مصادر قوة القائد

نظرية ليكرت: استطاع ليكرت ان يميز بين أربعة أنظمة للقيادة وهي: 1- النظام التسلطي الاستغلالي: يتصف القائد بدرجة عالية من المركزية ولا يشقون بالأفراد يتخذ القائد كل القرارات دون الرجوع إلى رأي المرؤوسين. 2- النظام التسلطي العادل: أقل من مركزية من التسلطي الاستغلالي ويسمح أحيانا بالمشاركة في اتخاذ القرارات تحت رقابة. 3- النظام الديمقراطي الاستشاري: يثق القائد في المرؤوسين ممن في عملية اتخاذ القرارات ويحق بنفسه اتخاذ القرارات الهامة ويفوض قدراً كبيراً من سلطته. 4- النظام الديمقراطي بالمشاركة: يثق القائد بمرءوسة ويسمح لهم بالمشاركة الكاملة في صنع القرار ويتخذ في الغالب القرارات بالإجماع. نظرية الشبكة الإدارية: تعتد على جانبين لسلوك القائد هما: أ- الاهتمام بالأفراد. ب- الاهتمام بالعمل الإنتاجية. النظرية الظرفية ( الموقفية): مفهوم النظرية على ان فاعلية القيادة تتأثر بشخصية القائد وأسلوبه وبشخصية الجماعة والموقف ، لذا يتوقف نجاح القائد على مدى التوافق بين نمط القيادة المستخدمة وطبيعة الموقف. العوامل المؤثرة على القيادة الموقفية: تاريخ المنظمة. كتب فقياديين - مكتبة نور. عمر القائد وخبرته. المجتمع الذي تعمل فيه المنظمة. المناخ النفسي السائر داخل المنظمة.

كتب فقياديين - مكتبة نور

آخر تحديث: أغسطس 28, 2020 تعريف القيادة وأهميتها القيادة هي مساعدة المرؤوسين على الوصول إلى الهدف المرجو لأي منظمة، وتيسير العقبات وحل المشكلات التي تواجه المرؤوسين، ولابد من كل مكان به رؤساء ومرؤوسين أن يكون الرئيس قائد في مكانه، وذلك حتى يتم إنجاز الأعمال بشكل سليم وفعال، ويكون القائد ناجح بنجاح مرؤوسيه ونجاع عجلة العمل كاملة، بطاقة أقل وجهد أقل وبدون أي مشاكل أو عقبات، لأن من دور القائد حل المشكلات، ولا نغفل دور القائد في جميع المجالات. تعريف القيادة عملية القيادة هي وظيفة التوجيه التي يقوم بها المدير، أثناء تنفيذ العمل لتحقيق الأهداف، وهو مفهوم من المفاهيم الإدارية التي بالرغم من أنها تم تناولها في العديد من الأبحاث، إلا أنها لازالت تحتاج إلى دراسات كثيرة لكشف الكثير من الأسرار التي تحتويها. وهي أيضًا الـقـدرة عـلى استخدام الآخـريـن بصورة جيدة لتأدية أعمال معينة بشكل. شاهد أيضًا: بحث عن القيادة الإدارية الفعالة مكونات عملية القيادة تتكون عملية القيادة من أربعة عناصر رئيسية لابد من توفرها لإتمام المنظومة كاملة وهي كالتالي: القائد. التابعين. الهدف المطلوب تحقيقه. التفاعلات الشخصية. العلاقة والفرق بين الإدارة والقيادة هناك علاقة قوية بين الإدارة والقيادة ولا يترادفان في المعنى حيث أنهما كلمتين غير متماثلتين او متشابهتين، ويعتبر مفهوم الإدارة أعم وأشمل من القيادة.

القوة القانونية: ويستمد القائد قدرته على التحكم في سلوك الآخرين من مركزه الوظيفي. قوة الخبرة: يستمد القائد قدرته على التحكم في سلوك الآخرين من المعلومات والخبرة والمهارة التي يمتلكها. قوة الشخصية: يستمد القائد قوته من التأثير في الغير من المقومات الإيجابية التي يتمتع بها، ولأنه يتمتع بهذه المقومات من حيث لديه أذن صاغية لمشكلات الغير، ومد يد المساعدة الغير. ويلاحظ من عرض هذه المصادر المختلف للقوة أن قوة أنه كلما صعدنا متجهين إلى أعلى في اتجاه قمة الهرم الإداري كلما زادت قوة القهر والمكافأة والقانونية لدى الفرد أما عن الخبرة وقوة الشخصية فإنها لا ترتبط بالمستوى الإداري للفرد وإنما ترتبط بشخصيته. نظرية القيادة تتمركز نظريات القيادة في ثلاث نظريات أولًا: نظرية سمات القائد: اقترحوا أن القائد الذي لديه المبادأة وكذلك الصحة البدنية والتوازن النفسي يحقق أعلى إنتاجية في جميع المواقف. ثانيًا: النظرية السلوكية في القيادة: في هذه النظرية يتم التركز ليس على صفات القائد وإنما على سلوك القائد من حيث التركيز على العمل والإنتاج أو التركيز على الروح المعنوية واحتياجات المرؤوس واشتراك المرؤوس في اتخاذ القرارات وعدم انفراد القائد في عملية اتخاذ القرارات.