مرج البحرين يلتقيان في مصر

هيومن فويس "مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان".. آية قرآنية شاهدة، بحسب بعض كتب التفسير، على جمال ارتماء أحد فرعي نهر النيل بمياهه العذبة بمصر، في أحضان البحر المتوسط بمياهه المالحة (شمال). فعلى مسافة 250 كم شمالي القاهرة، تقع مدينة "رأس البر" بمحافظة دمياط، يرتمي ضلعها الشرقي على نهر النيل، والغربي يتوسد البحر المتوسط، وقاعدتها قناة ملاحية. وتعد المدينة أحد مصبي النيل بعد رحلة منهكة بدأها النهر من منابع إفريقيا لنحو 7 آلاف كيلومتر، وشاهدة على امتزاج مياه النهر العذبة بمياه البحر المالحة، في منطقة تعرف بـ "اللسان"، فيما يوجد المصب الثاني للنيل في مدينة رشيد (شمالي مصر). ورغم أن ظاهرة التقاء المياه العذبة بالمالحة تحدث في دول عديدة، إلا أنها تحدث في "منطقة اللسان" بمصر في مشهد جمالي فريد من نوعه، يزيد من إبهاره فنار يبلغ طوله 20 مترا بعرض مترين. مرج البحرين يلتقيان في مصر. وتعد المدينة أحد أبرز المصايف المحلية التي يقبل عليها المصريون والأجانب في فصل الصيف للاستجمام، حيث مناخها معتدل، وتمتاز بتخطيط عمراني تتخلله الحدائق والمتنزهات. وفي تقرير مصور، ترصد الأناضول ظاهرة "مرج البحرين يلتقيان". الأناضول

  1. مرج البحرين يلتقيان في مصرية

مرج البحرين يلتقيان في مصرية

مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان.. هتشوف معجزة بعينك موجودة في مصر بلسان راس البر - YouTube

قال: مُحَمَّد. التاسع: العلامة الشيخ عبد الرحمن بن عبد السلام الصفوري الشافعي البغدادي ، المتوفى سنة ( ۸۸۴ هـ) ، في ( نزهة المجالس): ج ۲ / ص ۲۲۹ / ط القاهرة ، قال: قال بعض المفسرين في قوله تعالى: أي: بحر النبوة من فاطمة رضي الله عنها ، وبحر الفتوَّة من علي رضي الله عنه. وبينهما حاجز من التقوى ، فلا تبغي فاطمة على علي ، ولا يبغي علي على فاطمة. هو الحسن والحسين رضي الله عنهما. العاشر: العلامة المذكور ، في ( المحاسن المجتمعة): ص ۲۰۲ / نسخة جامعة طهران ، نقل فيه أيضاً عن بعض المفسرين ما تقدم نقله عنه في ( نزهة المجالس). الحادي عشر: العلامة الشيخ عبد الله الشافعي في مناقبه: ص ۲۱۲ / مخطوط ، روى الحديث عن سفيان الثوري ، وسعيد بن جبير ، بعين ما تقدم عن ( الكشف والبيان). مدينة رشيد المصرية، نقطة التقاء نهر النيل بالبحر الابيض.. الثاني عشر: العلامة القاضي المير حسين الميبدي اليزدي في ( شرح ديوان أمير المؤمنين): مخطوط ، روى عن أنس وابن عباس بعين ما تقدم عن ( الكشف والبيان). الثالث عشر: العلامة البدخشي ، في ( مفتاح النجا): ص ۱۳ / مخطوط ، روى من طريق ابن مردويه ، عن ابن عباس وأنس ، بعين ما تقدم عن ( الكشف والبيان). الرابع عشر: العلامة القندوزي ، في ( ينابيع المودة): ص ۱۱۸ / ط إسلامبول.