تصلب الشرايين وما أسبابه وأعراضه وطرق الوقاية منه - مجلة رجيم

إذا حدث تصلب وتحجر للشرايين بشكل غير متساوي من الممكن أن يحدث انتفاخ، وهو ما يسمى بتمدد الأوعية الدموية (بالإنجليزية: Aneurysms). واذا انفجر هذا الانتفاخ سيؤدي إلى حدوث نزيف داخل الدماغ وبالتالي حدوث الجلطة الدماغية. من الممكن أن يسبب الخرف والذي يسبب ضرراً مستمراً ومتواصلاً للأعصاب الموجودة في الدماغ وتصلب في الشرايين لا يصاحبه أي أعراض تدل على وجوده. ما هي أسباب مرض تصلب الشرايين وكيف يمكن علاجه - مجلة هي. ما هي أسباب حدوث تصلب شرايين الدماغ هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي لحدوث تصلب الشرايين في الدماغ وبشكل عام ذلك يعتمد على طريقة حياة الشخص المصاب ونظامه الغذائي والفيزيائي، من هذه الأسباب: التقدم في العمر: من أحد أهم الأسباب التي تؤدي لزيادة فرصة حدوث التصلب في الشرايين في الدماغ هي التقدم بالعمر فالأشخاص الذين تكون أعمارهم فوق سن ال50 سنة يكون لديهم فرصة أكبر لحدوث تصلب الشرايين. الجنس: تكون فرصة حدوث تصلب الشرايين في الدماغ أكبر لدى الرجال منها عند الإناث. التدخين: يعتبر التدخين من الأسباب الرئيسية لحدوث تقلب الشرايين مما تؤدي لأمراض خطيرة تهدد حياة الشخص. الكوليسترول: تناول الأطعمة التي تحتوي على كميات من الدهنيات والكوليسترول العالية تؤدي لزيادة نسبة البروتين الشحمي منخفض الكثافة(بالإنجليزية:Low Density Lipoprotein-LDL) ونقصان نسبة البروتين الشحمي مرتفع الكثافة(بالإنجليزية:High Density Lipoprotein-HDL) مما يسبب حدوث تراكمات في الشرايين وإغلاقها أمام مجرى الدم.
  1. ما هي أسباب مرض تصلب الشرايين وكيف يمكن علاجه - مجلة هي
  2. تصلب الشرايين - الأعراض والأسباب وطرق العلاج
  3. اعراض و اسباب تصلب الشرايين | المرسال

ما هي أسباب مرض تصلب الشرايين وكيف يمكن علاجه - مجلة هي

وهذا الأسلوب في علاج تصلب الشرايين ، يُتبع في حالة كانت الإصابة من النوع الخفيف، أما إذا كانت حادة فلابد من اتباع نصائح الطبيب، والذي بدوره قد يوصي بعلاجات طبية إضافية مثل الأدوية أو الجراحة. العلاج بالأدوية تساعد الأدوية في منع تصلب الشرايين من التضاعف والتفاقم، وتشمل أدوية علاج تصلب الشرايين على الآتي: · الأدوية التي تساهم في خفض الكولسترول، بما في ذلك الستاتينات والألياف. · الأدوية التي تساعد في منع تضيق الشرايين، مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE). · حاصرات قنوات الكالسيوم لخفض ضغط الدم، أو حاصرات بيتا. · مدرات البول أو حبوب الماء؛ للمساعدة في خفض ضغط الدم. تصلب الشرايين - الأعراض والأسباب وطرق العلاج. · مضادات التخثر، والأدوية المضادة للصفيحات، كالأسبرين المتخصص في منع الدم من التجلط وانسداد الشرايين. · يعد الأسبرين فعالاً بشكل خاص للأشخاص الذين لديهم بالفعل تاريخ سابق من أمراض القلب والأوعية الدموية تصلب الشاريين وعلى رأسها نوبة القلب وسكتة الدماغ. كما من الممكن أن يقلل الأسبرين خطر الإصابة بحدث صحي آخر. العلاج بالجراحة إذا كانت الأعراض شديدة بشكل لم تُفلح معها استخدام الأدوية، أو كانت أنسجة العضلات أو الجلد معرضة للخطر، ففي هذه الحالة قد يرى الطبيب أن الجراحة ستكون ضرورية.

تصلب الشرايين - الأعراض والأسباب وطرق العلاج

ارتفاع مستويات الكولسترول في الدم؛ ففي الحقيقة يعدّ الكولسترول مادة شمعية يصنّعها الجسم، ولكنّها توجد في كثير من الأطعمة التي يتناولها الإنسان، وعليه فإنّ ارتفاع مستوى الكولسترول في الدم عن حاجة الإنسان الطبيعية يتسبب بتسكير أو انسداد الشرايين، وهذا ما يعيق جريان الدم الواصل إلى القلب وأعضاء الجسم الأخرى. التقدم في العمر؛ فبتقدم الإنسان في العمر يصبح من الصعب على القلب والأوعية الدموية ضخ الدم واستلامه، وهذا ما يجعل الشرايين ضعيفة وقليلة المرونة مقارنة بما كانت عليه قبل ذلك، وهذا ما يجعل الطبقة الداخلية أكثر قابلية لتراكم اللويحات. مقاومة خلايا الجسم للإنسولين أو الإصابة بمرض السكري. زيادة الوزن. اعراض و اسباب تصلب الشرايين | المرسال. التدخين واستعمال التبغ بأشكاله المختلفة. ارتفاع مستويات الدهون الثلاثية في الدم. وجود الالتهاب في الجسم، كما هو الحال عند المعاناة من الأمراض المزمنة التي تُسبّب الالتهاب كالتهاب المفاصل (بالإنجليزية: Arthritis)، والذئبة (بالإنجليزية:Lupus)، والالتهابات غير معروفة السبب. عوامل خطر تصلب الشرايين إضافة إلى ما سبق، لوحظ أنّ هناك مجموعة من العوامل التي تزيد احتمالية المعاناة من تصلب الشرايين، نذكر من هذه العوامل ما يأتي: [٢] [٣] الإصابة بمرض السكري (بالإنجليزية: Diabetes)؛ فالمصابون بهذا المرض يُعتبرون أكثر عُرضة للمعاناة من مرض الشريان التاجيّ (بالإنجليزية: Coronary Artery Disease).

اعراض و اسباب تصلب الشرايين | المرسال

كشفت الدكتورة أوكسانا ميخاليفا، خبيرة التغذية، أخصائية الغدد الصماء، الاختبارات التي يجب إجراؤها عندما لا يتمكن الشخص من تخفيض وزنه. وتشير الأخصائية في مقابلة مع صحيفة "إزفيستيا" إلى أنه قبل كل شيء، على الشخص الذي لا يتمكن من تخفيض وزنه، على الرغم من أنه يراعي جميع قواعد التغذية الصحية مع ممارسة الرياضة، إجراء اختبارات خاصة، لها هدفان رئيسيان: تحديد أسباب السمنة، باستثناء سوء النظام الغذائي ونمط الحياة الخامل، وتحديد مضاعفات السمنة أو المشكلات الصحية، التي قد تكون من ضمن موانع تخفيض الوزن بسرعة أو مؤشرا لوصف العلاج. ووفقا لها، عادة يطلب الأطباء إجراء تحليل عام للدم لتحديد مستوى الهيموغلوبين، وكذلك تحليل دم كيميائي حيوي لتحديد مستوى التمثيل الغذائي للحديد والكالسيوم والدهون في حمض اليوريك، ومؤشر وظائف الكلى والكبد وكذلك تحديد مستوى فيتامين D في الجسم. وتضيف، يكشف مؤشر وظائف الكبد، مرض الكبد الدهني، الذي يلاحظ عادة لدى الذين يعانون من السمنة. وأما مؤشر وظائف الكلى، فمهم عند وصف الأدوية بما فيها الخاصة لتخفيض الوزن. وأما مخطط الدهون وحمض البوليك، فيكشف ما إذا كانت هناك بالفعل مضاعفات مثل تصلب الشرايين الوعائي والنقرس، الأمر الذي يتطلب تدخل الطبيب.

مرض السكري كما ورد فكلما كان مستوى السكر أعلى بعد تناول الطعام بشكل أساس وفي حالة الصوم أيضًا ازداد خطر الإصابة بالتصلب. فالارتفاعات الحادة في نسبة السكر في الدم مثل بعد تناول الطعام قد تسبب حالات حادة جدًا من تصلب الشرايين، ويبدو أن تراكم النواتج النهائية لعملية الارتباط بالغليكوزيل الخالي من الإنزيم في مراحلها المتقدمة (Advanced Glycation END products – AGE) يمكن أن يلحق الضرر بالأوعية الدموية. 2. مقاومة الأنسولين التي تظهر قبل سنوات من ظهور مرض السكري نفسه، وتتميز بمستويات مرتفعة من الأنسولين (Hyperinsulinemia). 3. أمراض مرافقة كاضطراب في استقلاب السكريات، مثل: اضطراب في مستوى تحمل الغلوكوز، أو داء السكري من النوع الثاني والذي يُشكل عرضًا واحدًا من أعراض المتلازمة الأيضية، ولذلك فإن معظم مرضى السكري من النوع الثاني يعانون أيضًا من أمراض أخرى، مثل: فرط ضغط الدم. اضطراب في دهنيات الدم. البدانة في منطقة البطن. 4. خلل وظيفي في النسيج البطاني للأوعية الدموية حيث يُسبب مرض السكري ضررًا في البطانة وهذا الضرر يؤدي إلى اضطراب في إنتاج وإفراز الهرمونات والمواد الحيوية للحفاظ على تدفق الدم الشرياني بشكل طبيعي.