واذا الموؤدة سؤلت بأي ذنب قتلت

بأي ذنب قُتلت - YouTube

  1. بأي ذنب قتلت الأسفلت لا يزال يروى بدماء المواطنين وحادثة الأطباء الثلاثة الأشهر موقع السلطة - العالم
  2. وإذا الموءودة سئلت ؟ - شبكة أبرك للسلام
  3. بأي ذنب قُتلت - YouTube

بأي ذنب قتلت الأسفلت لا يزال يروى بدماء المواطنين وحادثة الأطباء الثلاثة الأشهر موقع السلطة - العالم

صورة رمزية رغد السبير تكتب: بأي ذنب قتلت؟! بأي ذنب قتلت الأسفلت لا يزال يروى بدماء المواطنين وحادثة الأطباء الثلاثة الأشهر موقع السلطة - العالم. عندما يُخدش أصبع أمي الصغير كنت أشعر أن روحي كلها خُدشت ولكن ماذا عن الآن، أي شعور قد يحمله هذان الطفلان. أي ألم يتربع عرش قلوبهما، أي حنان ذاك ضاع وأي طفولة بترت.. ماذا عن أحلامهم، ماذا عن طعام كانت تعده والدتهم، وماذا عن أمانهم الوحيد في وطنٍ مليء بالحروب، أي جرح غائر ينزف من عينيها اللتين رأتا، وآذانهما اللتين سمعتا مناجأة أمهما وهما عاجزان لا يستطيعان فعل شيء؟ أي عصابة بشعة لهذه الدرجة لتترك وصمة فقدٍ مملوةٍ بالألم كتلك التي رسمت على عيون صغيريها. وإنا لله وإنا إليه راجعون. طفلا القتيلة اليمنية ختام العشاري بعد مقتلها في العدين إب (فيسبوك) عناوين ذات صلة: tagged with أحلام العشاري, الحوثيون, العدين, اليمن, رغد السبير تصفّح المقالات

وإذا الموءودة سئلت ؟ - شبكة أبرك للسلام

تسائلت هل ماي دور برأسي من أفكار و متطلبات للحياه محرم.. هل نفسي كافرة.. كيف و أنا صغيرة بعد لم أكن لأعرف الكفر قبل الايمان! لماذا إذن تأتيني هذه الأفكار.. لماذا لا تأتي إلا لمن له الحق في تطبيقها.. تسائلت هل الله ذكر و ملائكته الطائعة هي له ؟ هل الرجل صورة مصغرة لله هم الأله و الإناث هن ملائكتهم الطائعة ؟! واذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت. " جل الله و علا عما نقول " إذن لماذا الذكر هو الحاكم في الأرض لماذا هم من يأد البنات في كل عصر "الرجال " ترى هل فهمو معنى الوأد ؟ باعتقادي أن هذه الآية المراة هي القادرة على تفسيرها بل و الشعور بها و معرفة ما أراد الله بها بالضبط.. إذا المؤودة سئلت بأي ذنب قتلت. ؟. قتلت لأنها أنثى فقط فمنعت وكبتت و صودرت حريتها بالاختيار. بالضحك بالركض باللعب بالتصرف على سجيتها.. برغباتها و احلامها و طموحاتها بإبداعاتها التي وضعها الله فيها فهي لم تخلق نفسها و لم تضع فيها ما تتألم لأجله و تود تحقيقه لو ما أراد الله لها ذلك. حتى بحبها و زواجها بمن تريد.. و الذي منعها منه رجل و وأدها و قتلها حية فالتفسير يعدل ليصبح " دفن المرأة حية فوق التراب و ليس تحته " لا تخفوا التفسير الحقيقي.. لهذه الآيات لتمنوا علينا بعدها و تقولوا لنا احمدن الله أننا مسلمين و لم ندفنكن أحياء تحت التراب كما قبل الإسلام.

بأي ذنب قُتلت - Youtube

كم من الناس لهم حكم الوائد القاتل ولهم وزره وإثمه، لا لشيء إلا أنهم يؤيدون أو يرضون هذا الوأد والتقتيل.. يأتي يوم القيامة رجل قاتل.. وآخر في بيته بينهما الصحاري والقفار.. ومياه البحار.. ويأتون في الوزر سواء.. في الوأد سواء! ولولا أن صورة سبب نزول الآية داخلة في معنى الآية قطعًا، لقلنا: إن ما تحدَّثَت عنه الآية بهذ التشديد والتعديد لم يحصل إلا الآن، ولقلنا إن الآية كانت مُدَّخرة لزماننا هذا، لوحشية تقتيلٍ لم يسمع الزمانُ بمثلها! قال الله تعالى: { وَإِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ، بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ}[التكوير:8-9] الموءودة؛ يقال: وأده فهو يئده وأدًا، ووأدةً. فالموءودة هي البنت كان العرب يَئِدونها؛ أي يدفنونها وهي حيّة؛ خشية أن تجلب لهم عارًا يلحقهم بفساد ابنتهم خُلُقيًّا. وإذا الموءودة سئلت ؟ - شبكة أبرك للسلام. وقد كانوا أيضًا يقتلون الأولاد ذكورًا وإناثًا من الإملاق، أي: من الفقر، أو خشية الإملاق، يقتلونهم من الفقر الواقع أو المتوقّع. وإذا شمل الذكور والإناث، فإن {سُئلت، وقتلت} بتاء التأنيث يكون المقصود بها النفس ، لتشمل الجنسين، وهذا أعم وأصدق على الواقع قديمًا وحديثًا، وإن كان الأكثر أنه واقع في البنات! { سُئلت}: ورد في قراءتها وجهان: سُئِلتَ، وسَألت.
فهنا مسألتان؛ ظاهرة بقراءة ( الموءودة)، وهي الجارية المدفونة حياً في الجاهلية، والثانية باطنة ( المَوَدَّة)، وهي التي جعلها الله أجراً للرسالة الخاتمة كما في آية المودة في سورة الشورى المباركة وكلاهما لهما وجه وروايات تؤيدها، ولنجعلها الأولى من باب التفسير والثانية من باب التأويل الذي يجري على لسان أهل البيت، عليهم السلام وهم القرآن الناطق، فهم أعلم بتفسير القرآن وتأويله. {قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا}.

ولكن ما فعلت هذه الأمة بعترة نبيها، صلى الله عليه وآله، وذريته الطاهرة لا سيما ابنته وبضعته سيدة نساء العالمين التي هجموا على بيتها بالأوباش والأراذل وجمعوا حطباً على بابها وضربوها وآذوها حتى منعوها من البكاء على أبيها وقتلوها بعد أربعين أو سبعين، أو تسعين يوماً بعد أبيها، فهل هؤلاء أدوا أجر الرسالة؟ أليس أصدق ( موءودة) هي فاطمة الزهراء عليها السلام؟ وأ ليست هي صاحبة ( المودة) المقتولة أيضاً؟ متى ستعرف هذه الأمة هذه الحقائق النورانية، وإلى متى تُنكر وتَجحد حقَّ أهل البيت؟