اتباع النصائح التالية يزيد من معدل نجاح عملية الإخصاب في المختبر: اتباع النظام الغذائي الصحي الذي يشمل الفواكه و الخضروات و الحبوب الكاملة استخدام منتجات الألبان كاملة الدسم مثل الحليب و الخاثر (الزبادي) و الجبن شرب الكثير من الماء الحصول على مايكفي من البروتين استخدام مكملات الفيتامينات تحت إشراف الطبيب تعلم و تطبيق أساليب إدارة الإجهاد أفضل المراكز الطبية لإجراء عملیة أطفال الأنابيب إن وجود أطباء من ذوي الخبرة مثل الدكتور عباس افلاطونيان و التكلفة المناسبة للعلاج و المرافق و المعدات الحديثة لقد تمكنت من تحويل يزد إلى أفضل محور لعلاج العقم في إيران. معهد العلوم الإنجابية في يزد، هو مركز اختصاصي لعلاج العقم یرحب بالأزواج المصابين بالعقم من جميع أنحاء العالم. انقر هنا لحجز موعد زيارة أفضل أطباء علاج العقم.
ماذا يجب أن نفعل بعد ترجيع الأجنة؟ لاتحتاج المرأة إلى الراحة المطلقة بعد نقل الأجنة فيمكنها القيام بنشاطاتها اليومية. مع ذلك، نظراً لأن حجم المبيضين قد يكون أكبر من المعتاد، فيوصی بالتجنب عن القيام بنشاطات شديدة. في حالة الشعور بألم شديد أو متوسط فمن الضروري زيارة الطبيب. حينئذ يقوم الطبيب بفحص عوامل مثل التواء المبيض و متلازمة فرط تحفيز المبيض و العدوى. تحلیل الحمل بعد نقل الأجنة؟ بعد حوالي 14 إلى 16 يوما من ترجیع الجنين، يمكن للمرأة الخضوع لإجراء اختبار الحمل. إجراء ذلك الاختبار يكشف عن نتيجة أكثر دقة للحمل أو عدم الحمل. الآثار الجانبية بعد إرجاع الجنين: وجود إفرازات شفافة أو دموية بعد عملية النقل الشعور بالانتفاخ و الحساسية في الثدي انتفاخ البطن الإصابة بالإمساك التقلصات العضلية الخفيفة نصائح بعد نقل الأجنة المجمدة من النصائح الهامة لنجاح عملية أطفال الأنابيب بشكل عام هي محاولة الراحة قدر المستطاع خلال ثلاثة أيام الأولى و التجنب عن القيام بأنشطة شاقة أو العودة إلى العمل لمدة تصل 24 ساعة بعد عملية نقل الأجنة. بإمكان المرأة الاستحمام بعد 48 ساعة من ترجيع الأجنة. بالطبع، ليست هناك حاجة للراحة المطلقة أو استخدام كرسي متحرك للانتقال أو استخدام المرحاض الإفرنجي أو حتى النوم في وضع معين.
الصبر والاحساس الايجابي مع العلاج المناسب هو ما يحقق أحلام الكثيرين بالإنجاب، ورغم عدم وجود رقم ثابت لنسب نجاح معالجات الحمل عموماً وأطفال الانابيب خصوصاً، إلا أن الإصرار والمتابعة واختيار طريق المعالجة الصحية والتي تعتمد على عوامل عدة أهمها عمر الزوجين أو الزوجة تحديداً من شأنه أن يكرم الله به أكثر من نصف الأزواج بالإنجاب على الأقل لمرة واحدة. يتوجب على من هم دون الرابعة والثلاثين اللجوء للمساعدة على الانجاب في حالة عدم حصول الحمل بعد مضي عام على المحاولة، أما بعد الخامسة والثلاثون يتوجب عليهم اللجوء الى التقييم الطبي بعد ثلاثة الى سنة شهور على الأكثر. بينت الدراسات أن 7% من الأزواج يعانون من العقم ما قبل الثلاثين عام، وترتفع النسبة الى 11% عند عمر الخمسة والثلاثين لتصبح 33% حول الاربعين من عمر المرأة ، وحوالي 90% من النساء بعد الخمسة والأربعون لا يتمكنّ من الانجاب التلقائي. من المعروف ان مخزون المرأة من البويضات يتناقص بشدة ما بعد البلوغ وتختلف المرأة عن الرجل بعدم امكانية تجديد هذا المخزون ولذلك يعتبر عمر المرأة من أهم عوامل نجاح الحمل التلقائي أو بوسائل المساعدة على الانجاب.