هل أثبت العلم #إنشقاق_القمر.... #الدكتور_زغلول_النجار يروي قصة حدثت معه - Youtube

حادثة انشقاق القمر في العلم الحديث مع مرور 1440 على هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة ظهر الكثير من المكذبين للكثير من المعجزات التي قام بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكن مع التقدم العلمي الذي وصلنا له اليوم ومع وصول الناس إلى سطح القمر فقد تم إجراء المزيد من الدراسات عليه، وقد أكتشف الكثير من العلماء أنه يوجد تصدعات وبعض شروخ على القمر ولكنها قد اختفت تدريجيا نتيجة البراكين والحمم. ولكن من خلال دراسة الأمر عن كثب تمكن العملاء من الوصول إلى حقيقة إنشقاق القمر وقد أكدوا على أن سطح القمر قد تعرض إلى شق كبير به في القدم مما خلق تلك التصدعات والشروخ الكثيرة التي لا تزال موجودة حتى يومنا هذا ولكن بنسبة بسيطة. توثيق حادثة انشقاق القمر عندما حدثت تلك الحادثة في السماء لم تكن أمام أعين الناظرين فقط أمام المشركين في مكة ولكن حدثت في جميع أنحاء العالم في الوقت نفسه، وقد سجل تلك اللحظة الملك جاكوراني وهو ملك الهند في تلك الفترة وقد أكد على أنه قد رأي القمر انشق في السماء وقد علم في تلك الفترة أنه يوجد رسول لله عز وجل وأنه سيأتي من الجزيرة العربية وقد انطلق في رحلة من أجل ملاقاته.

حادثة انشقاق القمر | قصص من حياة النبي | بنين وبنات - Youtube

العلم الحديث وحادثة انشقاق القمر – أثبتت الدراسات العلمية الحديثة التي أجريت على سطح القمر، وجود مجموعة من الشقوق والشروخ الغريبة – أغرقت مؤخراً الحمم البركانية مناطق منخفضة في الجزء الخارجي لسطح القمر، فقامت بتغطية الشقوق – قد أثبتت الدراسات التي أجراها العلماء في وكالة ناسا على تلك الشقوق والأودية الموجودة على سطح القمر، أنها نتيجة حدوث كسر وشق في القمر، وتبين لهم وجود شقوق كبيرة على سطحه، مما يؤيد حدوث معجزة شق القمر التي تم تأكيدها علميا. التوثيق التاريخي لحادثة انشقاق القمر – سجل التاريخ البشري في الهند اسم ملك من الملوك في الهند يدعى: (جاكرواني فرماس) وقد ذكرت المخطوطات التاريخية الهندية القديمة مشاهدته لحادثة انشقاق القمر في تلك الفترة – جاء في تلك المخطوطة على لسان صاحبها: (شاهد ملك ماجبار "مالابار" بالهند جاكرواني فرماس انشقاق القمر، الذي وقع للنبي محمد صلّى الله عليه وسلّم وعند استفساره عن انشقاق القمر علم بأن هناك نبوءة عن مجيء رسول من جزيرة العرب، فقام بتعيين ابنه خليفة له، وانطلق لملاقاته وتعتبر هذه المخطوطة شهادة موثقة تاريخيا.

وقد جاء في كتب الحديث ذكر الملك الهندي؛ الذي وصل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ففي مستدرك الحاكم: عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: ثم أهدى ملك الهند إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم - جرة فيها زنجبيل، فأطعم أصحابه قطعة، قطعة، وأطعمني منها قطعة. قال الحاكم: ولم أحفظ في أكل رسول الله صلى الله عليه وسلم - الزنجبيل سواه. انتهى. وأما قصة رؤيته انشقاق القمر؛ فمن المحتمل أنها ثبتت، ولم نطلع على هذه المخطوطة، ولا توثيقها من جهة التاريخ، ونحوه، ولا يستبعد ثبوتها. وأما حديث قدومه على النبي صلى الله عليه وسلم، وإهدائه الزنجبيل، فمنكر كما قال الرازي، و أبو زرعة. وقال الهيثمي في المجمع: رواه الطبراني في الأوسط، وفيه عمرو بن حكام، وقد اتهم بهذا الحديث، وهو ضعيف. انتهى. على أن المذكور في رواية الطبراني: ملك الروم لا ملك الهند. وأما ثبوت صحبته؛ فقد استنكره الأئمة. قال ابن الأثير في أسد الغابة: سرباتك الهندي. روى مكي بن أحمد البردعي، عن إسحاق بن إبراهيم الطوسي، قال: حدثني، وهو ابن سبع وتسعين سنة، قال: رأيت سرباتك، ملك الهند، في بلدة تسمى قنوج، فقلت له: كم أتى عليك من السنين؟ قال: تسعمائة سنة، وخمس وعشرون سنة، وهو مسلم، وزعم أن النبي صلى الله عليه وسلم أنفذ إليه عشرة من أصحابه، فمنهم: حذيفة بن اليمان، وعمرو بن العاص، وأسامة بن زيد، وأبو موسى الأشعري، وصهيب، وسفينة، وغيرهم يدعوه إلى الإسلام، فأجاب وأسلم، وقبل كتاب النبي صلى الله عليه وسلم.