انا دمي كلامي سلامي ودوني حسين..... - YouTube
ملامي شقّ قافيتي، ويدري ملامي أنَّ في صوتي ملامي سلامي للذي أظمى؛ فأدمى كلامي، ثم بادرَ بالسلامِ!
انه داني سلامي كلامي ودو لحسين آنه دامي.. كلامي.. سلامي ودو لحسين ماكو ناصر.. اكابر.. اناطر ريشات اثنين حاوطوني.. ولوني.. خذوني مگيد الايدين ___________________ اصيح…. وتكبر الحيره غريب…. وشحت الغيره كلام…. ابعيني تفسيره يفزعكم حچي عيوني هلي لحگو يگلكم هلي من مرورة الغربه الله لا يضوكم ياغربتي.. وگفتي.. نظرتي متروسه شلون ناده صوتي.. تچوتي.. يـخوتي لا تتعطلون بهذا حالي سؤالي خيالي هسه انتم وين ___________________ سلام…. الكل هلي أخذ الهم يريح…. وبالخبر گلهم وحيد…. امتاني فزعتهم عيـوني اعله الدرب هلبت اشوف اخيولهم تجبـل واصيحن حي ابـوفاضل يـبن عمي الهضم يكتل لوشفتهم.. اشمهم.. اگلهم انه الغدرو يهلي صعبه.. اطلبه.. اشربه ماي ومنعو وانه ذابل.. احاول.. اقاتل ماعندي امعين ___________________ حسين…. الحگ تره فزعوا عليــه…. كلهم التمـوا واگول…. اشلون لو وصلوا انه من كل كتر دمي وگلبي كله يم حسين خايف راد شي مني گلبي يمه.. الزمه.. اكلمه ويگلي ايطيح يبقه وحده.. يوسده.. يسنده محد ويصيح يابو ضعني.. تخلني.. انا دمي كلامي سلامي على. يحني دمي الچفين ___________________ شفت…. بعيونهم ذبحك چفوف…. اتچتف ابصبحك صحت…. ياخويه ياجرحك انه بعيونهم يحسين شفت طفك اولوعاته اخيي گلت ياوسفه الدم ايحني شيباته كلشي شفته.. حسبته.. عرفته بحسين ايصير شهگه شهگه.. تسحگه.. تخنگه الخيل امن اتغير والمصيبه.. عجييه.. غريبه اتصير انساوين ___________________ هلي….
واستمرت ثورة الشعب الجزائري أمام تصدي المستعمر الفرنسي لها، وتعاطف كثير من الدول مع الجزائر وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية التي كانت لها مواقف مشهودة، فمنذ انطلاق الثورة الجزائرية بادر الملك سعود بن عبد العزيز والشعب السعودي إلى دعمها. ودام الكفاح الجزائري أكثر من سبع سنوات، استشهد فيها أكثر من مليون ونصف مليون جزائري، واستمر إلى أن نجح ةوحقق أهدافه بحصول الجزائر على استقلالها مطلع شهر صفرمن عام 1382هـ (5 يوليو 1962م). : وبهذا تكون الإجابة الصحيحة عن السؤال بادرت المملكة العربية السعودية بدعم الشعب الجزائري في انتفاضته ضد الاستعمار …….. موقف المملكة العربية السعودية من القضية الجزائرية 1954-1962 | ASJP. ، ضمن مادة الدراسات الاجتماعية للصف الأول الثانوي الفصل الدراسي الثالث كالتالي: الإجابة الصحيحة: الاستعمار الفرنسي.
نشر في 18 يوليو 2021 الساعة 19 و 14 دقيقة إشهار مابين الصورة والمحتوى استدعت الجزائر، الأحد، سفيرها لدى المملكة المغربية بـ"شكل فوري" للتشاور بعد أيام فقط من إعلان الرباط "دعمها استقلال منطقة القبائل" الأمازيغية بالجزائر. وأشارت الخارجية الجزائرية، في بيان لها، إلى أن الجزائر "قررت استدعاء سفيرها في المغرب فورا للتشاور". وأرجعت قرارها إلى "غياب أي صدى إيجابي ومناسب من قبل الجانب المغربي". ولوحت أيضا بعدم "استبعاد اتخاذ إجراءات أخرى حسب التطور الذي تشهده هذه القضية". عيد استقلال الجزائر - ويكيبيديا. وأشار بيان "الخارجية الجزائرية" إلى أن القرار جاء نتيجة "لغياب أي صدى إيجابي من قبل الجانب المغربي بعد إشارة البيان الصادر عن وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، يوم 17 يوليو إلى ضرورة توضيح المملكة المغربية لموقفها النهائي من الوضع بالغ الخطورة الناجم عن التصريحات المرفوضة لسفيرها بنيويورك". ويأتي التحرك الجزائري عقب مذكرة تقدم بها السفير المغربي لدى الأمم المتحدة مؤخرا تناولت "حق تقرير مصير الشعب القبائلي". وردت الجزائر على مذكرة المغرب، الجمعة الماضي، ببيان شديد اللهجة من الخارجية الجزائرية، رفضت فيه الإجراء المغربي.
ثم عندما اصطف مع الغرب الأوروبي ضد قرار الرئيس المصري جمال عبد الناصر تأميم قناة السويس (يوليو 1956)، وأيد قرار الولايات المتحدة والبنك الدولي وقف تمويل السد العالي الذي كانت القاهرة تبنيه في جنوب البلاد. ثم دعم - دون التدخل العسكري - حرب السويس التي قامت بها بريطانيا وفرنسا وإسرائيل ضد مصر في أواخر أكتوبر 1956. وعندما أعلن عن تدشين حرب تحرير الجزائر، جاء موقف مندريس متماشيا مع سياساته العامة ضد العرب. على الرغم حتى من التعاطف الظاهر في تركيا نفسها مع الثورة الجزائرية، على المستوى الشعبي، وعلى مستوى النخبة المثقفة، وحتى وسائل الإعلام التركية. كانت البداية من سبتمبر 1955، عندما قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة إجراء تصويت لأعضائها لمناقشة "المشكلة الجزائرية". دعم استقلال الجزائر. وفضلت تركيا أن تكون ضمن 26 دولة صوتت ضد قرار المناقشة من الأساس، بينما صوتت 39 دولة في صالح القرار، وامتنعت 5 دول عن التصويت. وبعد اشتداد حدة المعارك في الجزائر بين الثوار وقوات الاحتلال الفرنسي، و"دولنة" القضية على مستوى العالم. ظل عدنان مندريس مصرا على موقفه الداعم للفرنسيين. وهو ما عبر عنه رئيس الوزراء الفرنسي فيلكس جايارد عندما التقى رئيس الوزراء التركي في أنقرة، في 20 ديسمبر 1957، وشكره علانية على موقفه المناصر للطرف الفرنسي في مسألة الجزائر.