصة حب خلدها تمثال

عندما تقف أمام تمثال "علي ونينو" في مدينة "باتومي" لا بدّ من تذكّر أبطال القصص الرومنسية حول العالم والتي كانت بأغلبيتها قصصاً مأساوية، منها قصص قيس وليلى، وروميو وجولييت وغيرهما التي انضمت إليها حديثاً قصة علي ونينو. على حافة البحر الأسود، تراهما في كل ليلة، علي ونينو، العاشقان من ديانتين مختلفتين ليجسّدا قصة حب خيالية شكلتها الفنانة تمارا كفيسيتادز في مجسمين بطريقة مبهرة. تراهما يقتربان يومياً في تمام الساعة السابعة مساء وكأنهما يقبّلان بعضهما ويتّحدان سوية حتى تخالهما جسداً واحداً ليعودا ويفترقا ويبتعد واحدهما عن الآخر، ثم يلتقيان في اليوم التالي في الوقت عينه، فيُعيدان إلى الذاكرة كل يوم قصة حب تراجيدية خلال الحرب العالمية الأولى. يبلغ طول التمثال 8 أمتار من الأسلاك المعدنية الصلبة التي تتداخل معاً حين يلتفّان معاً بحركة دائرية. تستغرق حركة التمثالين 10 دقائق ليتداخلا معاً بحلقاتهما المُتشابهة، ويقولا إنّ الحب جزء من كل إنسان، وإنّ الحب لا يعرف الحدود والتقاليد، وإنّ الناس يأتون ويذهبون وقد نذهب إلى المساءلة حول الجزء الذكوري والجزء الأنثوي في كل إنسان. في عام 2016، وفي قالب تصويري ممتع، استعادت الرواية صخبها حين حوّلها المخرج البريطاني - الهندي آسف كابادايا إلى فيلم سينمائي يحمل إسم البطلين "علي ونينو" لتقديم مختصر عن تاريخ أذربيجان قبل 100 عام، والثقافات التي انتشرت آنذاك كما قصة الحب الملحمية التي تعتبر من أهم الكلاسيكيات الروائية في القرن العشرين.

تمثال "علي ونينو" بُني في جورجيا على ساحل البحر الأسود تخليداً للعاشقين الشهيرين، فلنتعرّف عليهما وعلى قصتهما الحزينة. قصة حب خلدها تمثال متحرك لشخصين ذكر وأنثى صنع من الفولاذ الصلب على شكل حلقات مفرغة، صممه النّحات الجورجي "تمارا كفيسيتادزي" بطول يبلغ حوالي ثمانية أمتار على شاطئ مدينة "باتومي" الشهيرة بـ"لؤلؤة البحر الأسود" في جورجيا. نرى في هذا التمثال تشابك جسدي لرجل وإمرأة من دون ملامح واضحة، إذ يتحرك التمثال يومياً بشكل دائري ليتقابلان ويتحدان ليصبحا شخصاً واحداً لثوانٍ قليلة، ثم يمرّ كلٍ منهما ليكملا طريقهما وينفصلا عند غروب الشمس. وتعود قصة الحب هذه الواقعة بين عامي 1918 و1920 الى رجل أرستقراطي أذربيجاني يدعى "علي خان" وهو من أسرة مسلمة أحبّ أميرة جورجية تدعى "نينو كيبياني" وهي مسيحية أورثوذوكسية، إذ أن "علي" يعمل مدرّساً في إحدى المدارس الروسية وتعرّف على الأميرة "نينو" ووقع كلٍ منهما في حب الآخر، وعندما طلب "علي" يد "نينو" للزواج بدأت المشاكل والإعتراضات حول هذا الأمر الذي يحاول الجمع بين الشرق والغرب وتغيير العادات والتقاليد المتضاربة، وأصبحت الأمور تزداد تعقيداً عندما تورّط "علي" بقتل غريمه في حب "نينو" ليدافع عن حبه لها فهرب الى "داغستان" ثم الى "إيران".