كتاب العقل الأدبي أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري الأدب الصفحات اللغة العربية لمحة عن الكتاب كتاب العقل الأدبي للمؤلف أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري التحميل غير متوفر حفاظا على حقوق المؤلف و دار النشر شارك الكتاب مع اصدقائك كتب ذات صلة كتاب رأيت رام الله (0) رواية تصطفل ميريل ستريب كتاب زملكاوي: ألبوم مئوية الجماهير كتاب أضغاث أقلام (3) كتب أخرى لأبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري كتاب تباريح التباريح كتاب شيء من التباريح كتاب لن تلحد كتاب نوادر الإمام ابن حزم (0)
تحقيق بعض المشكل من حديث (الصيام جُنة). كيف يموت العشاق. نظرية المعرفة. المرأة وذئاب تخنق ولا تأكل. أبو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري - مكتبة نور. الإمتاع بنَسْقِ الذخائر عن بَشْقِ المسافر وأي أيام الأسبوع هو الآخِر؟ يا ساهر البرق لأبي علاء المعري (تحليل وتفسير). عبقرية ابن حزم. ابن حزم خلال ألف عام. وغيرها كثير جدا. وصلات خارجية سيرة مختصرة لأبي عبد الرحمن ابن عقيل الظاهري مع ببليوجرافيا حصرية بآثاره المطبوعة ،بقلم الدكتور أمين سليمان سيدو. منتديات الظاهرية مقالات ابن عقيل الظاهري في جريدة الجزيرة السعودية مقالات عام 1998 مقالات عام 1999 مقالات عام 2000 مقالات عام 2001 هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية سعودية تحتاج للنمو والتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.
[2] عمله [ عدل] عمل في إمارة المنطقة الشرقية بالدمام ، ثم في ديوان الموظفين العام ( ديوان الخدمة المدنية حالياً)، ثم مديراً للخدمات في الرئاسة العامة لتعليم البنات ، ثم مستشاراً شرعياً في وزارة الشئون البلدية والقروية ، ثم مديراً للإدارة القانونية بالوزارة ذاتها. كما عمل رئيساً للنادي الأدبي في الرياض ، ورأس تحرير مجلة التوباد ، ورأس تحرير مجلة الدرعية التي يملك امتيازها، وهو عضو مراسل في مجمع اللغة العربية بالقاهرة. تكريمه [ عدل] كرمه نادي أدبي الرياض عام 1424هـ وأقام عنه ندوة أدبية بعنوان: (أبو عبد الرحمن بن عقيل وجهوده في خدمة الأدب والفكر والتراث)، وقد طبعت في كتاب عام 1431هـ. اغنموا التربية الرمضانية - أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري. [3] اختير ليكون "شخصية العام" المكرمة في مهرجان الجنادرية (30) عام 1437هـ (2016)، [4] وذلك لما قدمه من مساهمة فاعلة في لحركة الفكرية والإبداعية في السعودية ، وتتويجاً لمسيرته في مجال الكتابة والأدب. [5] وكرمه الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بمنحه وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى. [6] كرمه الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية حفل نظمه نادي الشرقية الأدبي عام 2016.
(بدر شاكر السياب: دراسة نقدية لنماذج أو ظواهر فنية من شعره: وببليوجرافيا بآثاره وما كتب عنه) [بالاشتراك مع أمين سيدو]. (جدلية العقل الأدبي) صدر عام 1994. [13] (جدلية العقل في الفكر والعبودية). (الحق الطبيعي وقوانينه). [14] (حي ميري). (العقل اللغوي). (معركة العامية). (العقل الأدبي). (ملاعبة الصيد). (النغم الذي أحببته). (ديكارت بين الشك واليقين). [15] (الذخيرة من المصنفات الصغيرة). (الشعر في البلاد السعودية في الغابر والحاضر). (القصيدة الحديثة وأعباء التجاوز). (مبادئ في نظرية الشعر والجمال). (هكذا علمني وردزورث). (شيء من فلسفة ياسبرز). (هموم سياسية). (لبطة أبو عقيقة). [16] (شيء من العبث الصوفي). [17] (المدخل إلى نظرية المعرفة). [18] (هموم عربية في البيئة والثقافة والحضارة). (معارك صحفية ومشاعر إخوانية وفوائد علمية). (تحقيق المذهب). (الشروح والتعليقات على كتب الأحكام الصغرى والوسطى والكبرى). (فتيا في ذم الشبابة والرقص والسماع) [تحقيق]. (الذهب المسبوك في وعظ الملوك) تأليف أبي عبد الله محمد بن أبي نصر الحميدي [تحقيق]. (مثير الوجد في أنساب ملوك نجد) [تحقيق]. (بطلان حديث من عشق فعف). (تاريخ نجد في عصور العامية: ديوان الشعر العامي بلهجة أهل نجد) صدر في خمسة أجزاء 1402.
سيكون الأديب والباحث الشيخ أبو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري، على موعد مساء غد الأربعاء مع التكريم ضمن فعاليات مهرجان الجنادرية في نسختها الثلاثين، بعدما صدرت موافقة سامية بمنحه وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى، نظير ما قدمه من أبحاث ومؤلفات ودراسات، أثرت المكتبة الإسلامية والمكتبة الأدبية، ليس على مستوى المملكة فحسب، وإنما على مستوى الوطن العربي. والأديب "الظاهري"، عالم جليل، تخصص في علوم القرآن وتفسيره، وهو عالم بالأحاديث النبوية صحيحها وضعيفها، وفقيه وأصولي، وأديب ومتقن لعلم الكلام والفلسفة. واشتهر باهتمامه بكتب الإمام علي بن حزم الأندلسي، تحقيقاً وترجمةً لابن حزم نفسه. وسُمي بـ "الظاهري" لانتسابه للمدرسة الظاهرية، التي يتمسك أتباعها بالكتاب والسنة وفق رؤيتهم، وينبذون الرأي كله من قياس واستحسان. الأدب واللغة ويتمتع الشيخ الظاهري بعدة مواهب، فهو ذو ثقافة موسوعية عالية؛ منقّباً فكرياً، ومكتشفاً معلوماتياً في عدة مناطق من جغرافية الثقافة العربية والإسلامية، والفلسفة العالمية بشهادة كثير من المثقفين والنقّاد داخل المملكة وخارجها. ونجح الشيخ في لفت الأنظار إليه من خلال إنتاجه المنشور في مجالات معرفية متنوعة؛ ومن خلال مطارحاته الفكرية والنقدية في مجال الأدب واللغة والفن والفلسفة وعلم الجمال، والتاريخ وعلم الأنساب، وتحقيق المخطوطات، وقبل هذا كله تعمقه في علوم الدين الإسلامي، وبشكل خاص علوم القرآن والسنة والتفسير والعقيدة.