الوقاية من اضطرابات الأيض: حيث يكون جيّد وفعّال لدى المصابين بمشاكل في التمثيل الغذائي وتناوله يوميًّا بكميّات معيّنة تؤثر إيجابيًّا عمليات الهضم وبالتالي على الوزن حيث يعمل على نقصان مؤشر كتلة الجسم. الوقاية من مرض السكري النوع الثاني: البر يحتوي على عنصر المغنيسيوم بنسبة عالية الذي يعتبر عامل مساعد للكثير من الإنزيمات التي تدخل في تنظم إفراز الإنسولين والجلوكوز. التقليل من الالتهابات المزمنة: مكوّن البيتين الموجود في البر يقي من الالتهابات المزمنة التي تقلّل من خطر الإصابة بعدّة أمراض مثل أمراض القلب وهشاشة العظام. الحماية من حصاة المرارة: غِنى البر بالألياف التي تعتبر سهلة الهضم وبالتالي التقليل من إفراز الأحماض الصفراويّة التي هي سبب تشكّل الحصاة في المرارة. ما هو الفرق بين الحبوب الكاملة والقمح الكامل ؟. وقاية الأطفال من الإصابة بالربو: وذلك بسبب احتوائه على فيتامين E والمغنيسيوم بنسبٍ عالية. التقليل من الأعراض المرافقة لانقطاع الطمث: وذلك لأن تناول نظام غذائي غني بالبروتينات والألياف يحفّز التوازن الهرموني ويسيطر على الوزن وبالتالي تخفيف حدّة الأعراض المصاحبة لانقطاع الطمث. الوقاية من حدوث النوبات القلبية: فالألياف الغذائية التي توجد في البر الكامل يقلّل من مستوى ضغط الدم واحتمال الإصابة بالنوبات القلبيّة.
بالإضافة، تحتوي الحبوب الكاملة على الليغنانس أيضا, حوامض فينوليك, فيتواستروجين، وفيتوكميكل قد تساعد على تخفيض خطر مرض القلب، والسرطان، ومرض السكّري. هذا ويفرض القانون الغذائي على منتجي الطحين أن يدعموا الطحين الأبيض بفيتامين الثايمين، رايبوفلافين، نياسين، حامض الفوليك والحديد لإستعادة الفيتامينات المفقودة أثناء عملية التكرير. الليف المدهش أحد المغذيات المفيدة التي يتم إزالته في عملية التكرير والذي يوجد بوفرة في خبز الحنطة الكامل لكن ليس الخبز الأبيض هو الليف. أفضل أنواع الخبز لإدارة سكر الدم. ولا يروّج الليف للصحة فقط، بل يساعد على تخفيض خطر بعض الأمراض المزمنة. على سبيل المثال، يمنع الليف الإمساك، والبواسير. كذلك يرتبط الليف أيضا بمنع بعض أمراض السرطان خصوصا القولون وسرطان الثدي. بالإضافة، تساعد الألياف على خفض (الكولوسترول السيئ) والكولوسترول الكليّ الذي يخفّض خطر مرض القلب. علاوة على ذلك، يمكن أن يساعد الليف على خفض سكّر الدمّ الأمر الذي يساعد على تحسين أوضاع إدارة مرض السكّري. أخيرا وليس آخرا، قد يساعد الليف على الحفاظ على رشاقتك لأنه يحتوي على 0 سعرات حرارية ويبقيك في أغلب الأحيان تشعرين بالامتلاء.
التعزيز من صحة الأمعاء: فنخالة البر تحفّز من البكتيريا الجيّدة في الجهاز الهضمي وبالتالي تحسين عمليّة الهضم وامتصاص العناصر الغذائيّة. تحسين صحة الجلد والشعر: العناصر التي توجد في البر مثل الزنك يغذّي البشرة والألياف تساعد على إزالة السموم والحفاظ على جلد صحيّ، ويعمل الزنك كذلك على تعزيز صحة الشعر وحمايته من الأضرار التي يتعرّض لها. مضاد للسرطان: مكوّنات البر من الممكن أن تعمل كمضاد لبعض أنواع السرطان. تحسين المزاج: الفيتامينات مثل B و E والحديد في البر تحفّز إنتاج السيروتينين ويزيد من مستوى الطاقة، وبالتالي يخفّف الاكتئاب ويعمل على تحسين الصحة العقليّة والحالة المزاجيّة. ما فوائد خبز البر خبز البر المصنوع من البر الكامل يمتلك الفوائد المذكورة للبر فهو يحتفظ بالقيمة الغذائيّة الكاملة له إذ إنه يعمل على توفير الطاقة، ويحتوي على الكربوهيدرات بالإضافة إلى المعادن والفيتامينات والألياف، من فوائد خبز البر ما يأتي: [٣] يضبط الوزن فمن أهم فوائد خبز البر أنه عند تناوله باعتدال يسهّل من نقصان الوزن ويساعد على انخفاض محيط الخصر. يعدّ مصدر غني بالعناصر الغذائيّة المفيدة للجسم إذ يحتوي على نسب عالية من الفيتامينات والألياف والمعادن.
يجب أن تحمل المكونات الواقعة في صدارة القائمة أسماء تضم كلمة "كامل"، مثل "القمح الكامل". خلاف ذلك ، ستكون مجرد نوعاً من أنواع الدقيق المكرر. ( تعرف على أفضل 5 أنواع جديدة من الخبز الخالي من الجلوتين). 2- ابتعد عن الأنواع التي تحتوي على مكونات غريبة: أنت لا تحتاج في الواقع إلى استخدام الكثير من المكونات لصناعة رغيف جيد من الخبز. و مع ذلك، ستجد أن قائمة المكونات على بعض ارغفة الساندوتشات تكون طويلة للغاية. على سبيل المثال ، يفضل المصنّعون أحيانًا إضافة لون الكراميل لجعل خبزهم يبدو أكثر اسمراراً – وليبدو أكثر صحة – مما هو عليه في الواقع. لكن لا أحد يحتاج إلى لون صناعي زائف في رغيف الخبز الذي يتناوله ، لذا ابتعد عن هذه المكونات الغير ضرورية. هل هناك أشياء أخرى عليك تجنبها ؟ نعم ، عليك تجنب مواد اضافة القوام و مكيفات العجين مثل: الفوسفات، النشويات الغذائية المعدلة، أو الـ أزوديكاربونامايد ( نعم ، تستخدم هذه المادة الكيميائية في صناعة حصائر اليوجا)، و التي قد تضيفها الشركات المصنعة حتى تجعل الخبز اسفنجي و أكثر ليونة. كما هو الحال بالنسبة للمواد الحافظة الاصطناعية ( مثل: بروبيونات الكالسيوم أو بنزوات الصوديوم) ، أو المكونات التي لا يبدو و كأنها تنتمي إلى الخبز، مثل دقيق الصويا أو معزول بروتين الصويا.