البراكين المركبة تتكون من، دراسة علم البراكين من العلوم التي أصبحت محط اهتمام الكثير من الباحثين، وهي من فروع الدراسات العلمية التي يختص بها المنهاج الدراسي، فعلم الأحياء من العلوم المهمة التي تهتم بدراسة علم الأرض، ومعرفة ما فيها من انصهارات، وتفاعلات، وتكوينات، ففي باطن الأرض الكثير من العلوم والمعارف التي تحتاج الى دراسة، وتحتاج الى بحث، فعلم الله واسع، ولكن لا يستطيع الانسان أن يُدرك كل ما في هذا الكون، ويعرف السر من وراء هذه المخلوقات جميعاً، فالبراكين تنوعت وتعددت في كثير من أجزاء سطح الأرض، وهنا سنتعرف على البراكين المركبة تتكون من. من ماذا تتكون البراكين المركبة؟ البراكين بشكل عام هي عبارة عن انصهارات وتجمعات للغازات داخل باطن الأرض، مما أدى الى انشقاق سطح الأرض بفعل قوتها، فهناك العديد من أنواع البراكين الموجودة على سطح الأرض ومنها: الطبقية، والمخروطية، والدرعية، والغائصة، والبركانية، والمركبة، فهذه التصنيفات كانت حسب شكل البركان، فالبراكين المركبة وتسمى الطبقية، وسميت بهذا الاسم لأنها تكونت على شكل طبقات فوق بعضها البعض، فهي متكونة من حمم بركانية، ورماد، واحجار، ولديها ارتفاعات عالية جداً، فيصل ارتفاعها الى 1000 قدم.
ذكر أنواع المواد التي تتكون منها البراكين المركبة ، البراكين المركبة تتكون البراكين المركبة من تتابع طبقات اللابة والمقذوفات الصلبة وتأخذ شكل جبال حادة الجوانب. إِذ تثور هذه البراكين أحياناً بقوة فتخرج منها كميات كبيرة من الرماد والغاز. السؤال المطروح هو: ذكر أنواع المواد التي تتكون منها البراكين المركبة ؟ وإجابة السؤال كالتالي تتكون من تتابع طبقات اللابة والمقذوفات الصلبة.
البراكين المركبة تابع معنا من قسم تعليم مصر مكس لمعرفة أهم التفاصيل عن البراكين المركبة من الظواهر الطبيعية التي تحدث في مختلف أنحاء العالم منذ آلاف السنين، وتختلف البراكين من حيث أنواعها وتركيبها وتكوينها حيث أنها تؤثر بصورة كبيرة على الطبيعة وتنتشر بشكل سريع في العالم، تتكون البراكين من براكين مركبة وبراكين مجمعة سنعرض اليوم في مقالنا الفرق بين النوعين وأنواع كل منهما حيث تتشكل البراكين المركبة من تداخلها مع بعضها البعض وتتكون نتيجة لعدد من الانفجارات الكونية. أنواع البراكين بصورة عامة البراكين بشكل عام تنقسم إلى عدة أنواع قبل تقسيمها مركبة أو مجمعة وأنواعها هي: البركان المدرع. البركان الطبقي. بركان كالديرا. وتنقسم أيضًا البراكين من حيث شدتها إلى: بركان خامد، حيث أنه غير نشط خلال العشر سنوات الأخيرة. بركان ساكن، ثار هذا البركان خلال العشر سنوات الأخيرة مرة واحدة فقط ويتوقع العلماء احتمالية انفجاره. بركان نشط، هذا هو أخطر أنواع البراكين على الإطلاق حيث أنه يدمر المنطقة التي يحدث فيها، ويتوقع العلماء انفجاره في أي وقت. أنواع البراكين المركبة بركان الدرع. البراكين المخروطية. ممّ تكون البراكين المركبة تتكون البراكين المركبة من حدوث تقارب بين البراكين بشكل عام، وبشكل العام البراكين المركبة تتكون من: تتكون البراكين المركبة من الحمم البركانية، الرماد البركاني، الأحجار الإسفنجية، قطع الصخور النارية المتطايرة من التدفقات والانفجارات البركانية وبعدها من الغازات ثم من الحمم البركانية.
تثور بعنف شديد نتيجة احتباس الضغط في غرفة الصهارة في غازات تحت ظروف هائلة من الضغط ودرجة الحرارة، وعند وصول الصهارة للقنوات يتحرر الضغط وتنفجر الغازات، مثل سلوك الصودا في زجاجة مياة غازية تم رجّها بعنف وفُتحت فجأة، ونتيجة لتكونها تحت السطح في نظام متصل، فهي عادة ما تثور على جوانب وفوهة المخروط، لذا فهي تُعتبر الأكثر عنفًا. في الثامن عشر من مايو 1980، ثار بركان جبل سانت هيلين (Mount St. Helens)، وهو مثال على البراكين الطبقية، وقد قُتل 57 شخصًا كما تدمرت حوالي 230 ميلًا مربعًا من مساحة الغابة المحيطة، وخلال اليوم، نقلت الرياح حوالي 520 مليون طن من الغبار البركاني شرقًا عبر الولايات المتحدة مما سبب حالة من الظلام التام في سبوكن في واشنطن، على مسافة 250 ميلًا من البركان. البراكين الدرعية (Shield Volcanoes): براكين ضخمة معتدلة الميل، تتكون من طبقة رقيقة من الحمم في جميع الإتجاهات حول شقّ مركزي، تمتلك قاعدة عريضة بقطر يصل لعدة أميال، وتكون المنطقة الوسطى مائلة بحدة، مع قمة مسطحة. ويعطيها التحدب شكل درع من العصور الوسطى، والثوران فيها لا يكون في العادة انفجاريًا، بل يأخذ شكل فيضان السائل حول حافة وعاء ممتلئ.
البركان هو فتحة أو شق في القشرة الأرضية تثور من خلالها الصهارة (الحِمَم) والرماد والصخور والغازات، وهو أيضًا جبل يتكون من تراكمات نواتج الثوران. تواجدت البراكين على الأرض منذ فجر التاريخ، وهي مسؤولة عن العديد من الكوارث الطبيعية، فبحسب بحث نُشر في عام 2015، كانت السبب في الإنقراض الجماعي في العصر البرمي منذ حوالي 250 مليون عامًا مضت، والذي يُعد أكبر انقراض حدث في تاريخ الأرض، ولم يقتصر تواجدها على عالمنا فقط، فقد تواجدت على سطحي القمر والمريخ ولكنها خامدة منذ وقت طويل، ولكنها نشطة جدًا على سطح قمر المشتري (IO)، ويسعى الباحثون حاليًا لإيجاد طرق تمكنهم من التنبؤ بمواعيد ثوران البراكين على الأرض، وذلك بتحليل الأدلة المرتبطة بالبراكين كالبلورات والغازات. لنلق نظرة على كيفية تكون البراكين على الأرض: يتراوح سُمْك القشرة الأرضية، طبقًا للجمعية الأمريكية للمساحة الجيولوجية، من 3 إلى 37 ميل (5 إلى 60 كم)، مقسمةً بحسب بحث لكريستوفر هاريسون (Christopher Harrison) من جامعة ميامي نُشر في عام 2016، إلى سبع قطع كبيرة و152 قطعة صغيرة تُدعى (الألوح التكتونية – Plate Tectonics)، تطفو تلك الألواح فوق طبقة شبه سائلة من الصخور المنصهرة والغازات الذائبة بها وتسمى الصهارة أو الماجما.
الفتات البركاني والسيول البركانية: تتكوّن هذه النواتج من خليط كثيف من الفتات الصخري الجاف مرتفع الحرارة والغازات، وتنطلق بسرعات عالية من فوهة البركان وتتجه نحو الأراضي المنخفضة كالوديان مشكلة طبقات مترسبة يتراوح سمكها بين متر واحد ومئتي متر. الغازات البركانية: تنبعث الكثير من الغازات من فوّهة البركان، مثل: بخار الماء، وثاني أكسيد الكربون، وثاني أكسيد الكبريت، وكلوريد الهيدروجين، وفلوريد الهيدروجين، فمنها ما يُلوّث الهواء ويدخل في تكوين الأمطار الحمضية، ومنها ما يؤثّر على طبقة الأورون، ومنها ما يتسرّب إلى التربة ويؤدّي إلى موت الحيوانات والنباتات، ومنها ما يتفاعل مع الحبيبات الدقيقة التي تتناولها الحيوانات فيتسبّب بموتها. Source:
الإجابة هي: الحمم البركانية. الحجارة الاسفنجية. الرماد البركاني. شظايا الصخور المتطايرة من الانفجارات. الغازات.