الانتظار بضع ثوانٍ، ثم خفض مقدمة القدمين. تكرار الخطوات السابقة عدة مرات. 3. تمرين دوائر الكاحل لممارسة هذا التمرين اتبع الخطوات الآتية: [٢] ، [١] رفع كِلا القدمين عن الأرض. رسم دوائر باستخدام أصابع القدمين في اتجاه واحد مع العد حتى ثلاثة. تكرار ما سبق في الاتجاه المعاكس لثوانٍ أخرى. تكرار الخطوات السابقة عدة مرات. 4. تمرين رفع الساق لممارسة هذا التمرين اتبع الخطوات الآتية: [٢] رفع القدم اليسرى ببطء عن الأرض حتى تتوازى مع الركبة. إنزالها مرة أخرى على الأرض. تكرار الخطوات السابقة مع القدم اليمنى. 5. تمرين تمدد الفخذين لممارسة هذا التمرين اتبع الخطوات الآتية: [٢] الاستلقاء على الظهر مع استقامة القدمين. رفع القدم اليسرى بزاوية 90 درجة. سحب الساق برفق نحو الجسم باستخدام الذراعين. الاستمرار في التمدد لمدة 15 - 30 ثانية. إعادة الساق ببطء إلى الأرض. تكرار الخطوات السابقة. 6. المشي يساعد المشي في ضخ الدم والمساعدة في منع تجلط الدم، إضافةً إلى تحسين الحالة المزاجية، حتى لو كانت طبيعة عمل الشخص تتطلب جلوسه خلف مكتب، فمن المفيد له أخذ نزهة قصيرة أثناء العمل. [٢] أهمية التمارين لعلاج جلطة الساق تُعد التمارين الرياضية مهمة للأشخاص المصابين بجلطة الساق، لأنها تعمل على تنشيط الدورة الدموية، وتحسين أعراض جلطة الساق والتي تشمل: التورم، وعدم الراحة، والاحمرار، كما أن التمارين تعمل على تقوية العضلات، وهذا يساعد على دفع الدم من الساقين إلى القلب.
الراحة في الفراش والمكوث في المستشفى فترات طويلة، فالمشي يؤدي إلى انقباض عضلات الساق ودفع الدم في أوردة الساق لإعادته إلى القلب، أما في حالة الراحة وعدم التحرك فترات طويلة فيحدث ركود الدم في الأوردة السفلية للساق. الجراحات تؤدي إلى زيادة مستوى عوامل تجلط الدم. قلة النشاط البدني والسمنة المفرطة قد تجعلك أكثر عرضة للجلطات. الإصابة ببعض الحالات الطبية، مثل أمراض القلب أو الرئة أو السكري. تاريخ عائلي من تخثر (تجلط) الدم، أن يكون للدم قابلية فوق العادية لتكوين الجلطات، كأن يكون عالي اللزوجة وقليل السيولة. مضاعفات جلطة الساق بعد الولادة جلطة الساق في حد ذاتها ليست مشكلة كبيرة، لكن المشكلة تكمن في المضاعفات التي قد تحدث عند 25% من المصابين بها، مثل: جلطة الرئة، والجلطة التي قد تُصيب الدماغ إذا لم تعالج هذه الجلطات، فيتفتت جزء من هذه الجلطة وينتقل مع تيار الدم حتى يصل إلى القلب أو الرئتين ويؤدي إلى انسداد في جريان الدم هناك، فيسبب ألمًا حادًا في الصدر وضيقًا في التنفس وانخفاضًا في ضغط الدم، وهي حالة طبية طارئة وخطيرة جدًا تستدعي اهتمامًا عاجلًا. كما أن هذا التجلط يمكن أن يحدث في أوردة الحوض، ويكون أكثر شيوعًا بعد الولادات القيصرية عنه في الولادات المهبلية، كما يمكن أن تؤثر الجلطة في صمامات الدم بأوعية الأرجل، ما قد يتسبب في حدوث ألم متكرر أو تورم في الأرجل.
تمارين جلطة الساق (بالإنجليزية: Leg stroke exercises) هي عبارة عن مجموعة من التمارين التي تعمل على علاج، وتخفيف الآم جلطة الساق الناتجة عن تخثر، وريدي عميق التي تحول كتلة الدم إلى كتلة صلبة، وعادة ما تحدث هذه التجلطات في الفخذ ، والساق، سوف نتحدث في هذا المقال عن أهم التمارين التي تعمل على علاج جلطة الساق، بالإضافة إلى أعراض حدوث جلطة في الساق. [1] التمارين التي تعمل على علاج جلطة الساق حيث توجد هناك مجموعة كبيرة من تمارين خاصة، وهامة التي تساهم في علاج، وتخفيف الآم جلطة الساق لدى الأشخاص، من أهمها:[2] تمرين المشي (بالإنجليزية: Walking exercise) هذا التمرين يمكن القيام به عند مقدرة الشخص المصاب على المشي، وهو سهل جدًا، ولا يتطلب مجهودًا كبيرًا، وبعد الانتهاء من المشي يجب العمل على تمديد الساق للراحة. تمرين الكرسي (بالإنجليزية: Chair exercise) يتم أداء التمرين عند عدم مقدرة الشخص المصاب على المشي، حيث توجد بها مجموعة من الحركات، كما يفضل أن يعمل الشخص المصاب 5 تكرارات لهذه الحركات في اليوم لمدة نصف ساعة تقريباً، وتشمل هذه الحركات على: تمرين مضخات القدم (بالإنجليزية: Foot pumps) طريقة أداء التمرين: وضع القدمين بشكل مسطح على الأرض.
نصائح فترة علاج جلطة الساق التزام مريض الجلطة ببعض النصائح والإرشادات في فترة العلاج تغنيه عن طرح سؤال هل تتكرر جلطة الساق بعد علاجها، فإن تفادي أسباب تكونها يساعدك في استمرار الحياة بالشكل الجيد والصحي، حيث تتمثل النصائح في الآتي: يجب الاهتمام بممارسة الرياضة 5 مرات على الأقل في الأسبوع، أو السير لمدة 20 دقيقة يوميًا. التوقف عن العادات السيئة مثل شرب الكحوليات والتدخين بمختلف أنواعه. يمكن أن يتم تحضير فرشاة أسنان صغيرة لحكة الساق بها حتى تنشط الشعيرات الدموية، حيث إن ذلك يقلل من تكرار تكون الجلطة. في حالة كنت ترغب في إزالة شعر الساق، فيفضل أن تستخدم ماكينة الحلاقة، حيث إن الشفرات والطرق الأخرى تسبب ألم غير محتمل في فترة العلاج. احرص على أمان وسلامة جسدك من التعرض للصدمات والإصابات. لا تقوم بتناول الأسبرين أو الأدوية التي تحتوي على مادة الأيبروفين أو النابروكسين لأنها من ضمن مضادات الالتهاب الغير ستيرويدية، إلا في حالة سمح لك الطبيب بتناولها. إذا لاحظ المريض في فترة العلاج تعرضه لنزيف الأنف أو الفم أو البول أو القيء مع ظهور لون غريب، فيجب استشارة المريض على الفور لتفادي التعرض للمخاطر.
2- زيادة الوزن وتراكم الدهون إن كنت تعاني من وزن زائد عن وزنك المثالي بمقدار كبير فيجب أن تحرص على التخلص من كمية منه، حيث إن الوزن الزائد ناتج عن وجود كمية كبيرة من الدهون المتراكمة في ثنيات الجسم، مما يعيق حركة الدم إن زادت عن الحد الطبيعي. بالتالي يسبب هذا غلق للأوعية الدموية ومن بعده الجلطات، حيث ينصح الأطباء في تلك الحالات بالتحرك والمشي على الأقل لمدة ساعتين يوميًا منفصلين، مع اتباع نظام غذائي جيد يقلل من نسبة الدهون. 3- ارتفاع نسبة الكوليسترول بالجسم اختلاف طبيعة جسم كل إنسان توجب عليه دراسة احتياجات جسمه من حيث الغذاء والحركة وغيرها، فإن ارتفاع نسبة الكوليسترول بالجسم تنتج من الإفراط في تناول الأطعمة التي تحتوي على السعرات الحرارية والدهون، مما يسبب أضرار بالغة على الجسم. لهذا ينصح بالتقليل أو التوقف عن تناول تلك الأطعمة مع استبدالها بغذاء يحتوي على فيتامينات وبروتينات ومعادن تساعد في تخلص الجسم من الكوليسترول الذي يظهر في تغير لون البول ورائحة العرق. 4- الإفراط من التدخين تحتوي السجائر على مواد سامة وأبخرة تعيق حركة الدم أثناء السريان بالأوعية الدموية الرفيعة، وهذا لا يختلف باختلاف نوع السجائر فجميع منتجات التبغ تسبب جلطات دموية، وعندما يتمثل الحل في وجوب توقف الشخص عن تناول السجائر حتى تعود الأوردة إلى حالتها الطبيعية.