غالبًا ما يستخدم مصطلح "المنتجع المتكامل" لوصف كازينو ومجمع فندقي، ويشير قرار إنشاء قسم جديد للتعامل مع مثل هذه الأماكن إلى أن نموذج منتجع وين قد لا يكون نموذجاً يحدث لمرة واحدة. فإذا سارت الأمور بسلاسة، من المتوقع أن تحذو الإمارات الأخرى حذو رأس الخيمة، وعلى رأسها دبي. كما أن شركة سيزرز للترفيه أعلنت عن تقييم الفرص ذات الصلة في دبي، حيث هناك حالياً فندقًا غير مخصص للألعاب. ولا شك أن العائد المالي لمنتجع يوفر خدمة الألعاب في دبي يبدو أكثر إقناعاً نظراً لحجم الإمارة وعدد السياح ورجال الأعمال الذين يقصدونها مقارنة برأس الخيمة. قال المدير الإقليمي لسيزرز بالاس في دبي، أنتوني كوستا، لبي بي سي إن مؤسسته مهتمة بالأمر، لنه لفت إلى أن لا شيء يتم التحضير له بعد. وأضاف كوستا: " لا طلبات تقدم من أي طرف بعد. هناك تكهنات لدبي فقط. منتجعات الخبر بوكينج جدة. وحدها رأس الخيمة أعلنت خططاً لذلك. نحن مهتمون بأن يصل الدور لدبي مستقبل". النموذج السنغافوري إذا تم تشريع ألعاب المِيسر في الإمارات، فمن المحتمل أن يتم اتباع النموذج السنغافوري. تستفيد سنغافورة من هذه الأماكن لجذب السياحة إليها مع فرض رسوم على السكان المحليين لدخولها. يمكن أن تذهب أماكن مماثلة في الإمارات إلى أبعد من ذلك وتكون للأجانب فقط.
ومن بينها قانون منع الوشم الذي كان ينظر إليه على أنه "بربري"، على الرغم من رفع هذا الحظر عام 1948 فإن وصمة العار ظلت قائمة، فمثلًا "ياكوزا"، أو أفراد العصابات اليابانية، غالبًا ما يكون لديهم وشم "وابوري" من العنق إلى الكاحل، وهو وشم تقليدي يدوي على الطراز الياباني باستخدام الإبر. وسبب ارتباط العصابات ببعض الوشوم، فإن العديد من منتجعات الينابيع الساخنة والشواطئ وصالات الألعاب الرياضية تحظر الأشخاص الذين يعانون الوشم. ولا تزال الوظائف المكتبية التي تسمح بالوشم قليلة إلى معدومة، فتحظر العديد من الشركات صراحة المتقدمين الذين يمتلكونها، وفقًا لـ "نيويورك تايمز". كيف يتمرد شباب اليابان على حظر «التاتو»؟ - شبكة رؤية الإخبارية. موضة الوشم لدى المشاهير قالت أياكا كيزو، مصممة مواقع ويب في طوكيو، 28 عامًا، في تصريحات لـ"نيويورك تايمز"، إنها واحدة من عدد متزايد من الشباب الذين يخالفون المحرمات اليابانية القديمة ضد الوشم، والتي لا تزال مرتبطة بالجريمة المنظمة، حتى مع تلاشي الغوغاء اليابانيين، وأصبح فن الجسد شائعًا على نطاق واسع في الغرب. وقررت السيدة كيزو وهي في الـ19 من عمرها رسم وشم، نظرًا لأنها كانت تتنقل بين الوظائف منذ الكلية، بما في ذلك العلاقات العامة في شركة تقليدية كبيرة وأعمال المبيعات في متجر متعدد الأقسام، وكان عليها أن تكون مبدعة لإخفاء الوشم الذي لا يزال عرضه ممنوعًا أساسًا في جميع أماكن العمل باستثناء الأماكن الأكثر ليبرالية.
جاء ذلك خلال مناقشة معهد التخطيط القومى دراسة بحثية أعدها الدكتور معتز خورشيد وزير التعليم العالى والبحث العلمى السابق، حول البحث العلمى والابتكار من أجل تعميق التصنيع فى مصر، مؤكدًا أن التصنيع المحلى لا يرتبط بتقليل الاستيراد من الخامات والسلع الوسيطة والمنتجات نصف المصنعة فقط، بل إنه يرتبط أيضًا بالمكونات غير المادية أو غير الملموسة المتمثلة فى تقنيات الإنتاج وتكنولوجيات التصنيع. التخطيط: القيادة السياسية تتبنى توجه دعم التصنيع المحلى. وأوضح أنه رغم إنشاء مصر لبعض المنتجعات البحثية والتكنولوجية فى عدد محدود من الجامعات، وفى مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا، ومدينة البحث العلمى والتكنولوجيا بالإسكندرية، فإن التوسع فى هذا التوجه يعد أمرًا فى غاية الأهمية لعلاج الاختلال الهيكلى الرئيسى فى منظومة البحث والابتكار فى مصر، والمساهمة فى جهود توطين الصناعة وتعميق أنشطتها. كما أكد أهمية إصدار الدولة المصرية خلال السنوات الأخيرة لقوانين منظمة لإنشاء منتجعات بحثية ووديان تكنولوجية وداعمة لأنشطتها، والتى تمثل خطوة هامة على الطريق يمكن البناء عليها لتحقيق البعد التطبيقى للمخرجات البحثية وربطها بمتطلبات المجتمع، كأحد متطلبات عصر المعرفة والابتكار. وأضاف، أن حاضنات ريادة الأعمال تعد أحد الأدوات الهامة لدعم التوجه التنموى الراهن لإنشاء صناعات صغيرة ومتوسطة الحجم، إذ أنها تساهم فى زيادة الوعى بأهمية ريادة الأعمال وتطبيقاتها، وتوفر الخدمات الاستشارية من قبل الخبراء للمشروعات الناشئة.