ابني الكبير لا يحترمني

١٥ صار مراهقا وبلغ ، يعني انت بضربك لك تهينيه المفروض نظرة العين تكفي لزجره وليس ان تضربيه هكذا. حاولي ان تحاوريه فهذا انسان وليس حيوان. وان تحني عليه فانت امه. ابني لا يحترمني. هذا انسان وليس حيوان ينضرب ولا يحق له ان يرد الكلام لما يرد عليك ناقشيه بهدوء وامريه ان يرد عليك بادب وبصوت منخفض لانك امه فعليه ان يحترمك. * حاولي ان تتحاوري معه بدون ان تبدي انك ضعيفة* وانظري ماذا يفعل. ** 2022-04-04, 02:25 رقم المشاركة: 3 الأوسمة مرحلة المراهقة يصبح فيها الشخص حساسا جدا وكثير التمرد عن والديه لأنه يرى تعاملهما معه هو نوع من التسلط والتحكم فيه فيبدأ بالتمرد لأنه يسعى الى الإستقلالية والحرية وهو بحاجة كبيرة إلى العاطفة والحب والحنان ولذلك يجب مصاحبته ومحاولة فهمه وليس بالضرب والتطاول عليه الخلل فيكم لا تعرفون تربون... هناك في اليوتوب دورات في كيفية التعامل مع المراهق اتفرجوا واستفيدوا يوم أمس, 10:50 رقم المشاركة: 4 نحير فلي يضربو ولادهم عاودي حساباتك مدام*

  1. ابني لا يحترمني

ابني لا يحترمني

4- كوني قدوة تعتبر الأم هي قدوة أبنائها، فهي أول ما يراه الطفل ويحتك به، حيث يجب على الأم أن تعمل على أن تكون القدوة الصالحة لأبنائها، وهذا لأنهم يقلدون كافة ما تفعله، ويجب عليكِ عند طلب أي شيء من طفلكِ أن يكون مسبقًا بكلمات منمقة. مثل من فضلك إذا سمحت، مع تكرارها دون أن تطلبي من الطفل أن يقولها وهذا لأنه سيكون اعتاد عليها بالفعل، وأهم ما يجب قوله هو أن تعاملي طفلكِ كما تحبي أن تعاملي. 5- ضعي حدود في بادئ الأمر سيكون الأمر صعبًا عليكِ أن تضعي الحدود مع طفلكِ، حيث تعتقد الكثير من الأمهات أن الحدود ستجعل أطفالها يبتعدون عنها أو تخسر صداقتهم، ولكن في النهاية حتى إذا كنتِ تعاملين أطفالكِ على أنكم أصدقاء يجب أن تضعي بعض الحدود للتعامل معهم، وأن هناك بعض الأفعال الغير مسموح بها، وفي حالة تم تخطي هذه الطريقة يجب أن يعلم أنه سيحصل على العقاب المناسب لما فعله. اقرأ أيضًا: كيفية التعامل مع سن المراهقة 6- تخصيص الوقت للاختلاء بالطفل يعتبر تخصيص الوقت للطفل هو من أكثر الأمور الهامة القادرة على جعله يشعر بأنه أصبح كبيرًا، كما أن الخلوة هي من الأمور المناسبة التي تجعل بناء العلاقة بينكما يتم بصورة مناسبة، فأكد الكثير من المختصين في علم النفس بأن هذه الخلوة يمكن أن تتم في خلال دقائق أثناء اليوم.

السؤال: ♦ الملخص: سيدة تشكو من ابنها الذي يشتمها ولا يطيعها، ولا تعرف ماذا تفعل معه لينصلح حاله. ♦ التفاصيل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا أمٌّ لديَّ ولدان، الكبير عمره 12 عامًا، عنيد جدًّا ويشتم، ولا يهتم بدروسه، وكسول ولا يفعل شيئًا. أحيانًا أفقِد السيطرةَ عليه فأَضْرِبه، لكنه يقوم بشتمي، فأجد نفسي منهارةً يائسةً أبكي بكاءً شديدًا. والده إنسان بعيد عن الله، وهو يتطبع بطبع والده وهذا ما لا أريده! فقد طلبتُ الطلاق وعشتُ وحيدة بسبب أخلاقه وتعامله. في البداية أخذ طليقي ابني هذا مني فعاش معه 7 سنوات؛ فأخذ منه كل شيء سيئ، ولا أعرف كيف أصلحه؟! لا أجد له قدوة حسنة، فكل مَن حوله إما عصبي، أو لا يصلي، فأشيروا عليَّ بارك الله فيكم كيف أصلحه؟ الجواب: الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: فأسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يُصلح لك ابنيك، ويقر عينك ببرهما. لا تيئسي ما دمتِ مجتهدةً في تربيته والإحسان إليه والصبر عليه؛ فالله جل جلاله يقول: ﴿ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا ﴾ [الكهف: 30]. اعلمي أن مع العسر يسرًا، ولن يغلب عسرٌ يسرين، واعلمي أن النصر مع الصبر، والفَرَجَ مع الكرب.