4- الزعتر والليمون من النباتات الطاردة للحشرات: هذا النبات أيضًا يصد الناموس، ويمكن أن تتكيف هذه العشبة القوية مع التربة الجافة أو الصخرية الضحلة وستزدهر في حديقة الأعشاب أو الحديقة الصخرية أو الحدود الأمامية طالما أنها في أماكن مشمسة، والنبات نفسه لن يصد الناموس المزعج، ولإطلاق المواد الكيميائية الخاصة به، يجب أن تقوم ببساطة بقطع بعض السيقان وفركها بين يديك، وقبل القيام بذلك، يُنصح بالتأكد من أن الخصائص الطبيعية للنبات لن تؤثر عليك سلبًا وحدد مدى قدرتك على التحمل عن طريق فرك الأوراق المسحوقة على منطقة صغيرة من ساعدك لعدة أيام. 5- النعناع من النباتات الطاردة للحشرات: من الأفضل زراعة النعناع في الأواني بدلاً من الأرض لأنه ينتشر بقوة، وبمجرد إنشائها في الحديقة، قد يكون من الصعب إزالتها ويمكن أن تساعد قطع النعناع في نشارة البروكلي والملفوف واللفت وتستخدم الأوراق بشكل شائع لتذوق الشاي المثلج بالنعناع والخصائص العطرية الموجودة في الأوراق موجودة أيضًا في السيقان والأزهار، ومع القليل من العمل، يمكن استخراج الزيوت العطرية للنبات ودمجها مع خل التفاح والفودكا الرخيصة لصنع طارد للناموس، وستساعد حاويات النعناع الموضوعة بشكل استراتيجي في الحديقة أو في الفناء على إبقاء النباتات القريبة خالية من الحشرات.
ونظرا لأن البيريثرينات يمكن أن تقتل الحشرات الطائرة والقافزة، فإنها تستخدم في مبيدات الحشرات المنزلية والحدائق الأكثر شيوعا في أمريكا وكثيرا ما تستخدم في البخاخات الداخلية وشامبو الحيوانات الأليفة، وعلى الرغم من أنه يمكن استخدام أزهار الأقحوان في صنع رذاذ مبيد حشري إلا أنه يمكن أن تكون نباتات البيرثروم مسرطنة للإنسان ويجب توخي الحذر عند استخدامها بهذا الشكل وتأكد من فهمك للمخاطر. 9- القطيفة من أنواع النباتات الطاردة للناموس: زهرة القطيفة من أنواع النباتات الطاردة للحشرات التي تصد حشرات المن والناموس وحتى الأرانب، وتشتهر جذور القطيفة بين المزارعين بقدرتها على طرد الديدان الخيطية على الرغم من أن هذه الصفات تتطلب عاما حتى تصبح نافذة المفعول، ولقد ثبت أنها تطرد الذباب الأبيض بعيدا عن نباتات الطماطم وفقا لدراسة نشرت في عام 2019 في بواسطة كلية العلوم الطبيعية والبيئية بجامعة نيوكاسل، واكتشف الباحثون أن زهرة القطيفة تطلق الليمونين الذي يبطئ الذباب الأبيض عندما يحلق حول نباتات الطماطم. 10- زهور البتونيا من أنواع النباتات الطاردة للناموس: زهور البتونيا من أنواع النباتات الطاردة للحشرات حيث تصد حشرات المن، وديدان الطماطم، وخنافس الهليون، ونطاطات الأوراق، وبق الإسكواش، ويعتقد بعض الناس أن زهور البتونيا هي مبيد طبيعي للآفات، وتحظى بشعبية كبيرة لأنها متوفرة في مجموعة متنوعة من الألوان الزاهية وتتطلب مثل هذا الحد الأدنى من الصيانة فهي تكاد تكون مضمونة النمو ويمكن زراعتها في أسرة الحديقة أو الحاويات أو السلال المعلقة، وزرعها في المناطق المشمسة بالقرب من الخضار والأعشاب مثل الفول والطماطم والفلفل والريحان.
5- النعناع من النباتات الطاردة للناموس: النعناع من النباتات الطاردة للحشرات ومن الأفضل زراعته في الأواني بدلا من الأرض لأنه ينتشر بقوة، وبمجرد إنشائه في الحديقة قد يكون من الصعب إزالته، ويمكن أن تساعد قطع النعناع في النشارة البروكلي والملفوف واللفت، وتستخدم الأوراق بشكل شائع لتذوق الشاي المثلج بالنعناع، والخصائص العطرية الموجودة في الأوراق موجودة أيضا في السيقان والأزهار، ومع القليل من العمل يمكن استخراج الزيوت العطرية للنبات ودمجها مع خل التفاح لصنع طارد للبعوض، وستساعد حاويات النعناع الموضوعة بشكل استراتيجي في الحديقة أو في الفناء على إبقاء النباتات القريبة خالية من الحشرات. 6- إكليل الجبل من النباتات الطاردة للناموس: إكليل الجبل من النباتات الطاردة للحشرات حيث يمنع الناموس ومجموعة متنوعة من الحشرات الضارة بالنباتات، وإكليل الجبل متوفر بأشكال مختلفة، ويمكن زراعة النباتات في حاويات في فناء وتشكيلها على شكل أهرامات زينة، أو زراعتها في حدائق الأعشاب أو زرعها في أسرة ذات مناظر طبيعية، حيث يمكن أن تنمو بعض الأصناف بشكل كبير جدا. وتعتبر زيوت إكليل الجبل لذيذة للطهاة الذين يستخدمون الأعشاب كما هي غير سارة للعديد من الحشرات، ويعتبر النبات نفسه من المواد الطاردة الفعالة، ويمكنك صنع رذاذ طارد بسيط عن طريق غلي ربع جالون من إكليل الجبل المجفف في ربع لتر من الماء لمدة 20 إلى 30 دقيقة ثم تصفية السائل في وعاء بحجم نصف جالون على الأقل يحتوي على ربع جالون من الماء البارد.
ومن ضمن الفعاليات التي كانت تخصصها مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، مكتبة متنقلة بزيارات ميدانية للمرحلة المتوسطة ودورة قرائية للمرحلة الثانوية في فرع المكتبة بخريص وتخصيص مكتبة الطفل بفرع مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالمربع لإقامة فعاليات المهرجان لطلاب المرحلة الابتدائية وتجهيزها بكل ما يلزم من الإمكانات التقنية والأجهزة الحديثة وبث المواد المشوقة والمناسبة من خلال شاشات العرض التي تسعى لتعزيز العلاقة بين الطفل والكتاب وتعزيز ثقته بنفسه لاكتساب العلوم المختلفة. ومشروع «أقرأ» الذي تبنته أرامكو لا تزال مؤمنة بأن القراءة هي إحدى أهم الوسائل المؤثرة في إثراء جيل المستقبل، من أجل تحقيق الرؤية والتوجه للوصول لمجتمع معرفي، والسعي نحو غرس حب المعارف والعلوم ومهارات التفكير الإبداعي والتذوق الفني والثقافي، بحيث يتحقق التوازن بين الملكات العقلية والوجدانية في تنمية أجيال المستقبل. لذا جاءت فعاليات برنامج «أقرأ» وهو أحد برامج المبادرة، ليشكّل سلسلة مبتكرة تحتفي بالقراءة، وتقود مسيرة شغف لحب الكتاب وتكريم «قارئ العام» والمسابقة تشجّع طلاب المدارس والجامعات على المشاركة بإبداعات من تجاربهم مع الكتاب، إذ يتم تحفيز الطالب والطالبة على أن يختار كتاباً، يقرؤه ويلخّص تجربته مع هذا الكتاب بطريقة إبداعية، سواء كانت على شكل فيديو أو صورة أو عرض إبداعي، ويقوم بتسليمها عبر الموقع الخاص بالبرنامج.
وبلغت نسبة الطلبة المؤدين للمقياس في هذا العام في المستوى الأول، الذي يشمل الصفوف (ثالث ورابع وخامس ابتدائي) 24%، بينما بلغت نسبة الطلبة في المستوى الثاني، الذي يشمل الصفوف (سادس ابتدائي وأول وثاني متوسط) 31%، ووصل طلبة المستوى الثالث (ثالث متوسط وأول ثانوي) 45% من إجمالي الطلبة المؤدين للمقياس، كما بلغت نسبة الطلبة السعوديين 96%، في حين بلغت نسبة الطلبة غير السعوديين 4%، وكانت نسبة الطلبة ممن أدى المقياس باللغة العربية 93%، ولمن أدوا المقياس باللغة الإنجليزية 7%. وشاهد الحضور فيلم "موهبة" الذي استعرض قصة نجاح المؤسسة ومسيرتها على مدى أكثر من عشرين عاماً، وإنجازاتها ومساهماتها في نقل تجربتها للأشقاء في الوطن العربي والعالم، حتى باتت صاحبة النهج الأكثر شمولاً في اكتشاف ورعاية وتمكين الموهوبين على مستوى العالم بشهادة الخبراء الدوليين. كما شاهد الحضور فيلم "البرنامج الوطني"، وتم خلاله عرض تجارب أبناء موهبة، ورحلتهم مع البرنامج، حتى الوصول إلى العالمية ومنصات التتويج، كما شاهد الضيوف عرضاً مرئياً، تضمن مسيرة 11 عاماً من عمر البرنامج، وما تحقق من إنجازات وتطوير لاكتشاف كنوز الوطن من الموهوبين والموهوبات.
تدشين إعلان النتائج
إضافة لتعزيز الحس الوطني والعربي والشعور بالانتماء إلى وطن عربي واحد، ونشر قيم التسامح والاعتدال وقبول الآخر، وتكوين جيل من المميزين والمبدعين القادرين على الابتكار في جميع المجالات. وكذلك تقديم أُنموذج متكامل قائم على أسس علمية لتشجيع مشروعات ذات طابَع مماثل في الوطن العربي، وتنشيط حركة التأليف والترجمة والطباعة والنشر بما يثري مكتبة النشء العربي.