نظرية ليكرت: استطاع ليكرت ان يميز بين أربعة أنظمة للقيادة وهي: 1- النظام التسلطي الاستغلالي: يتصف القائد بدرجة عالية من المركزية ولا يشقون بالأفراد يتخذ القائد كل القرارات دون الرجوع إلى رأي المرؤوسين. 2- النظام التسلطي العادل: أقل من مركزية من التسلطي الاستغلالي ويسمح أحيانا بالمشاركة في اتخاذ القرارات تحت رقابة. 3- النظام الديمقراطي الاستشاري: يثق القائد في المرؤوسين ممن في عملية اتخاذ القرارات ويحق بنفسه اتخاذ القرارات الهامة ويفوض قدراً كبيراً من سلطته. 4- النظام الديمقراطي بالمشاركة: يثق القائد بمرءوسة ويسمح لهم بالمشاركة الكاملة في صنع القرار ويتخذ في الغالب القرارات بالإجماع. نظرية الشبكة الإدارية: تعتد على جانبين لسلوك القائد هما: أ- الاهتمام بالأفراد. ب- الاهتمام بالعمل الإنتاجية. النظرية الظرفية ( الموقفية): مفهوم النظرية على ان فاعلية القيادة تتأثر بشخصية القائد وأسلوبه وبشخصية الجماعة والموقف ، لذا يتوقف نجاح القائد على مدى التوافق بين نمط القيادة المستخدمة وطبيعة الموقف. العوامل المؤثرة على القيادة الموقفية: تاريخ المنظمة. كتب فقياديين - مكتبة نور. عمر القائد وخبرته. المجتمع الذي تعمل فيه المنظمة. المناخ النفسي السائر داخل المنظمة.
القوة القانونية: ويستمد القائد قدرته على التحكم في سلوك الآخرين من مركزه الوظيفي. قوة الخبرة: يستمد القائد قدرته على التحكم في سلوك الآخرين من المعلومات والخبرة والمهارة التي يمتلكها. قوة الشخصية: يستمد القائد قوته من التأثير في الغير من المقومات الإيجابية التي يتمتع بها، ولأنه يتمتع بهذه المقومات من حيث لديه أذن صاغية لمشكلات الغير، ومد يد المساعدة الغير. ويلاحظ من عرض هذه المصادر المختلف للقوة أن قوة أنه كلما صعدنا متجهين إلى أعلى في اتجاه قمة الهرم الإداري كلما زادت قوة القهر والمكافأة والقانونية لدى الفرد أما عن الخبرة وقوة الشخصية فإنها لا ترتبط بالمستوى الإداري للفرد وإنما ترتبط بشخصيته. نظرية القيادة تتمركز نظريات القيادة في ثلاث نظريات أولًا: نظرية سمات القائد: اقترحوا أن القائد الذي لديه المبادأة وكذلك الصحة البدنية والتوازن النفسي يحقق أعلى إنتاجية في جميع المواقف. ثانيًا: النظرية السلوكية في القيادة: في هذه النظرية يتم التركز ليس على صفات القائد وإنما على سلوك القائد من حيث التركيز على العمل والإنتاج أو التركيز على الروح المعنوية واحتياجات المرؤوس واشتراك المرؤوس في اتخاذ القرارات وعدم انفراد القائد في عملية اتخاذ القرارات.