هنا كفر قاسم | فيلم قصير مؤثر جدا عن عقوق الوالدين | القرية نت - كفرقاسم

مجزرة كرينك امتداد لمجزرة فض الاعتصام شهداء الثورة السودانية من ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١ يوم انقلاب البرهان دعوة للفنانين ، التشكليين و مبدعي الفوتوشوب لنشر جدارياتهم هنا منتديات سودانيزاونلاين مكتبة الفساد ابحث اخبار و بيانات مواضيع توثيقية منبر الشعبية اراء حرة و مقالات مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات News and Press Releases اتصل بنا Articles and Views English Forum ناس الزقازيق باقان آموم.. قصة قصيرة جداً عن عقوق الاولاد لوالديهم - الدراسة الاماراتية. و عقوق الوالدين! رندا عطية (قال: ثم من قال: امك, قال: ثم من, قال: امك, قال: ثم من, قال: امك قال: ثم من قال: ابوك), هكذا رد نبينا محمد (صلى) على ذاك الصحابي الذي ساله عن من احق بصحابته و تكراره لاسم (الام) يوضح بجلاء مكانتها في الاسلام, فما بالكم (بام) سيدنا المسيح(عليه السلام) و التي صور سبحانه و تعالى حال اهلها في صورة (مريم) حينما قالوا لها و هم يشيرون الى من حملته بين يديها يا اخت هارون ما كان ابوك امرا سوءٍ و ما كانت امك بغيا), و حينما اشارت اليه قالوا كيف نكلم من لا زال في المهد صبيا) و لكن من لا زال في المهد صبيا تكلم برا (بامه) و انصافا لمكانتها لذا كان من الطبيعي ان يسعى الراحل د. جون قرنق لان يضع تلك(الام) الرمز في جملته المصورة في مدخل شارع المطار و تحتها ذاك التعليق الذي يقول (شكرا امي), و انا اصدقكم القول انني احسست بان ثمة شيء غريب و غير مريح في هذه الصورة التي تحتلها( امراة ذات ملامح افريقية قحة و شعر غير مغطى يؤكد هذه القحة, و ترتدي فستانا ليس فوقه ثوبا! )

عقوق الوالدين مؤثر جدا للكمبيوتر

و لان يد الاقدار حرمت (و الد) الحركة الشعبية من ان يستكمل تعريفنا على من اكتشفنا و لو بمرارة انها لنا ايضا (اما), و لانه بمثابة الابن للراحل د. قرنق فنحن نوجه سؤالنا التالي للقيادي الشاب باقان آموم لماذا اختفت صورة من قلتم لها شكرا امي من مكانها؟) تلك الصورة التي اعادت تشكيل معايير مخيلتنا (للام) السودانية, فمن لا ينتبه لغياب (امه) مكاناو مكانة, و يستكمل طريق (ابيه) سياسة لا يغضبن ان وجد اسمه مقرونا (بعقوق الوالدين) يوما. (عدل بواسطة randa suliman on 06-07-2006, 05:05 AM) (عدل بواسطة randa suliman on 06-07-2006, 05:10 AM) (عدل بواسطة randa suliman on 06-07-2006, 05:26 AM) (عدل بواسطة randa suliman on 06-07-2006, 12:11 PM) احدث عناوين سودانيز اون لاين الان فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست

الاخ جعفر السلام عليكم (مثل هذه الاكتشافات الصغيرة والوعي بها والأكثر أهمية تمثلها في سلوكنا هو بداية الطريق الطويل من أجل معرفة ذاتنا من داخلنا وليس من خلال اية فلسفة تحاول تعليب الواقع في اطارها المغاير نشأةً ونمواً). انا اتفق معك يا جعفر يا اخوي في انه ادراكنا لمثل هذا التباين لهو بداية اكتشافنا لذاتناالسودانية المتعددة, هذا التعدد الذي متى ما راعينا و احترمنا فيه اختلاف بعضنا عن البعض لاصبح بمثابة صمام الامان للسودان الوطن.. و سيظل يحدونا الامل