وعلينا أن لا نجعل الخوف على الأطفال يقودنا إلى حرمانهم من هذه التقنية فهي ضرورة من ضروريات العصر الحاضر، ولها فوائد لا نستطيع إغفالها ولا نجعل الثقة أيضا تعمي أعيننا عن المخاطر ، فلنقف موقفا وسطا يمكن أطفالنا من الاستفادة من الإنترنت دون ضرر يصيبهم. في هذا المقال خطوات إرشادية لحماية الأطفال من مخاطر الإنترنت وبعض الإجابات لبعض الأسئلة التي قد يطرحها الوالدان والمربون. كلمات مفتاحية الإنترنت, مخاطر الإنترنت, حماية الأطفال من مخاطر الإنترنت. المقدمة الأهمية مرحلة الطفولة من أهم مراحل نمو الإنسان، فهي مرحلة زرع الأخلاق والعادات ،فتكوَن شخصية الإنسان يكون في السنوات الأولى من حياته وتنعكس هذه المرحلة على حياة الإنسان كلها،فعلى الوالدين تربية أبنائهم تربية سليمة وصحيحة وغرس العادات الحسنة فيهم وتربيتهم لعصرهم وزمانهم ،وعليهم أيضا حمايتهم من المخاطر النفسية والجسدية التي قد تؤثر على أبنائهم في حياتهم كلها. السلامة على الإنترنت pdf. الأهداف • توعية الوالدين والمربين بأهمية استخدام الأطفال للانترنت. • توعية الوالدين والمربين بالمخاطر الناتجة عن استخدام الأطفال الإنترنت. • إرشاد الوالدين والمربين إلى طرق لحماية أطفالهم من مخاطر الإنترنت.
راسلنا الآن للاستفسار تواصل معنا عبر البريد الالكتروني لكي تحصل على نسخة من المنهاج التعليمي أو اتصل بنا +971 (0) 4 4540420،
أما الاتفاق فيجب أن ينص على الآتي: تحديد المواقع التي يسمح للأبناء بالدخول إليها وماذا يمكنهم الحصول عليه. تحديد مدة الجلوس إلى الإنترنت. ماذا عليهم القيام به عندما يشعرون بالريبة عند ظهور موقع أو شخص فجأة أثناء استعمالهم المحادثة الفورية. عدم إعطاء أي معلومات شخصية. كيف يمكن البقاء آمنين في محيط تفاعلي. كيفية التصرف بشكل أخلاقي ومسؤول أثناء استعمال الإنترنت. الأمن والسلامة على الإنترنت | Computer Ethics. كيفية استعمال المحادثة و«الفيس بوك» وخدمات الرسائل الفورية. يطبع نص الاتفاق على ورقة توضع إلى جانب كمبيوتر العائلة للتذكير بهذه القوانين أثناء استعمال الكمبيوتر. - هل يمكن الطفل أن يصبح مدمن إنترنت؟ يمكن التلميذ استعمال الإنترنت كما ذكرنا سابقًا للقيام ببحث مدرسي، أو تعلّم مهارات جديدة والانفتاح على ثقافات جديدة وبناء علاقات مع أطفال من سنّه. والطفل الخجول قد يشعر بالراحة عندما يتواصل مع الأشخاص عبر الإنترنت. وفي المقابل قد يؤدي استعمال الكمبيوتر بشكل كثيف إلى عزل الطفل الخجول عن أقرانه، أو يبعده عن القيام بنشاطات أخرى كإنجاز الواجبات المدرسية أو ممارسة الرياضة أو تمضية الوقت مع أصدقائه. ولا يتنبه الأهل والأساتذة لوجود مشكلة مع الطفل الذي يجلس لساعات طويلة إلى شاشة الإنترنت لأنه ليس من السهل اكتشاف إدمان الإنترنت.