شرح كلمات قصيدة وصف الحمى المتنبي

قصيدة وصف الحمى للشاعر أبو الطيب المتنبي / الصف السادس - YouTube

شرح كلمات قصيدة وصف الحمى المتنبي

ثم هو قد وجد: نفسه بعد ذلك فأُمسِكَ لا يُطَالُ لهُ فيَرعَى ●●● وَ لا هو في العَليقِ وَ لا اللِّجامِ و هنا يذكرنا بحاله في مصر كافور حيث الظُلمُ و القمعُ والاستبداد، و حيث لا شرعية للسلطة، وحيث وجد المتنبي نفسه محاصراً – و لطالما حاصر المُستَبٍدُ المُثَقفين و أصحاب الطُّموح – بين مطرقة نفسِهِ الأبيّة، و. سندان الواقع المرير لأمته التي أصابها الوهن فَإن أمرِض فَمَا مَرِضَ اصْطِبَارِي ●●● وإن أُحمَم فما حُمَّ اعْتِزَامِي و إن أَسْلَم فَما أبقَى و لَكِنْ ●●● سَلِمتُ من الحِمامِ إلى الحِمامِ هنا يعرضُ المتنبي فلسفته في النِّضال و الصراع الدائم، فهو يؤمن أن المرض إن اشتد لا يصيب اصطبارهُ و طموحه، أن عزمهُ ثابتُ في مُضِيِّهِ قُدُما. و كحال مرضه، فإن سلامته نسبية كذلك، فهو لا يقنع بالمعافاة، و لا يرضى بميسور عيشهِ، فهو يودُّ من الأيامِ ما لا تودُّه. الثقافة العامة: • شرح قصيدة وصف الحمّى للمتنبي. و يريد من زمنه ذاك أن يُبَلِغَهُ، ما ليس يبلُغُه في نفسه. الزّمنُ، فالحياة بالنسبة إليه مرهونة بالسير سعياً إلى الكمال و لا كمال و لَم أرَ فِي عُيُوبِ النّاسِ عَيباً ●●● كَنَقصِ القَادِرينَ عَلى التّمَامِ إنّنا إذا نظرنا إلى تعريف « أنطونيو غرامشي » للمثقف العضوي نجده لا يحصُرُه في المثقف المرتبط بالجماهير فحسب، فهو يرى أن الراغب في التغيير هو من كان صاحب مشروع إصلاح ثقافي و أخلاقي،.

قائل قصيدة وصف الحمى

​ 1) وزائــــــرتي كأن بها حيـــــــــاء فليـــــس تزور إلا فــــي الظـــلام 2) بذلت لها المطارف والحشـايا فعافتـــــها وباتت فـــــي عظـــامي 3) يضيق الجلد عن نفسي وعنها فتوســعـــــــه بأنواع الســـــــقام 4) أبنت الدهـــــــــر عندي كل بنت فكيف وصلت أنت من الزحام 5) جرحــــت مجرّحـــاً لم يبق فيه مكان للســـــــــيوف ولا السهام شرح الأبيات: 1) إنها الحمّى الشديدة جاءت تزورني في الليل وكأنها فتاة خجولة لاتأتي إلا في الظلمة خوفاً من عيون الرقباء. لقد قدّمت لها كل شيء من ثياب فاخرة وفرش ناعمة، ولكنها رفضت كل شيء وسكنت داخل جسدي. ولايكاد جسدي يتسع لها ولكنها تصرّ على دخوله ونشر الأوجاع والآلام فيه. أيتها المصيبة التي رماني بها الزمان، كيف تمكّنت من الوصول إليّ من بين الكثير من المصائب والآلام التي أصابتني. 5) لقد أصبت جسدي الذي أثقلته الجراح ولم تترك فيه مكاناً لضربة سيف أورمية سهم. صفات الشعر القديم: 1. شرح قصيدة وصف الحمى. وحدة الوزن والقافية الموحدة. 2. وحدة البيت. 3. استخدام الألفاظ الجزلة القوية. 4. تناول الموضوع بأسلوب مباشر. الإعراب: حياء: اسم كأن منصوب بالفتحة الظاهرة. تزور: فعل مضارع مرفوع بالضمة، الفاعل ضمير مستتر جوازًا تقدره هي.

المطارف: مفعول به منصوب بالفتحة. الجلد: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. أبنت: الهمزة: أداة نداء بنت: منادى مضاف منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره. الدهر: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة. قائل قصيدة وصف الحمى. كل: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة. لم: حرف جازم يبق: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره. مكان: فاعل مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة. ملاحظة: ليس: في البيت الأول لا تعرب فعلا ناقصاً لأنها دخلت على الفعل المضارع ولم تحمل الضمير فهي (حرف نفي لامحل له من الإعراب) جملة ( لم يبق فيه) في البيت الخامس في محل نصب صفة ل (مجرحاً) أذكر مفردات الجموع التالية: المطارف: المطرف – الحشايا: الحشيّة – عظام: عظم – السيوف: السيف- السهام: السهم. مشتقات: زائرتي: اسم فاعل من الفعل الثلاثي: زار مجرحاً: اسم مفعول فعله الماضي: جُرِّح لِمَ كتبت التاء مبسوطة في الكلمات التالية: بذلت: تاء الفاعل المتحركة باتت: تاء التأنيث الساكنة بنت: اسم ثلاثي ساكن الوسط. سبب كتابة الهمزة في (زائرتي) همزة متوسطة – مكسورة وما قبلها ساكن – لذا كتبت على نبرة. ​