سبب وفاة الخليل بن احمد الفراهيدي، يعتبر خليل محمد الفراهيدي بانه شاعر عربي، وانه من اهم المدرسي وابرزهم لعلوم النحو والصرف واللغة العربية الفصحة، ويعد من الائمة للعربيين المشهورون بفصاحتهم وبراعتهم وتفوقهم الكبير ونجاحاتهم الهائلة، قام ايضا بتعلم الغناء والقاء القصائد والشعر وعزم الموسيقى والالحان، سبب وفاة الخليل بن احمد الفراهيدي. كان احد مسدرسين خليل هو الاستاذ الفاضل والشاعر البارع عببدالله ابن ابي اسحاق، كان مكان تواجد ولادته بمدينة تعرف باسم البصرة، المتواجدة بالعراق، وتوفي هو بها، فقد كان من الشعراء الزاهدين والبارزين بمهنتهم، كان من المجتهدين بالعلم والدراسة. سبب وفاة الخليل بن احمد الفراهيدي كان سبب وفاة الخليل أنّه قال أريد أن أعمل نوعًا من الحساب تمضي به الجارية إلى الفامي، فلا يمكنه أن يظلمها، فدخل المسجد وهو يعمل فكرهُ، فصدمتهُ سارية وهو غافل فانصرع، فمات من ذلك، وقيل: بل صدمته الّسارية وتوفي بعدها.
كان متواضعا وحسن الاخلاق، وهذا على الرغم من انه قد اصبح في مكانة يمكن بان يستغلها، الا انه قد اتسم في الصفات الحسنة، وكان يتوكل على الله في جميع الامور. سبب وفاة الخليل بن احمد الفراهيدي لقد عرف العالم الامام الخليل بن احمد الفراهيدي في تواضعه الشديد، اضافة الا ان الخليل كان زاهدا في حياته وتارك لكل ملاهي الدنيا وما عليها، وكان يحب اللغة العربية في شكل كبير، ولقد توفي الخليل بن احمد الفراهيدي في مدينة البصرة في دولة العراق وهذا في العام 173 هجري، والموافق في العام 789 ميلادي، حيث ان سبب وفاته كان بسبب جاريته، حيث انه قد كان يمتلك جارية ولا يظلمها ابدا، وحينما كان الخليل بن احمد الفراهيدي في غفلة من امره صدمته الجاري في شكل مفاجئ، وهذا الامر الذي ادى الى وقوعه ومات بعد ذلك على الفور. وفي ختام هذا المقال قد تم التعرف على سبب وفاة الخليل بن احمد الفراهيدي ، يعتبر الخليل بن احمد الفراهيدي في انه من ابرز الشعراء النحويين في الوطن العربي، وهو من احدى علماء المسلمين الذين اشتهروا في العالم، حيث وضع الادب العربي وايضا علم العروض.
الخليل بن أحمد الفراهيدي الخليل الإمام صاحب العربية ومنشىء علم العروض أبو عبد الرحمن الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري أحد الأعلام حدث عن أيوب السختياني وعاصم الأحول والعوام بن حوشب وغالب القطان.
ولم يكتف الخليل بما أنجزه، وبما وهبه الله من علم؛ استجابة لدعائه وتوسله وتضرعه، فواصل جهوده وأعدَّ معجمًا يعَد أول معجم عرفته اللغة العربية، وامتدت رغبته في التجديد إلى عدم تقليد من سبقوه، فجمع كلمات المعجم بطريقة قائمة على الترتيب الصوتي، فبدأ بالأصوات التي تُنْطَق من الحَلْق وانتهي بالأصوات التي تنطق من الشفتين، وهذا الترتيب هو (ع- ح- هـ- خ- غ... ) بدلا من (أ- ب- ت- ث- ج... ) وسمَّاه معجم (العين) باسم أول حرف في أبجديته الصوتية.
[3] قال عنه الحاكم «و شيخ أهل الرأي في عصره، وكان من أحسن الناس كلاما في الوعظ. » تقلد القضاء لآل سامان بسجستان، وغيرها، سنين كثيرة، وله رحلة واسعة، جمع فيها بين بلاد فارس، وخُراسان، والعراق، والحجاز، والشام، وبلاد الجزيرة. وهو صاحب كتاب الدعوات والآداب والمواعظ. وقد ذكره الثعالبي في اليتمية فقال «من أفضل القُضاة، وأشهر أدبائهم، وله شعر الفقهاء. » توفي بسمرقند قاضيًا أو يقال في فرغانة، في جمادى الآخرة، سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة/ سبتمبر 988. [3] شعره [ عدل] من شعره قوله: الشَّيْبُ أَبْهَى مِن الشَّبابِ فلا تُهَجِّنْهُ بالخِضَابِ هذا غُرابٌ وذاك بَازٌ والبازُ خَيْرٌ مِن الغُرابِ وله في الهزل: إذا نامت العَيْنَانِ مِن مُتَيَقِّظٍ تَرَاخَتْ بِلا شَكٍّ تَشانيجُ فَقْحتِهْ فَمَن كان ذا عَقْلٍ سَيَعْذِرُ ضارِطاً ومن كان ذا جهلٍ ففي وَسْطِ لِحْيَتهْ وقوله في الجد: جَنْبِي تَجافَى عن الْمَهَادِ خَوْفاً مِن الموتِ والْمَعادِ مَنْ خافَ مِن كَرَّةِ الْمَنَايَا لم يَدْرِ ما لَذَّةُ الرُّقادِ قَدْ بَلضغَ الزَّرْعُ مُنْتَهَاهُ لا بُدَّ لِلْزَرْعِ مِن حَصَادِ مراجع [ عدل]