مشكلة احتباس البول يعاني منها الكثير من الأشخاص ويبحثون دوما عن إيجاد الحل السريع لذلك ومن خلال تجربتي في علاج احتباس البول سنقوم بتوضيح كافة الأمور المتعلقة بذلك الأمر. 2020-02-23 احتباس البول المزمن. ويصيب احتباس البول النساء والرجال على حد سواء ولكنه أكثر شيوعا بين الرجال خاصة مع. احتباس البول يصيب الرجال والنساء في فترة. احلى كلام عن الحب. يعد احتباس البول أو احتباسه من المشاكل المزعجة التي يواجها الكثير من الناس اسباب صعوبة التبول عند النساء خاصة بعد الجراحة أو جراحة الولادة فإن انتشاره ووقوعه في ازدياد. تجربتي في علاج احتباس البول.
احتباس البول يعّرف احتباس البول على أنه حالة تجعل المصاب غير قادر على تفريغ المثانة بشكل كُلِّي وغالباً ما يشعر بأنَّه مُضطر إلى التبوُّل، ويُصيب احتباس البول النساء والرجال على حدٍّ سواء، إلا أنَّه أكثر شيوعاً عند الرجال، خاصّةً مع تقدُّمهم في السنِّ، حيث أظهرت الأبحاث أنَّ احتماليّة إصابة الرجال باحتباس البول تفوق احتماليّة حدوثه عند النساء بعشر مرَّات. أعراض احتباس البول تتضمَّن الأعراض التي يُواجهها المريض المصاب باحتباس البول ما يأتي: الشعور بألم في أسفل البطن. التبوُّل بشكل مُتكرِّر يصل إلى ثماني مرَّات، أو أكثر يوميّاً. الاستيقاظ عِدَّة مرَّات أثناء الليل للتبوُّل. تسرُّب البول من المثانة خلال اليوم. صعوبة بدء التبوُّل. ضعف مجرى البول، أو تقطُّعه. الحاجة إلى التبوُّل مرَّة أخرى مباشرة بعد الانتهاء من التبوُّل. عدم معرفة وقت امتلاء المثانة. أسباب احتباس البول تتضمن أسباب احتباس البول الآتي: استخدام بعض أنواع الأدوية، مثل: مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات لعلاج القلق والاكتئاب. مضادات التشنج لعلاج تشنجات المعدة، وسلس البول. مضادات الهيستامين لعلاج الحساسية حدوث مشاكل في الأعصاب، والتي يمكن حدوثها نتيجةً لما يأتي: الإصابة بداء السكري.
احتباس البول يعّرف احتباس البول على أنه حالة تجعل المصاب غير قادر على تفريغ المثانة بشكل كُلِّي وغالباً ما يشعر بأنَّه مُضطر إلى التبوُّل، ويُصيب احتباس البول النساء والرجال على حدٍّ سواء، إلا أنَّه أكثر شيوعاً عند الرجال، خاصّةً مع تقدُّمهم في السنِّ، حيث أظهرت الأبحاث أنَّ احتماليّة إصابة الرجال باحتباس البول تفوق احتماليّة حدوثه عند النساء بعشر مرَّات. أعراض احتباس البول تتضمَّن الأعراض التي يُواجهها المريض المصاب باحتباس البول ما يأتي: الشعور بألم في أسفل البطن. التبوُّل بشكل مُتكرِّر يصل إلى ثماني مرَّات، أو أكثر يوميّاً. الاستيقاظ عِدَّة مرَّات أثناء الليل للتبوُّل. تسرُّب البول من المثانة خلال اليوم. صعوبة بدء التبوُّل. ضعف مجرى البول، أو تقطُّعه. الحاجة إلى التبوُّل مرَّة أخرى مباشرة بعد الانتهاء من التبوُّل. عدم معرفة وقت امتلاء المثانة. أسباب احتباس البول تتضمن أسباب احتباس البول الآتي: استخدام بعض أنواع الأدوية، مثل: مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات لعلاج القلق والاكتئاب. مضادات التشنج لعلاج تشنجات المعدة، وسلس البول. مضادات الهيستامين لعلاج الحساسية حدوث مشاكل في الأعصاب، والتي يمكن حدوثها نتيجةً لما يأتي: الإصابة بداء السكري.
الشاي بأنواعه المتعددة وخاصة الشاي الأخضر يساعد على إدرار البول بشكل طبيعي، حيث ينصح بشرب كوبان من الشاي الأخضر صباحا ومساء للتخلص من حصر البول وأيضا لعلاج الإمساك. الخاتمة تحدثنا فيما سبق عن مشكلة احتباس البول وما هي أسبابها وأعراضها وطرق الوقاية منها، وهي مشكلة تحدث لدى الجميع سواء النساء أو الرجال أو الأطفال، كما أنها مشكلة ليست بالهينة فإن لها أضرارا صحية قد تصل إلى التسبب بالفشل الكلوي ومن ثم الوفاة، ويوجد العديد من الطرق الطبيعية والأعشاب الطبيعية التي تساعد على علاج هذه المشكلة، ومن الأفضل الحرص على الوقاية منها في الأساس عن طريق شرب السوائل وخاصة الماء وعدم حبس البول لفترات طويلة، بالإضافة إلى تجنب المشروبات الكحولية وإدمان المخدرات. ملحوظة: هذا المقال يحتوي على نصائح طبية، برغم من أن هذه النصائح كتبت بواسطة أخصائيين وهي آمنة ولا ضرر من استخدامها بالنسبة لمعظم الأشخاص العاديين، إلا أنها لا تعتبر بديلاً عن نصائح طبيبك الشخصي. استخدمها على مسئوليتك الخاصة. منال محمد كاتبة مقالات ومترجمة. لدي اكثر من 150 مقالة على موقع تسعة تغطي مواضيع الصحة والعافية والعناية الذاتية والغذاء والتغذية السليمة مثل العناية بالبشرة والشعر
[١] علاج حرقان البول غالبًا ما يتم علاج حرقان البول والتغلب عليه من خلال معالجة المشكلة المرضية المسببة له، كمعالجة العدوى البكتيرية أو تناول الأدوية التي تقلل من تشنجات المثانة البولية، كما توجد بعض التوصيات التي يمكن تقديمها للمصاب، والتي تتضمن ما يأتي: [٥] الإكثار من شرب السوائل والماء؛ وذلك لدورها في طرد البكتيريا من الجسم والتخلص من العدوى. عمل مغاطس مياه دافئة والجلوس فيها لمدة تصل إلى 20 دقيقةً تقريبًا، ويمكن تكرار ذلك من مرتين إلى ثلاث مرات يوميًا لتقليل الألم والتورم لدى المصاب. المراجع ^ أ ب Jennifer Robinson (13-5-2018), "Dysuria (Painful Urination)" ،, Retrieved 24-11-2019. Edited. ↑ Anuja P. Shah (6-2019), "Dysuria" ،, Retrieved 24-11-2019. Edited. ↑ Rachel Nall (18-9-2018), "What can make urination painful? " ،, Retrieved 24-11-2019. Edited. ↑ "Painful urination (dysuria)",, 11-1-2018، Retrieved 24-11-2019. Edited. ↑ "Dysuria",, 24-9-2019، Retrieved 24-11-2019. Edited.