هل يشعر المحتضر بمن حوله - إسألنا

هل الميت يحس عند الغسل ، يذهب بعض أهل العلم إلى أنَّه لا يمكن للميت أن يحس أثناء تغسيله، ويستدلَّ أصحاب هذا الرأي بقول الله تعالى: «وَمَا أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَّن فِي الْقُبُورِ» الآية 7 من سورة فاطر، ومن هنا يقول أصحاب هذا الرأي إنَّ الميت لا يشعر من حوله ولا يسمعهم، وعن هل الميت يحس عند الغسل ، ورد أنه قال رسول الله -... Aug 23, 2021

  1. هل الميت دماغيا يشعر بمن حوله حمام
  2. هل الميت دماغيا يشعر بمن حوله برق لامع

هل الميت دماغيا يشعر بمن حوله حمام

في دنيا ودين, معرض 18 أبريل، 2018 133 زيارة محمد صبري عبد الرحيم قال الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إنه ثبت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن الإنسان إذا مات فإن الروح تعاد إليه في قبره، ويسأل عن ربه ودينه ونبيه. وأضاف «عبد السميع» خلال لقائه ببرنامج «اسأل مع دعاء»، المُذاع على فضائية «النهار»، أن الله تعالى يثبت الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة، فيقول المؤمن: ربي الله، وديني الإسلام، ونبيي محمد، وأما الكافر أو المنافق فإنه إذا سئل يقول: ها، ها لا أدري، سمعت الناس يقولون شيئًا فقلته». وأشار إلى أن الروح تصعد بعد الموت مباشرة إلى السماء ثم تعود بعد قليل إلى الجسد، فيسمع قبل فنه كل ما يدور حوله، ثم عندما يذهب إلى القبر تكلمه الملائكة وتسأل كما ورد في الحديث.

هل الميت دماغيا يشعر بمن حوله برق لامع

احتار العلماء في التفكير في الموت وما قبل الموت وما بعده ولكن لا يعلم اي شخص عن الموت الا من مات وقام من الاموات ليذكر لنا ما هو الموت وما بعده ولكن حكمه الموت حقيقه مؤكده لنا جميعا ولا احد يعلم اذا كان يشعر الميت ام لا ؟ والله اعلم

[1]وأحكامها إلَّا أنَّ السيدةَ عائشة -رضي الله عنها- قالت لابن عمر: "وهل إنما مرَّ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ على قبرٍ فقال إن صاحبَ هذا القبرِ لَيعذَّبُ وإن أهلَه يبكونَ عليه ثم قرأت وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى، فبيَّنت له أنَّ هذا الميِّت لم يكن يُعَّذب لبكاء أهله بل كان يعذَّب بسبب ذنوبه وعمله، وأنَّه يعذَّب في ذات الوقت ِ الذي يبكيَ أهلَه عليه وكان ذلك ظن منها ليس أكثر. هل الميت دماغيا يشعر بمن حوله هنر. [1]وأحكامها هل يعذب الميت بسبب بكاء أهله بالطبع سوف تجد من لا يستطيع تحمُل صدمة معرفة خبر الوفاة، ويلجأون إلى البكاء، ولكن لقد ثبت عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، أنه قد قال "إن الميت يعذب في قبره بما يناح عليه، وفي اللفظ الآخر: أن الميت يعذب في قبره بنياحة أهله عليه. والبكاء الذي قد ذكر في الحديث الشريف، هو النياحة، والمقصود بالنياحة هنا هو البكاء بصوتٍ عالٍ ولفترة طويلة، أما عن ذلك البكاء بدمع العين فقط، فذلك لا بأس به، ولا حرج في ذلك منه. ولعل الغرض الأساسي من ذلك الحديث هو أنه يجتهد الأنسان في توصية أهله بأن لا ينوحوا بعد مماته، وأن يلح في ذلك الطلب منهم حتى لا يعذب في قبره بسببهم، ولم يذكر أي شيء عن نوعية ذلك العذاب الذي يكون في القبر بسبب نواح أهله.