قصة شجرة اللوز

#قصة شجرة اللوز برفقة نيروز - YouTube

قصة : شــــجرة اللـــوز للأطفال

«اللوزة».. فاكهة صيفية تروي قصة مكان - صحيفة الاتحاد أبرز الأخبار «اللوزة».. فاكهة صيفية تروي قصة مكان 11 أغسطس 2014 12:45 البيذام شجرة مثمرة، كانت تزين باحات الكثير من البيوت الإماراتية، حيث يلعب الأطفال تحت ظلها ببراءة، وقد يتسلق البعض أغصانها ليلتقط ثمارها، أو يتم رميها بالحجار لتتساقط منها «حبات البيذام» الغض أو الناضج، وهكذا ارتبطت هذه الشجرة بذاكرة الكثير من المواطنين. قصة : شــــجرة اللـــوز للأطفال. شجرة اللوز الاستوائي (البيذام)، التي يسميها البعض «شجرة الدار» ليست كبقية الأشجار التي تزرع في المنازل، إذ أن لها مكانة خاصة في قلوب أهل الإمارات وذكرياتٌ عالقة في أذهانهم، حيث كانت تتوسط الساحة الترابية أو تأخذ جانبا منها على الجدار لتطل على شارع الفريج، كشجرة خيرة يلتقط ثمارها المارة، ورغم ذلك كانت تعتبر الشجرة المحببة والمدللة والوحيدة التي يحرص أهل الخليج على زراعتها والاهتمام بها وأكل ثمارها والاستفادة من أوراقها وأغصانها، بل وتقريبها من حياتهم، كما حال تعلقهم بالنخيل. ظل ممتد يقول المزارع خالد المطروشي، من إمارة الشارقة الذي تزين حديقة منزله شجرتان من اللوز «تعتبر هذه الشجرة من أشجار الظل الجميلة المعروفة بامتداد ظلها العريض، حيث يمتد جذعها من وسط قاعدتها إلى أن يصل إلى مستوى ارتفاع جيد، ثم تبدأ فروعها بالتكاثر بشكل أفقي مكونة مساحة كبيرة من الظل.

ماذا تعلم عن اشجار اللوز يبحث الكثيرون عن طريقة زراعة اللوز ويرغبون في التعرف على معلومات عن اشجار اللوز التي تتم زراعتها منذ أكثر من أربعة آلاف عام قبل الميلاد، ومن المعروف أن الموطن الأصلي لهذه الأشجار هي منطقة وسط وغرب وجنوب قارة آسيا. ومع مرور الوقت وتوالي السنوات أصبحت هذه الأشجار ذات أهمية ثقافية ودينية كبيرة للغاية، وقد كان لهذه الأشجار مكانة مميزة في قلوب الرومان، حيث كانوا يقدمون اللوز للمتزوجين حديثًا من أجل الخصوبة، وهناك عدد كبير من السجلات التاريخية التي توضح أهمية اللوز لقدماء المصريين. وفي الوقت الحالي يتم تقديم اللوز في أمريكا خلال حفلات الزفاف، وهو تعبير عن السعادة والصحة والرومانسية والثروة، كما يعتبره البعض مصدر للحظ الجيد في الأعوام القادمة. تلخيص قصه شجره اللوز wikipedia. معلومات عن زراعة اشجار اللوز وتعتبر أشجار اللوز من الأشجار الحساسة للظروف المحيطة بها، ولكنها قد تكون صعبة في النمو بقدر مذاقها اللذيذ، وتتطلب هذه الأشجار أجواء جافة وحارة، كما أنها تزدهر بدرجة كبيرة في أماكن زراعة النباتات والمناطق التي تتميز بالصيف الطويل والمشمس والحار. وبالرغم من ذلك نجد أن هذه الأشجار تحتاج أيضًا إلى نسبة من البرودة، بمتوسط من 200 إلى 400 ساعة في العام، بدرجات حرارة تقل عن 45 درجة فهرنهايت، ولا تتكيف هذه الأشجار بشكل جيد مع المناخ الاستوائي، ولا تتحمل هذه الأشجار ظروف التربة الرطبة وأجواء الصقيع على الإطلاق، وبناء على ذلك فهي مناسبة إلى حد كبير للنمو في الساحل الشرقي وكاليفورنيا.