الإصابة بضمور المهبل، ويحدث ذلك عند الوصول إلى سن اليأس. الإصابة بمرض التهاب الحوض. الوقاية من إفرازات المهبل الكريهة تُتبَع النصائح الآتية للحفاظ على المناطق الحساسة منتعشة طوال الوقت والوقاية من ظهور رائحة كريهة من المهبل: [٣] الاهتمام بتنظيف منطقة المهبل وما حولها بالطريقة الصحيحة بكميّات وفيرة من الماء والصابون الخالي من العطور، كما ذُكر سابقًا، إذ تؤثر الصوابين المعطّرة سلبًا في درجة حموضة المهبل الطبيعيّة، وتُخلّ بالتوازن البكتيري، وينصح بالاغتسال جيّدًا بالماء والصابون اللطيف بعد الجماع فورًا. الحرص على بقاء منطقة المهبل وما حولها جافة طوال الوقت لمنع نمو الفطريّات فيها، لهذا من المهم تنشيف المنطقة جيّدًا بعد التبوّل أو الإخراج، كذلك تركها تجف جيّدًا بعد الاستحمام قبل ارتداء الملابس، وينبغي تجفيف المنطقة بين وقت وآخر في حال كانت تتعرّق. الانتباه لضرورة المسح من الأمام للخلف عند تجفيف المنطقة لأي سبب كان، خاصة بعد الإخراج، لإبعاد الجراثيم عن منطقة المهبل بدلًا من المسح باتجاهها. علاج نزول الماء من المهبل بكثره - موسوعة. تغيير الملابس الداخليّة يوميًّا، وكلما دعت الحاجة إلى ذلك؛ أي كلما اتّسخت أو أصبحت رطبة. تغيير الفوطة الصحيّة خلال الدورة الشهرية بشكل متكرر.
استخدمي إحدى وسائل إزالة الشعر المتعارف عليها، حتى لو كان قصيرا خاصة قبل العلاقة الزوجية، وذلك للوصول إلى أقصى متعة في العلاقة الحميمة دون قلق. العناية بالمنطقة الحساسة خلال الحمل وبعد الولادة - ويب طب. ٥- استخدام الغسول المهبلي يتوافر في الصيدليات الكبرى العديد من أنواع الغسول المهبلي، والذي يحمي منطقة البكيني من البكتيريا والأفرازات المهبلية كما أنه يترك المهبل برائحة منعشة. ٦- العطور امتنعي تماما عن استخدام العطور ذات الروائح النفاذة لأنها قد تسبب التهاب الجلد حول المهبل. إن كنت ترغبين في تطبيق رائحة مميزة لك، استعيني بقليل من الزيوت العطرية المرطبة للبشرة كالبابونج أو زيت الأطفال الممزوج بروائح هادئة.
اقرأ ايضا: خطوات ونصائح عند تنظيف المهبل بعد الدورة الشهرية خطوات العناية بمنطقة المهبل
والغرض الأساسي لاستخدام الغسول المهبلي هو تحقيق توازن الأحماض في هذه المنطقة. ومن الممكن أن تلجأ المرأة إلى ارتداء الفوط الصحية اليومية، وذلك لكي لا تنزعج من هذه الإفرازات. ويرى المتخصصون أن الطريقة الصحيحة لمسح هذه المنطقة بعد استخدام الحمام، هو المسح بمناديل ورقية نظيفة، ويكن اتجاهك المسح من المنطقة الأمامية للمنطقة الخلفية. وذلك حتى لا تنتقل البكتيريا والالتهاب من مكان لمكان. الحرص على الغسيل والتنظيف المستمر بالمياه الغزيرة بشكل مستمر. ماذا يعني نزول الماء من المهبل هناك عدة أسباب طبية وراء نزول المياه من المهبل أو نزول الإفرازات المهبلية، ومنها: من أهم أسباب نزول المياه عند المرأة، هو مرحلة التبويض، ففي هذه المرحلة يحدث تغيرات كبيرة في الهرمونات. مما يزيد من احتمالية إصابة المرأة بالإفرازات المهبلية بشكل كبير. وتأخذ الإفرازات اللون الأبيض، وتكن في صورة سائلة بشكل كبير. وغالبًا ما تزيد كمية الإفرازات مع اقتراب موعد الدعوة الشهرية. غسول مهبلي بيدالكين لتنظيف الرحم يخفف من الحكة والافرازات Bidalkin - روشتة. وفي فترات الحمل تصاب المرأة بالإفرازات المهبلية بشكل يومي تقريبًا. وهي ظاهرة طبيعية تمامًا، ويمكن للمرأة أن تقلق إذا ازدادت كمية الإفرازات بشكل ملحوظ. وعلى المرأة أن تحتاط أيضًا وتقم باستشارة الطبيب على الفور إذا ازدادت الإفرازات في أسابيع الحمل الأخيرة.
سنتحدث من خلال المقال الآتي عن كيفية العناية بالمنطقة الحساسة خلال الحمل وبعد الولادة. النساء خلال فترة الحمل يخضعن لتغيرات هرمونية تتسبب باختلال درجة الحموضة في منطقة المهبل، سنتحدث من خلال الآتي عن كيفية العناية بالمنطقة الحساسة خلال الحمل وبعد الولادة: العناية بالمنطقة الحساسة خلال الحمل وبعد الولادة الجدير بالعلم أن الإفرازات المهبلية هي الطريقة الطبيعية للجسم لتنظيف المهبل ، وحمايته من التلوث والعمل على تشحيمه، حيث يحتوي المهبل بشكل طبيعي على البكتيريا الملبنة (Lactobacillus) التي تنتج حمض اللبنيك للمساعدة في عمل المنطقة وحمايتها من البكتيريا الضارة. كما تقوم البكتيريا الملبنة بتحليل الغلايكوجين (Glycogen) إلى حمض اللبنيك أو حمض اللاكتيك (Lactic acid). أكثر من 25% من النساء يعانين من تهيج المهبل وكثرة الإفرازات، ويظهر أن السبب الأكثر شيوعًا لزيارة النساء للطبيب النسائي هو كثرة الإفرازات المهبلية، والسبب الرئيس لتطور التهيج، والإفرازات والالتهاب هو اختلال توازن البكتيريا الطبيعية وتغيير في درجة الحموضة بسبب تغيير في البيئة الهرمونية أثناء الحمل وبعد الولادة. لذلك، أثناء الحمل منطقة المهبل تكون أكثر عرضة للإصابة بالالتهابات وكثرة الإفرازات المهبلية ، وحدوث أيّ تغييرات في إفرازات المهبل مثل: الرائحة، أو اللون، أو الملمس، أو الكمية المفرزة من حيث زيادة أو نقصان كبير في الكمية، هي مؤشر على التلوثات البكتيرية، والفطرية، وما شابه.