تاريخ الميلاد: 575 ميلادي. مكان الولادة: صفينة. الوفاة: توفيت في نجد سنة 645. مكان الإقامة: ديار بنو سليم. الديانة: عاشت فترة في الجاهلية، ثم أسلمت. الزواج: تزوجت مرتين الأولى من رواحة بن عبد العزيز السلمي، والثانية من مرداس بن أبي عامر السلمي. في والختام تكون قد تمت معرفة لماذا سميت الخنساء بهذا الاسم ، بالإضافة إلى ذكر أبرز المعلومات والتفاصيل المتعلقة بحياة هذه الشاعرة المبدعة المخضرمة، مع تسليط الضوء على أبرز قصائدها. قصة قصيدة: الْـخَنْساءُ في رِثاءِ صَخْرٍ. المراجع ^, al-Khansāʾ, 25/02/2022
مع الشرح نعرض لكم نص القصيدة كالتالي: "قشة في العين أو عمى في العين ** أم تذرف دمعة عندما أفرغ البيت من أهله؟" كانت عيناي على ذاكرتها عندما حدث ذلك ** كان هناك تيار غزير يجري على خديها تبكي صخرة عبرية تبكي لكنها لا تتوقف ما دامت على قيد الحياة ** لديها نغمة رنين ويتم الافتراء عليها.
القصائد بشكل عام قصيرة ومشبعة بإحساس قوي وتقليدي باليأس من الخسارة في الأرواح التي لا يمكن تعويضها. كانت رثاء الخنساء شديدة التأثير ، لا سيما بين الراثيين اللاحقين. تجربة الشعر للخنساء لم تكن الخنساء امرأة سعيدة في معظم مراحل حياتها. لم تحيا حياة مبهجة لفترة طويلة لأنها عاشت حياة مليئة بالمصائب وسلسلة من المصائب. وهكذا فإن ديوانها هو ملحمة أحزان وأوجاع لا نهاية لها خلقت عرجًا كبيرًا من الشاعرة التي مثلت موضوع التأبين في الشعر العربي ، وكان الموت هو السبب الأكبر الذي أثار مخاوف الشاعرة وخلق بداخلها تلك الفترة الطويلة. لماذا سميت الخنساء بهذا الاسم – عروبـة. صراع نفسي عانت منه كثيرا. هذه الأمور مذكورة في شعرها ومن خلال تجربتها الشعرية التي خرجت بقدر كبير من الحكمة والوعظ ، وكلها تشير إلى خلود الإنسان وبقاء أحزانه وذكرياته. في بداية حياتها كانت تخاف من الموت وتخشى على أهلها وأحبائها من هذا المصير المجهول ، لكن إدراكها الحاد وروحها الودية المسالمة فتحت أمام عينيها وسائل الخلاص والموت تحولت ، في وجهة نظرها من واقع مرير مؤلم إلى مصدر للإلهام والتأمل والتفكير في الدنيا والآخرة. وجدت الخنساء في الشعر هروبًا من عذاباتها النفسية للتخلص من آلامها وآلامها.
القصص | قصة قصيدة: الْـخَنْساءُ في رِثاءِ صَخْرٍ الناشر: دار عصافير شاركها مع الآخرين ولننشر المعرفة! تمارين تفاعلية تمارين المفردات أوراق عمل مطبوعة مراجعات القرّاء