السلام عليكم اللي عندها تجربة او معرفة حول حالتي في وجه الله تنصحني وتساعدني انا ابني عمره سنتين وخمسة اشهر مايتكلم ولا كلمة يفهم الاوامر ولا يفهم اسماء الاشياء يلعب بكل الالعاب يحب العناق كثيرا كثير الحركة و عصبي احيانا ينتبه عندما نناديه يحب التلفاز جدا و لقد اقللت له منه مشتت الانتباه يسمع جيدا احيانا يردد بعض الكلمات بعدي او من التلفاز نطقه سليم 100٪ عرضته عل اخصاي تخاطب الان هو في الجلسة الثالثة و لم يشخص حالته نصحني بفحص تخطيط الدماغ قبل التشخيص و لقد اهدت للموعد للقبام بالفحص تقول لي مربيته بالروضة انه ذكي لكنقليل النركيز لا اعرف مشكلته ساعدوني الله يخليلكم اولادكم
إجراء بعض الاختبارات السمعية والتخاطبية والبصرية والمتعلقة بالأمور السلوكية والاجتماعية واللغوية. تقييم بعض التفاعلات الاجتماعية والتواصلية وحساب نتيجة أداء المصاب بها. معايير تشخيص التوحد إن المعايير المُستخدمة من قبل الأخصائي النفسي لتشخيص الإصابة بالتوحد تشمل الآتي: الدليل التشخيصي الذي يتم إصداره من جمعية علم النفس الأمريكية عام 2013 ويعد مرجع معتمد لمقدمي الرعاية الصحية لتشخيص الحالات العقلية والسلوكية ومنها التوحد. التصنيف الدولي للأمراض الطبية حيث يحتوي على عدد من ملفات التعريف عن التوحد في مرحلة الطفولة، والتوحد غير المنطقي و متلازمة أسبرغر (Asperger syndrome) وغيرها. معايير الدليل التشخيصي والإحصائي للأمراض العقلية لتشخيص التوحد تضم معايير الدليل التشخيصي والإحصائي للأمراض العقلية بهدف تشخيص التوحد ما يأتي: عجز التواصل والتفاعل الاجتماعي عبر عدة سياقات. الأنماط المقيدة والمتكررة للسلوك أو الأنشطة. اختبار- 11 سؤالا تكشف لك حقيقة إصابة ابنك بالتوحد - فتافيت. وجود وظهور الأعراض في أعمار مبكرة. تَسبُب الأعراض بضعف سريري في المجالات الاجتماعية والمهنية. عدم تفصيل هذه الاضطرابات بشكل أفضل من خلال الإعاقة الذهنية أو التأخر في النمو العالمي. تعد النتيجة مؤشر فقط وليس تشخيصًا دقيقًا للإصابة بالتوحد، حيث يجب الرجوع للمختص، مثل: طبيب الأطفال النفسي، وطبيب الأعصاب، وأخصائي التربية الخاصة للمساعدة في تشخيص الطفل بالتوحد.
من قبل د. بيسان شامية - السبت 11 تموز 2020
لكن ما الذي جعل النتائج متناقضة بين هذه الدراسة والدراسات السابقة، التي أظهرت أن تغيير المواقع أدى إلى ظاهرة تأثير عبور الباب؟ يقول الفريق الذي نشر دراسته الجديدة بأن تشابه "الغرف" المختلفة -سواء في الواقع الافتراضي أو في الممرات- ربما تكون قد لعبت دوراً في النتائج النهائية. ويشير الباحثون إلى أن التنقل من مكان إلى آخر مختلف ليس هو السبب في مسح ذاكرتنا، إنما التغيير المفاجئ في المشهد هو الذي يهيئ عقولنا لاستقبال شيء جديد. ويقول بومان "من الأمثلة الجيدة على ذلك التنقل في متجر متعدد الأقسام، قد لا يكون لاستخدام المصعد نفس التأثير على ذاكرتنا، ولكن التنقل عبر الممرات في المتجر قد يتسبب في نسيان شيء نحتاج إلى شرائه". حتى عندما كان لدى المشاركين في الدراسة مهام ذهنية للقيام بها، لم تكن إحتمالية نسيانهم للأشياء عالية، على الرغم من أن الدماغ المشغول والمثقل بالمعلومات يلعب دوراً ما في هذه الظاهرة. هل أنا مصابة بالتوحد؟. ويقول الباحثون إن فهم كيف يمكن للتحول الكبير في البيئة أن يعيد ضبط الذاكرة العاملة يمكن أن يمنحنا طرقاً لإدارة ظاهرة أثر عبور الباب والتخفيف منها في المستقبل. إذا كنت تريد حقاً تجنب نسيان ما ذهبت إليه في الغرفة المجاورة، فإن أفضل شيء عليك فعله هو إبقاء مهمتك في مقدمة عقلك حتى تنتهي منها.