جريدة ام القرى Pdf

الأحد, أبريل 24, 2022 ولي العهد يعزي رئيس كينيا أبريل 24, 2022 جدة – واس بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لفخامة... الإعلانات الحكومية أم القرى هي أول جريدة تصدر في المملكة العربية السعودية الحديثة وهي كذلك الجريدة الرسمية للمملكة. تستمدّ الجريدة اسمها من إشارة في القرآن لمدينة مكة المكرمة، التي هي أيضاً مقر هذه الجريدة الأسبوعية. أنشأها مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، وقد أصدرت أول عدد لها في يوم الجمعة الموافق 15 جمادى الأولى لعام 1343 © جميع الحقوق محفوظة | أم القرى

جريدة ام القرى Pdf

وأوضح أن "(أم القرى) عاصرت تأسيس المملكة العربية السعودية، ونهضت مع نهضتها الكبيرة التي شملت قطاعات الدولة ومناطقها كافة، وحفظت في ذاكرتها اللبنات الأولى في سن الأنظمة والقوانين التي أقرتها الدولة، بما نشرته من قرارات وأنظمة شكلت البنية التشريعية والتنموية والاقتصادية المتينة، وبقيت هذه الجريدة إلى وقتنا الحاضر الجريدة الرسمية للدولة".

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود –حفظه الله- يشرف صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، حفل وزارة الإعلام بمناسبة مرور 100 عام هجري على إصدار جريدة أم القرى؛ والتي واكبت نهضة وتطور الإعلام السعودي بكافة وسائله؛ وذلك بعد غدٍ الأربعاء بمركز غرفة مكة للمعارض والفعاليات؛ بحضور أصحاب السمو الأمراء والمعالي الوزراء ونخبة من رجال الفكر والأدب والإعلام. تاريخ جريدة أم القرى وقد صدر العدد الأول من جريدة أم القرى في 15 جمادى الأولى عام 1343هـ، في عهد جلالة الملك عبدالعزيز –رحمه الله- والتي تعدُّ من أهم وأعرق الجرائد السعودية كمرجع إعلامي محفور في ذاكرة التاريخ السعودي؛ واستطاعت بدعم القيادة الرشيدة –أيدها الله-، ومتابعة معالي وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، تغيير حلتها بما يتناسب مع التغيرات التقنية الحديثة، والتركيز على مواكبة التطور في الحقل الإعلامي. ومرت الجريدة التي تعد أول جريدة صدرت في المملكة كجريدة رسمية للبلاد؛ بمراحل تطور من أوراق صفراء إلى بيضاء ومن ثم ملوّنة؛ محافظة على هويتها كنموذج للحراك الإعلامي في المملكة، ومعبرةً عن النهضة التي قادها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود –رحمه الله-؛ وصولاً إلى عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله-.