القراءة تتكون من نشاطين

القراءة تتكون من نشاطين: في سعينا الدائم لتقديم لكم تساؤلاتكم الغالية علينا يزدنا فخراً تواجدكم زوارنا المميزون في موقعنا راصد المعلومات،،، حيث نسعى لتوفير اجابات أسئلتكم التعليمية كما عهدناكم دائماً وسنقدم لكم مايمكننا لدعمكم في مسيرتكم التعليمية وسيبقى فريق موقعنا راصد حاضراً في تقديم الإجابات القراءة تتكون من نشاطين وأخيرا،،،،؛ يمكنكم طرح ماتريدون خلال البحث في موقعنا المتميز راصد المعلومات،،،،، موقع ابحث وثقف نفسك؛؛؛ معلومات دقيقة حول العالم ////" نتمنالكم زوارنا الكرام في منصة موقعنا راصد المعلومات أوقاتاً ممتعة بحصولكم على ما ينال اعجابكم وما تبحثون عنه،،،::/

القراءة تتكون من نشاطين – ليلاس نيوز

في الوقت الحاضر، ومع ذلك، تم رفض هذا النموذج بعد ملاحظة البيانات الزمنية التي لدينا الآن في القراءة. مثل هذه العملية ستكون بالفعل أطول بكثير من الوقت الحقيقي الذي يستغرقه التعرف على كلمة. نموذج آخر لمعالجة القراءة هو النموذج "التفاعلي" الذي يقترح أن خطوات معالجة المعلومات تتفاعل مع بعضها البعض أثناء عملية القراءة ، مما يلغي مفهوم مستوى المعالجة. كما تمت صياغة نموذج "تعاقب". في هذا النموذج، يتم الحفاظ على التسلسل الهرمي والاستقلالية لخطوات المعالجة اللازمة للقراءة، أي أنهما لا يظهران في التفاعل. يتم تنفيذ الخطوات المختلفة بدلاً من ذلك بالتوازي ، بحيث يمكن للوحدة النمطية X مواصلة معالجة نوع معين من المعلومات أثناء نقل المعلومات التي تم تحليلها بالفعل إلى الوحدة التالية (Y) بحيث يمكنها استخدامها لأداء التحليلات الخاصة بها. يفترض هذا النموذج أن الأحرف الأولى من كلمة طويلة (على سبيل المثال ) يتم استخدامها دون وعي من قبل القارئ لافتراضات حول هوية الكلمة ، في انتظار إتاحة بقية المعلومات المرئية. تكون قادرة على تأكيد الكلمة التي هي. ومع ذلك، يظل نموذج معالجة القراءة الأكثر قبولًا هذه الأيام مزيجًا من النموذجين السابقين، نموذج "التعاقب التفاعلي".

القراءة نشاط عقلي يدخل في الكثير من العوامل التي تهدف في أساسها إلى ربط لغة التحدث بلغة الكتابة. وقد تطور هذا المفهوم عبر الأجيال على النحو التالي: كان مفهوم القراءة أول الأمر يتمثل في تمكين المتعلم من المقدرة على التعرف على الحروف والكلمات ونطقها وتكون القراءة بهذا المعنى عملية إدراكية بصرية صوتية. ثم تغير نتيجة البحوث التربوية فاصبح مفهوم القراءة هو التعرف على الرموز ونطقها وترجمة هذه الرموز إلى ما تدل عليه من معاني وأفكار فأصبحت القراءة عملية فكرية ترمي إلى الفهم. ثم أخذ يتجه إلى نقد المقروء والتأثر به، ثم أتجه إلى استخلاص الأفكار والانتفاع بها في المواقف الحيوية. وعلى هذا الأساس يصبح للقراءة أثرها على الأفكار والسلوك، ثم تطور هذا المفهوم مع ظهور وقت الفراغ فأصبح يحمل الاستمتاع للإنسان بما يقرأ. وعلى هذا الأساس: أصبح مفهوم القراءة الحديث نطق الرموز وفهمها، وتحليل ما هو مكتوب، ونقده والتفاعل معه، والإفادة منه في حل المشكلات والانتفاع به في المواقف، والمتعة النفسية بالمقروء. كفاءة القراءة: تعتمد كفاءة القراءة على طريقتين لمعالجة المعلومات، التي تتعايش وتكمل بعضها البعض: تحديد الإشارات أو الكلمات المكتوبة والوصول إلى صوت هذه العناصر.