هذه الجهات مسئولة عن تحديد توقيت صلاة التهجد| تفاصيل | قضايا الساعة | حوادث اليوم

ثانيًا: التنبيه المشدد على جميع العاملين بالأوقاف بعدم السماح لأي شخص غير مرخص له بالخطابة أو مصرح له بالإمامة من المديرية وفق تعليمات القطاع الديني بالخطابة أو أداء الدروس الدينية بإمامة الناس في الصلاة ، وإحالة أي مخالف في ذلك للمساءلة القانونية والتأديبية. ثالثا: نسأل الله العلي العظيم أن يعجل برفع البلاء عن البلاد والعباد، وأن تعود بيوت الله (عز وجل) للعمل بكامل طاقتها وحيويتها في خدمة الدين والمجتمع، مع تأكيدنا على تكثيف دروس التوعية الدينية من خلال دروس العصر وخواطر التراويح، والتأكيد في ذلك على أنه من كان يعمل عملا فحبس عنه لعذر فإن أجر هذا العمل سيكتب له كاملا غير منقوص ، حيث يقول نبينا (صلى الله عليه وسلم): "إذا مرضَ العبدُ أو سافرَ كتبَ لَهُ من العملِ ما كانَ يعملُهُ وَهوَ صحيحٌ مقيمٌ". محتوي مدفوع

  1. صلاتان ولبستان وبيعتان نهى النبي عنها.. فما هي؟.. باحث بالأز | مصراوى

صلاتان ولبستان وبيعتان نهى النبي عنها.. فما هي؟.. باحث بالأز | مصراوى

كشف الدكتور أيمن أبوعمر رئيس الإدارة المركزية لشؤون الدعوة بوزارة الأوقاف، أن صلاة التهجد ستكون متاحة بداية من ليلة 27 رمضان في المساجد التي تقام فيها صلاة التراويح لضمان تطبيق الإجراءات الاحترازية، وستبدأ من غد الأربعاء حتى نهاية الشهر الكريم. وأوضح أبوعمر، خلال لقائه ببرنامج «صباح الخير يا مصر» المُذاع على قناة مصر الأولى، اليوم الثلاثاء: "نحن أكثر الناس شوقا لصلاة التهجد، فالإمام حياته على المحراب والمنبر، فعندما كانت المساجد المغلقة لم يكن الأمر جيدًا للغاية". وأضاف: "نحن أحرص الناس على إقامة الشعائر في المساجد، ولم يتم تحديد وقت معين لأداء صلاة التهجد، وسيكون ذلك بالتنسيق بين المديريات لأن صلاة التهجد تختلف من مسجد لآخر تبعًا لطبيعة المنطقة". ولفت رئيس الإدارة المركزية لشئون الدعوة بوزارة الأوقاف، إلى أننا نعيش أفضل عشر ليالي في الدنيا، حيث كان أهل العلم يفضلون من الزمان 3 عشرات، عشر محرم، عشر ذو الحجة، والعشر الأخير من رمضان. وقال: "كان لسيدنا محمد حال في العشر الأواخر من رمضان، تقول السيدة عائشة رضي الله عنها، كان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يجتهد في هذه العشر ما لا يجتهد في غيرها".

أخرجه البخاري في "صحيحه" وأضاف سلامة، في رده لمصراوي، أنه جاء في صحيح البخاري في كتاب مواقيت الصلاة باب الصلاة بعد الفجر حتى ترتفع الشمس عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ نَهَى عَنْ بَيْعَتَيْنِ، وَعَنْ لِبْسَتَيْنِ، وَعَنْ صَلَاتَيْنِ: نَهَى عَنِ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْفَجْرِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، وَبَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ، وَعَنِ اشْتِمَالِ الصَّمَّاءِ، وَعَنِ الِاحْتِبَاءِ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ، يُفْضِي بِفَرْجِهِ إِلَى السَّمَاءِ، وَعَنِ الْمُنَابَذَةِ، وَالْمُلَامَسَةِ. وأوضح الباحث الشرعي أن الحديث يحمل الكثير من الآداب والضوابط التي ينبغي على المسلم الالتزام بها. وبين سلامة أن النبي ﷺ نَهَى عَنْ بَيْعَتَيْنِ لما فيهما من الغش التجاري والغبن. -البيعة الأولى: هي «المُنابَذة» بمعنى أنْ يقوم البائع بإلْقاءَ السِّلعةِ للمشتري ويجعل ذلك إيجابًا للبَيعِ؛ فمتى أَلْقى البائع السلعة إلى المشتري فإن المشتري ملتزم بشِرائِها. -البيعة الثانية: هي «المُلامَسة» وهي أنْ يَبِيعَ شخص لآخر شيئًا بشرط أنَّه متى لَمَسَه فقد تَمَّ البَيعُ، وكِلاهما مِن العُقُودِ المَنهِيِّ عنها؛ لِمَا فيها مِن الغِشِّ.