المناعة الاصطناعية تستمر فترة أطول ، يتم تعريف المناعة بأنها الموازنة بين التحصينات اللازمة لمقاومة الأمراض المعدية والأمرض المنتشرة والخلايا التي يتواجد بها مرض االسرطان وأي أجسام يتم إدخالها إلى جسد المريض، وقوة الجسم على المكافحة لعدم إمكانية الإصابة بالانفلونزا وأمراض الصدر. تستطيع المناعة المكتسبة توفير تجاوباً مناعياً يتم تحديده لمواجهة كل ما يسبب هذا المرض، وبعد أن يتعرض الجسد للأجسام التي لم يتعود عليها فيترتب عليها استجابة تلقائية تقوم بالقضاء على كل ما يزيد من هذا الأمراض. لذلك على الإنسان أن يقوم بتناول جميع الأغذية التي تعمل على تعزيز المناعة الطبيعة وتقويتها وأن يبتعد عن الأطعمة المصنعة والتي تقلل من مناعة الشخص وتثبطها. المناعة الاصطناعيةتستمر فترة أطول - مجلة أوراق. وينصح الأطباء في الوقت الحالي أن لا يقوم الوالدان بإعطاء أطفالهم الأدوية فور المرض بل ينتظرحتى تقوم المناعة بمقاومة ما يصيب الطفل من أمراض مختلفة. الإجابة هي/ العبارة خاطئة.
يوجد نوعين للمناعة المعروفة، فهناك المناعة الطبيعية التي تتشكل في جسم الإنسان ويقوم الجسم بتقويتها من نفسه بواسطة الغذاء، وهناك المناعة الصناعية التي يتم حقنها على هيئة لقاح في الجسم. الإجابة هي: العبارة خاطئة، لأن التي تدوم بشكل طويل هي المناعة الطبيعية في الجسم.
المناعة الاصطناعية تستمر فترة اطول صح خطا علم المناعة (باللاتينية: Immunologia) قدرة الجسم على مقاومة بعض المواد الضارة ، مثل البكتيريا والفيروسات التي تسبب المرض. يقاوم الجسم الأمراض والكائنات الضارة من خلال نظام معقد يتكون من مجموعة من الخلايا والجزيئات والأنسجة تسمى جهاز المناعة ، والتي توفر الحماية من مختلف المواد الضارة التي تغزو الجسم. الميزة الأساسية لجهاز المناعة هي قدرته على القضاء على الغزاة دون التأثير على الخلايا السليمة الأخرى في الجسم. ولكن في بعض الأحيان يهاجم الجهاز المناعي هذه الخلايا ويدمرها ، وتسمى هذه الاستجابة الاستجابة المناعية الذاتية أو المناعة الذاتية. لا يستطيع الجهاز المناعي الاعتماد على نفسه في حماية الجسم من جميع الأمراض ، لكنه يحتاج أحيانًا إلى بعض المساعدة. يقوم الأطباء بتلقيح المرضى للوقاية من بعض أنواع العدوى الحادة التي تهدد الحياة. تعزز اللقاحات والمصل قدرة الجسم على مقاومة أنواع معينة من الفيروسات أو البكتيريا. تسمى عملية التطعيم والمصل لغرض الوقاية التحصين أو التحصين. يُطلق على البحث العلمي لجهاز المناعة علم المناعة ، ويمكن إرجاع تاريخ علم المناعة إلى أواخر القرن التاسع عشر.