كما أنه يعمل على إعطاء الشعر التغذية المناسبة و العمل على التقوية من البصيلات. و يساعد أيضا فى التقليل من مشكلة الشعر المتساقط. المساعدة فى التخلص من مشكلة الشعر الخفيف و المساعدة فى ملأ الفراغات. العمل على التخلص من مشكلة الشعر الجاف و التحسين من مستوى النعومة الخاصة به. كما أنه يساهم فى توفير التغذية المناسبة للشعر و لفروة الرأس. و تساعد أيضا فى حماية الشعر من الأضرار التى تنتج من التعرض لأشعة الشمس الضارة. بخاخ السدر للشعر: المكونات: يمكنك إحضار كمية من الماء و التى تقدر بحوالى 2 كوب. يمكنك إحضار كمية من أوراق السدر و التى تقدر بحوالى 2 ملاعق كبار. طريقة التحضير: يمكنك وضع الماء فى إناء و يتم رفعه على النار و تركه حتى الغليان جيدا. و بعدها يتم رفعه من على النار و يتم وضع السدر فيه و يتم تركه مدة من الوقت و التى تصل إلى حوالى نصف ساعة. من هو بديع مسعود ويكيبيديا السيرة الذاتية - موقع افهمني. ثم بعدها يتم تصفية الماء الناتج منه و يتم وضعه فى بخاخة. و يمكنك العمل على تطبيقه بشكل يومى على الشعر مع الحرص على التدليك الجيد من أجل الحصول على أقصى فائدة ممكنة. تحضير تونك السدر واكليل الجبل للشعر: يمكنك إحضار كمية من إكليل الجبل و التى تقدر بحوالى 2 ملاعق كبار.
الأربعاء4 ذي القعدة 1436 هـ - 19 اغسطس 2015م - العدد 17222 مطالباً الملحنين بالاستئذان منه أثار ظهور المطرب القدير بدر الحبيش في إذاعة Ufm ذكريات الماضي الجميل للأغنية في المنطقة الوسطى عندما كان أحد أهم النجوم في ثمانينيات القرن الماضي بأغنياته التي لازالت حاضرة في وجدان الجمهور. جاء اللقاء مشحوناً بالحنين لأيام خلت كان الفن فيها جميلاً وكان المبدعون يتنافسون فيما بينهم تنافساً شريفاً ارتقى بالأغنية في المنطقة الوسطى وجعلها في الصدارة إلى جانب الأغنية الحجازية العريقة، وكان الحبيش فيها يقف جنباً إلى جنب مع سلامة العبدالله وعبدالرحمن النخيلان وسعد جمعة وغيرهم، مبدعاً متألقاً ومدهشاً بألحانه، وبصوته العذب، رغم صغر سنه الذي كان يسمح له بالاستمرار أكثر لكنه ابتعد فجأة وغاب طويلاً تاركاً الساحة لأنصاف الموهوبين. تحدث بدر الحبيش في اللقاء عن اعتزاله قائلاً إنه ابتعد لمشكلة صحية تجعله يتعب أثناء الغناء "ولكل زمن رجال"، معلناً بأنه عاد مؤخراً من بوابة التلحين "ومن يريد أن يأخذ من ألحاني أو الأغاني التي قدمتها فله ما يريد بشرط أن يستأذن" وذلك في إيحاء منه إلى ما يعانيه نجوم الفن الشعبي من سطو على ألحانهم وأعمالهم في وضح النهار ودون استئذان من أي نوع، حيث شاعت في السنوات الأخيرة عمليات السطو من قبل ملحنين تعودوا استغلال تراث الأغنية والسطو على إبداعات النجوم القدامى ونسبتها إلى أنفسهم دون احترام للتاريخ ودون خوف من عقوبة على مخالفتهم حقوق النشر.