هاشم صالح المغامسي

2007-05-08, 05:57 PM #1 ادعوا له بالشفاء توقف الشيخ الحبيب أبا هاشم صالح المغامسي عن جميع نشاطاته الدعويه حيث يعاني من تضخم في القلب وقرر الأطباء إجراء عملية عاجلة نسأل الله أن يمن عليه بالصحة والعافية 2007-05-08, 06:57 PM #2 رد: أدعوا له بالشفاء اللهم اشف الشيخ صالحاً وعافه واجعل ما ابتُلِيَ به كفارة ورفعة 2007-05-08, 07:00 PM #3 رد: أدعوا له بالشفاء شفاه الله وعافاه وجعل ما أصابه كفارة ورفعة.

آل هاشم تستقبل المغامسي بحضور وكيل محافظة الأحساء » صحيفة جواثا الإلكترونية

ودرس تفسير شهري ثابت في جامع البواردي بالرياض (بدأ في شهر شعبان الماضي) وللشيخ برنامج أسبوعي في التفسير في قناة المجدالعلمية بعنوان (محاسن التأويل) ولقاء شهري ثالث أربعاء من كل شهر بعنوان (قطوف دانية) في المجد العامة, وسبق أن عرض للشيخ برنامج (مجمع البحرين) في القناة العلمية عرض منه ثلاث عشرة حلقة مدة كل حلقة نصف ساعة تقريبا أنهى الشيخ تسجيلها في ثلاثة أيام, وقد عرض للشيخ من قبل شرح (الدرة المضيئة) في السيرة النبوية شرحه الشيخ العام الماضي في دورة ابن باز الكبرى في مدينة جدة. من أقوال الشيخ صالح المغامسي: * القلوب لا يصلحها شيء أعظم من كلام ربها، فتدبر القرآن السبيل الأول إلى صلاح القلوب. * إذا أراد الإنسان بنفسه خيرا، وعند الله قدرا، شد الرحال إلى بيت الكبير المتعال، وأسلم لله جل وعلا قلبه، ورفع لله جل وعلا كفه، وذرف لله جل وعلا دمعته، وخشع لله قلبه، هنالك تُمح خطاياه وتُزال. آل هاشم تستقبل المغامسي بحضور وكيل محافظة الأحساء » صحيفة جواثا الإلكترونية. * العبد ينبغي أن يعلم أن خزائن الله لا تُحصى، وفضله تبارك وتعالى لا يُعد، فليفزع إلى الله جل وعلا، العبد، وليظهر ذلته وفقره ومسكنته إلى الله، وليُصاحب ذلك العمل صالح. * بالعبادة تُستدر رحمة الله، وبالضعف تستبعد نقمة الله.

الملاحق ثقافة «المغامسي» ظاهرة سعودية! الأربعاء - 25 شعبان 1437 هـ - 01 يونيو 2016 مـ هو «أبو هاشم»، صالح بن عواد المغامسي، الشيخ والداعية وإمام وخطيب مسجد «قباء» في المدينة المنورة، الذي أصبح نجمًا في الفضاء السعودي منذ أطلق فتواه الشهيرة بجواز الموسيقى والغناء، الفتوى التي طار بها الركبان عبر وسائل الإعلام الجديد والقديم، وأصبح الشيخ حديث المجالس الواقعية والافتراضية. لقد فجّر الشيخ المغامسي مفاجأة من الطراز الثقيل، ليس لأنه قدّم اجتهادًا حديثًا يتماشى مع روح العصر كما يرّدد مريدوه، ولكن لأنه غامر بمخالفة «المشهور»، وهي مغامرة قد تودي بفطاحل العلماء فضلاً عن الفقهاء الشباب. فمن يمكنه من المجتهدين أن يقدم قراءة جديدة للنصّ تتماشى وحاجة الإنسان المسلم المعاصر، وتمكنه من الاندماج في العالم الحديث دون أن يصطدم معه أو يصبح عبئًا عليه؟ للحقيقة، فإن هناك الكثير مما يُبْهِر السعوديين في شخصية الشيخ المغامسي، فهو خطيب مفوه، ولكنه في عصر الخطباء المتحمسين يقدم خطابًا ممزوجًا باللين والرفق والسماحة والسكينة والمثل الأخلاقية. خطاباته مزيج من التسامي الروحي والالتصاق بالمثل الأخلاقية، والحثّ على التسامح والمحبة.