كاتب الموضوع المدير العام التسجيل: Nov 2010 المشاركات: 27884 تلقى 2, 142 أعطى 611 هذا مخطوط مهم حول دعوة سورة الشمس وخصائص سورة الشمس الروحانية هذه جزء من كتاب روحاني يتحدث عن دعوة سورة الشمس الروحانية, وفوائد سورة الشمس الروحانية. فوائد الشمس والقمر والنجوم لكل الكائنات | المرسال. ويقول الكاتب اعلم ايها الواقف على كتابي هذا ان دعوة سورة الشمس مستجابة وكان المؤلف للدعوة يطلبها على مدى عشرين سنة متوالية وكان كثير السؤال عنها. و للمصادفة انه وجدها لدى شيخ روحاني جليل في العراق في مدينة بغداد و كان هذا الشيخ الروحاني يعمل بها الخوارق الروحانية والعادات وملك الارض بها وقبل انه امتلك نصف بغداد من فوائد دعوة سورة الشمس. وتذاكر الدعوة مع هذا الشيخ الجليل وعرف الرياضة الروحانية لها والخلوة الروحانية و قد اخذه الشيخ الى جزيرة بيضاء من ممالك الجن ويعترف الكاتب لدعوة سورة الشمس انه لم يرى اجمل من هذه الجزيرة, فهي تتبع الى عالم الجن ومكث في هذه الجزيرة 5 اعوام وعمل على اخذ العهد الروحاني من الشيخ والتصرف بدعوة سورة الشمس. ولها تصاريف كثيرة وعديدة في جلب الرزق والغنى و وفقه الله تعالى بمعرفة التصاريف الروحانية ال 19 لدعوة الشمس وضحاها, ومن هذه التصاريف استنزال الجن ورؤية قبائل الجن واتقلاب الكاغد والجلد والورق ذهبا وتحويل الاحجار الى الاحجار الكريمة وجواهر وياقوتا, واستخدام بخور لبان الذكر في الدعوة ضروري ومهم وهذا الكتاب يعتبر من اقوى الكتب الروحانية التي تتحدث عن دعوة سورة الشمس وضحاها.
– يتم الاستدلال بها عن اتجاه الشمال من خلال تحديد القطب والجدي. – تعمل النجوم على تزيين السماء بالإضاءة والألوان المختلفة لتزيد من جمال السماء في الليل. فضل سورة الشمس والليل - مقال. – يتم الاستعانة بها في تحديد اتجاه قبلة الصلاة. – تعتبر هي رجوم للشياطين، حيث خلقها الله لترجم الشياطين وتمنعهم من التنصت على أخبار السماء، كما ذكرها الله تعالى في كتابه الكريم " وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ" (سورة تبارك، الآية 5).
لكن يكون هذا الحديث من ضمن الأحاديث الغير مؤكد، ذلك لأن هذا الحديث تم روايته من مجهولين. يوجد حديث آخر غير صحيح وهو عن أبيّ بن كعبٍ -رضي الله عنه- أنّه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم (مَن قرأَها فكأَنَّما تصدّق بكلّ شيء طلعت عليه الشمس والقمر). وهو من الأحاديث الغير صحيحة والتي لا يجوز أن تنسب النبي عليه أفضل الصلاة والسلام. ص163 - كتاب الزيادة والإحسان في علوم القرآن - سورة الأنعام - المكتبة الشاملة. عن عليّ بن أبي طالبٍ -رضي الله عنه- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّمَ- قال يا علىّ مَن قرأَ {والشَّمْسِ وَضُحَاهَا} فكأَنَّما قرأَ الزَّبور، وله بكلّ آية قرأَها ثواب مَن صلَّى بين الرّكن والمقام أَلفَ ركعة). ولكن هذا من الأحاديث التي لا يجوز أن تنسب للرسول صلى الله عليه وسلم. ولا يفوتك قراءة مقالنا عن: فضل سورة الصافات في الرقية فضل قراءة سورة الشمس لقضاء الحاجة لم يأتي عن الرسول صلى الله عليه وسلم أي شيء عن فضل سورة الشمس، ولا توجد أي أحاديث سليمة عن سورة الشمس. لكن قراءة أي سورة في القرآن الكريم يكون لها ثواب كبير عند الله سبحانه وتعالى. فضل قراءة سورة الشمس في التأثير الإيجابي قراءة القرآن الكريم لها أثر طيب في نفس كل من يقرأ، سورة الشمس بها العديد من الفضائل.
4مليون نقاط) فوائد الشمس وفوائد القمر مافوائد الشمس وفوائد القمر ماهى فوائد الشمس وفوائد القمر اجابة قارن بين فوائد الشمس وفوائد القمر...
التعريف بسورة الشمس سورة الشمس سورة مكية، يبلغ عدد آياتها 15 آية، وقد نزلت بعد سورة القدر، وتتميز سورة الشمس بعدة مميزات، تلخيصها ما يأتي: [٥] سورة قصيرة. الفاصلة القرآنية فيها على قافية واحدة. تحدثت عن بعض مظاهر الحياة، وظواهر الكون. تناولت الإشارة إلى العديد من اللمسات الوجدانية. تحدثت عن النفس البشرية، وعن فطرتها، ودور الإنسان في تحديد مصيرها. تحدثت عن بعض المشاهد الناتجة عن فجور النفس، وعدم تزكيتها؛ وقصة قوم ثمود أنموذجاً. تحدثت عن مشاهد الكون الثابتة؛ كإشراق الشمس، وتعاقب الليل والنهار. ذات اتصال وثيق بسورة البلد، والتي تسبقها في ترتيب المصحف؛ فأصحاب الميمنة في سورة البلد هم المقصودون في قوله -تعالى-: (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا) ، [٦] وأصحاب المشأمة هم المقصودون في قوله -تعالى-: (وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا). [٧] [٨] يأتي تفصيل إجمال هذه السورة ومعانيها في سورة الليل التي تتبعها في ترتيب المصحف؛ فقوله -تعالى-: (فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى) ، [٩] هي تفصيل لإجمال قوله -تعالى-: (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا) ، [٦] وقوله -تعالى-: (وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى) ، [١٠] تفصيل لقوله -تعالى-: (وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا).
[٧] [١١] فضل سورة الشمس ذُكر في سورة الشمس عدة أحاديث نبوية تبيّن فضلها، نذكر منها ما يأتي: أنَّها من السور التي كان يقرأها النبي -صلى الله عليه وسلم- في صلاة الليل، وكانت تسمى بالنظائر على حد تعبير عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-؛ إذ ثبت في صحيح مسلم أنَّه قال: (إنِّي لأَعْلَمُ النَّظَائِرَ الَّتي كانَ رَسولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ- يَقْرُنُ بيْنَهُنَّ سُورَتَيْنِ في كُلِّ رَكْعَةٍ). [١٢] قوله -صلى الله عليه وسلم-: (مَن سرَّه أن يَنظُرَ إلى يومِ القيامةِ كأنه رَأْيَ عينٍ! فليقرأْ إذا الشمس كورت، وإذا السماء انفطرت، وإذا السماء انشقت). [١٣] ما ورد عن أبي بكر الصديق -رضي الله عنه- أنَّه قال: (سألْتُ رسولَ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-: ما شَيَّبَكَ؟ قال: سُورةُ هُودٍ، والواقعةُ، وعَمَّ يَتَسَاءَلُونَ، وإِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ). [١٤] المراجع ↑ عادل خليل، أول مرة أتدبر القرآن ، صفحة 298-299. بتصرّف. ↑ سورة الشمس، آية:14 ↑ سورة الشمس، آية:1-4 ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن زيد بن أرقم، الصفحة أو الرقم:2722، صحيح. ↑ جعفر شرف الدين، الموسوعة القرآنية خصائص السور ، صفحة 277.