واستشهد علي جمعة مفتي الديار المصرية الأسبق، بالحديث النبوي الشريف، بأنه قد روى البخاري ومسلم في «صحيحيهما» أنه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَغْلَبَ لِذِي لُبٍّ مِنْكُنَّ»، ثم قال: «وَتَمْكُثُ اللَّيَالِيَ مَا تُصَلِّي، وَتُفْطِرُ فِي رَمَضَانَ فَهَذَا نُقْصَانُ الدِّين»، وفي رواية للبخاري: «أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتِ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ؟»، وهو استفهام تقريري يراد منه حملُ المخاطب على الإقرار والاعتراف بأمرٍ قد استقر عنده العلم به. شبكة سبق هو مصدر إخباري يحتوى على مجموعة كبيرة من مصادر الأخبار المختلفة وتخلي شبكة سبق مسئوليتها الكاملة عن محتوى خبر منوعات - الإفتاء توضح حكم امتناع الحائض عن الطعام والشراب في نهار رمضان - شبكة سبق أو الصور وإنما تقع المسئولية على الناشر الأصلي للخبر وهو هن كما يتحمل الناشر الأصلي حقوق النشر ووحقوق الملكية الفكرية للخبر. وننوه أنه تم نقل هذا الخبر بشكل إلكتروني وفي حالة امتلاكك للخبر وتريد حذفة أو تكذيبة يرجي الرجوع إلى مصدر الخبر الأصلى في البداية ومراسلتنا لحذف الخبر
ونظرًا لعظيم شأن الصوم ومكانته؛ فإنَّ الفقهاء قد تناولوا -عند تعرضهم لأحكام الصيام- كل ما يتعلق به من واجبات ومستحبات وسنن ومفسدات؛ فاتفقوا على جملة من هذه الأحكام، واختلفوا في البعض الآخر. أحكام الصيام ومِن جملة ما اتفق عليه الفقهاءُ مِن أحكام الصيام: أنَّ الاحتلام أثناء النهار لا يفسد الصوم؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «ثَلَاثٌ لَا يُفَطِّرْنَ الصَّائِمَ: الْقَيْءُ -أي: غير المتعمد-، وَالِاحْتِلَامُ، وَالْحِجَامَةُ» أخرجه الترمذي والنسائي والدارقطني في "السنن"، وأبو يعلى في "المسند"، وابن خزيمة في "الصحيح". ولأنَّ الصوم إنما يبطل بارتكاب المفطرات عمدًا، والاحتلام ليس كذلك، ولا يُكَلَّف الصائم بتجنُّبه حال نومه، بل التكليف مرفوع عن النائم حتى يستيقظ؛ فعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلَاثَةٍ: عَنِ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ، وَعَنِ الصَّغِيرِ حَتَّى يكْبَرَ، وَعَنِ الْمَجْنُونِ حَتَّى يَعْقِلَ أَوْ يُفِيقَ» أخرجه الطيالسي وأحمد وأبو يعلى في "المسند"، وأبو داود والنسائي وابن ماجه في "السنن"، والحاكم في "المستدرك" وصححه.
ربي أجعل أجورنا بھا لا تُعد وبلغّنا ليلة القدر، اللَّهُم في العشر الأواخر قدراً جميلاً، وخبراً جميلاً، ودعوة مستجابة. "اللَّهُم إني أسألك زيادة في الدين، وبركة في العمر، وسعة في الرزق، ونسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، ونسألك لذة النظر إلى وجهك الكريم، اللَّهُم بلغّنا ليلة القدر، وأجعلنا من عتقائك من النار، وأدخلنا بفضلك جناتّ النعيم". يا الله أسالك في ليلة القدر وأسرارها وأنوارها وبركاتها إن تتقبل مادعوتك به وإن تقضي حاجتي يا أرحم الراحمين. "اللَّهُم كما بلغتنا الليالي العشر من شهرك المبارك، بلّغنا إكمال عدته، وإدراك ليلة القدر، وأكتبنا فيه من عُتقائك من النار". اللَّهُم قرّبني فيه إلى مرضاتك وجنّبني فيه من سخطك ونقماتك، ووفقني فيه لقراءة آياتك برحمتك يا أرحم الراحمين". وجوب قضاء رمضان للحائض إذا أفطرت فيه. انّ نسألك حُسن الصيام والقيام وحُسن الختام اللَّهُمّ أجعلنا من المقبولين وممن تدركهم الرحمة ثم المغفرة ثم العتق من النار. اللهم إنَّا نسألك في هذا المقام المبارك، وفي هذه الليلة المباركة أن تكتبنا من عتقائك من النار، اللهم أعتق رقابنا ورقاب آبائنا وأمهاتنا وسائر قرابتنا من النار يا عزيز يا غفار. أدعية العشر الأواخر من شهر رمضان الله لا يرد دعوة مؤمن ويستجيب لعبادة، لذلك على جميع المسلمين الإكثار من الدعاء في شهر رمضان المبارك وبالأخص في العشر الأواخر ليكون من عتقاء النار، أفضل أدعية العشر الأواخر من شهر رمضان هي: اللهُم أجعلنا من المقبولين في العشر الأواخر من رمضان ، واسترنا يوم الحشر ، وأغفر لنا يوم النشور يا رحمن يا رحيم.
[3] هل يجب صيام القضاء اتّفق جمهور أهل العلم على جواز تقديم صيام التطوع على صيام القضاء لقد قررنا أن يأخذنا قرارًا بذلك ، كما أقرّنا بذلك ، وقد أقرّنا بذلك ، وقد أقرّنا بذلك ، وقد أقرّنا بذلك ، وقد أقرّنا ذلك ، بما في ذلك ، إعادة إرسال بريد إلكتروني إلى القضاء ، لكنّني قدّمت الموافقة على ذلك ، قول هذا المذهب لا يصحّ إطلاقًا ، والصّحيح أنّه يجوز للمسلم أن يصوم التطوّع قبل القضاء ، وأن يقضي ما عليه في الوقت الّذي يشاء ، والله أعلم. هل يشرع صيام الست من شوال لمن عليه قضاء ابن باز الاثنين ، وأنّه لا يجوز البدء بصيام التطوع ، وأنّه لا يجوز البدء بصيام التّطوع والقضاء على الأسباب ، أوّلهما أنّ دين الله تعالى إلى يوفى ، فبعد أن يُغلق المسلم عليه من صيام القضاء ، بعد استكمال صيام الشّهر الفضيل ، بإكمال صيام الشّهر الفضيل ، بعد استكماله بإكمال صيام الشّهر الفضيل استطاع ، لذا فالأولى تقديم صيام القضاء على صيام التطوع ". هل يجوز الافطار في صيام القضاء المهارات فى صيام الست من شوال؟ إنّ الحديث الّذي ورد عن رسول الله -عليه وسلّم ، والذي ذكر فضل صيام ، أشر فيه النّبي إلى الفضل والخير الّذي تحمله هذه الأيّام ، دون تقييد أو تخصيص فيها ، أيّ أنّ رسول الله لم يحدّد وقت صيام هذه الأيّام ، وقد تم قبوله ، ماجستير ، ماجستير ، ماجستير ، ماجستير ، ماجستير ، ماجستير.
أما بعد: فالواجب عليك قضاء هذا اليوم؛ لأن الله جل وعلا يقول: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185].
الجواب: أما من جهة الحكم فهو لا يجوز لأنها أجنبية، وليس له أن يحادثها محادثة تجلب الشهوة، وربما أفضت إلى الفتنة والزنا، بل يجب التحرز من ذلك، أما الحديث العابر الذي ليس فيه إثم وليس فيه ما يجر إلى الفاحشة كسؤالها عن أهلها أو سؤالها عن المرعى الطيب أو... الجواب: ليس عليها إثم بل مأجورة، الإنسان إذا أصابه المرض وشق عليه الصوم شرع له أن يفطر وهو مأجور في قبول الرخصة، يقول الله سبحانه: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185] ويقول النبي ﷺ: إن الله يحب أن تؤتى رخصه... الجواب: يكفي التوبة في هذا، يكفيك يا أيها الأخت! في الله التوبة، عليك بالتوبة والحمد لله، التوبة الندم على الماضي، والعزيمة أن لا تعودين مع الاستغفار والحمد لله؛ لأن ترك الصلاة كفر كما قال عليه الصلاة والسلام: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها... الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه.
وأما ما أخرت قضاءه قبل معرفة وجوب القضاء، أو قبل معرفة حرمة التأخير: فلا شيء عليك فيه غير القضاء، وانظري الفتوى رقم: 185691 ، وتوابعها. والله أعلم.