الأحد, 24 أبريل 2022 القائمة بحث عن الرئيسية محليات أخبار دولية أخبار عربية و عالمية الرياضة تقنية كُتاب البوابة المزيد شوارد الفكر صوتك وصل حوارات لقاءات تحقيقات كاريكاتير إنفوجرافيك الوضع المظلم تسجيل الدخول الرئيسية / كيكة الدخن بالتمر فوز الشهري الموسوعة mohamed Ebrahim 17/10/2020 0 127 طريقة كيكة الدخن بالتمر على أصولها طريقة كيكة الدخن بالتمر نبات الدخن ينمو بقارتي آسيا وأفريقيا ويشبه القمح إلى حد كبير، ويتم تحضير الكثير من أصناف…
ويتم تقسيمها إلى مكعبات ثم نضعها في الفرن على درجة حرارة متوسطة وتترك حتى تمام النضج. كيكة دخن صحية يبحث الأشخاص الذين يتبعون نظام غذائي صحي عن حلوى لإعدادها من أجلهم لذلك ننصحهم بتجربة طريقة كيكة الدخن من خلال الآتي: بيض. دقيق. برتقال. جوز هند. زبادي. نحضر إناء ونضع به أربع بيضات والفانيليا والقليل من الملح وكوب من السكر واستخدام مضرب البيض الكهربائي يتم خفق جميع المكونات إلى أن نحصل على قوام كريمي ذات رغوة. ثم نسكب كوب زيت مع عبوة زبادي مع كوب جوز هند وكوب دقيق دخن ويتم التقليب جيدًا. ثم يتم وضع كوب من الدقيق الأبيض أثناء العجن ثم نضيف كوب آخر من الدقيق الأبيض مع البيكنج بودر. ويتم المزج والخلط حتى نحصل على مزيج كريمي لين وشبه سائل. ثم نحضر قالب الكيك ونضع به طبقة رقيقة من الزيت ثم نسكب به هذا المزيج الكريمي اللين ونضعه في الفرن على درجة حرارة مائة وثمانون درجة مئوية لمدة ثلاثين دقيقة. طريقة عمل كيكية الدخن بالتوفي معجون تمر. يتم وضع البيض والسكر والفانيليا والزيت واللبن والتمر ثم نمزج المكونات جيدًا حتى نحصل على عجين لين. ثم يتم إضافة الدقيق الأبيض والدقيق الدخن والبيكنج بودر ونستكمل الخلط حتى نحصل على عجين لين.
أبريل ٢٤, ٢٠٢٢
ملعقة صغيرة من الكربونة. كوب من طحين اللوز. ثلاثة أرباع الكوب من طحين الدخن. بيضتان. ربع كوب من زيت بذور العنب. ثلاث ملاعق كبيرة من العسل. ملعقتان كبيرتان من شراب القيقب. تسخين الفرن على حرارة 175 درجةً مئويةً، وتجهيز قالبٍ قياس 10×20 سنتيمتراً ودهنه بالزبدة. وضع الماء المغلي والتمر في قدرٍ على حرارةٍ متوسطةٍ وعندما يبدأ بالغليان يتم إضافة كريم الترتار والكربونة وعند الغليان يتم إبعاد القدر عن النار وتركه جانباً. خلط نوعي الطحين في طبقٍ عميقٍ باستخدام شوكة، وخفق البيض في طبقٍ عميقٍ وإضافة العسل والزيت والخفق جيداً. إضافة خليط البيض إلى الطحين والتمر والخلط باستخدام ملعقةٍ خشبيةٍ حتى تختلط المواد جيداً. صب الخليط في القالب وإدخاله إلى الفرن وتركه لأربعين دقيقةً تقريباً، وللتأكد من نضج الكيكة يتم غرز عود أسنان فيها وخروجه نظيفاً. إخراج الكيكة من الفرن وعمل بعض الثقوب بها وتشريبها بشراب القيقب.
فالشاهد: أن هذا لا بأس به لهذا الحديث، وإن كان ذلك في غير الفريضة، لكن الله أمر بقراءة ما تيسر؛ وذلك يتحقق بقراءة آية أو أكثر، والله تعالى أعلم. وحديث ابن عباس -رضي الله عنهما- أن رسول الله ﷺ كان يقرأ في ركعتي الفجر في الأولى منهما: قُولُوا آمَنَّا.. إلى آخره. ما ذكر الفاتحة، فهذا أيضًا استدل به من قال: بأن الفاتحة لا تجب، وهو قول ضعيف، بل القول بأن النبي ﷺ لم يكن يقرأ الفاتحة قول شاذ، وأنها لا تجب للمنفرد، ولا لغيره، فهذا بعيد. مما يقرأ في سنة الفجر. لكن المقصود: أنه قرأ ذلك بعد الفاتحة، ويدل على هذا حديث عائشة -رضي الله عنها- كما في بعض رواياته. الحديث الذي قبله قرأناه. وهو حديث ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: "كان رسول الله ﷺ يصلي من الليل مثنى مثنى، ويوتر بركعة من آخر الليل، يصلي ركعتين قبل صلاة الغداة، وكأن الأذان بأذنيه [3] ، متفق عليه. وبينا المراد بهذا. والمقصود: بالأذان: الإقامة، يعني: لشدة ما كان يخفف ﷺ بالقراءة والصلاة في الركعتين قبل صلاة الفجر، كأنه يسمع الإقامة لشدة تخفيفه ﷺ. وذكر حديث أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قرأ في ركعتي الفجر: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ [الكافرون:1] و قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] [4] ، رواه مسلم.
وفي لفظ: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في ركعتي الفجر: ﴿ قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا ﴾ [البقرة: 136]، والتي في آل عمران: ﴿ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ ﴾ [آل عمران: 64]. هذا وقد وهم الصنعاني في سبل السلام، فنسب حديث ابن عباس هذا لأبي هريرة رضي الله عنهم، وإنما أخرجه مسلم عن ابن عباس لا عن أبي هريرة رضي الله عنهم. كما وهم الشوكاني في نيل الأوطار، فذكر أن حديث ابن عمر أخرجه مسلم أيضًا، وليس كذلك. ماذا يقرأ في سنة الفجر جده. ما يفيده الحديث: 1- استحباب التخفيف في ركعتَي الفجر. 2- استحباب قراءة سورتَي الإخلاص فيهما.
والأفضل في مثل ذلك: أن يقرأ المسلم أحياناً بهذا ، وأحياناً بهذا؛ تطبيقاً للسنة ، فيما وردت به من وجوه. ثانيا: ركعتا الفجر من النوافل التي يُسنُّ فيها التخفيف. ففي حديث ابن عباس في الصحيحين في قصة مبيته عند خالته ميمونة ، قال: " فقام صلى الله عليه وسلم فصلى ركعتين خفيفتين ، ثم خرج فصلى الصبح". المشروع قراءته في راتبة الفجر. وفيهما أيضاً عن ابن عمر، أن حفصة أم المؤمنين أخبرته أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ( كَانَ إِذَا سَكَتَ الْمُؤَذِّنُ مِنَ الْأَذَانِ لِصَلَاةِ الصُّبْحِ، وَبَدَا الصُّبْحُ، رَكَعَ رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ قَبْلَ أَنْ تُقَامَ الصَّلَاةُ) ". وروى البخاري (1165) ومسلم (724) عن عائشة رضي الله عنها قالت: ( كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُخَفِّفُ الرَّكْعَتَيْنِ اللَّتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الصُّبْحِ ، حَتَّى إِنِّي لَأَقُولُ: هَلْ قَرَأَ بِأُمِّ الْكِتَابِ ؟! ). وفهم بعض أهل العلم -كالمالكية - من حديث عائشة رضي الله عنها: الاكتفاء بقراءة سورة الفاتحة في ركعتي الفجر. قال القرطبي رحمه الله: " واستحب مالك الاقتصار على أم القرآن على ظاهر حديث عائشة رضي الله عنها " انتهى من "المفهم لما أشكل من تلخيص مسلم" (2/362).