قصص مرعبه حقيقيه - لاينصح لأصحاب القلوب الضعيفه - Wattpad

بقيت الطفلة حبيسة حمّام المدرسة انتهى الدوام وغادر الجميع المدرسة، إلّا الطفلة حيث بقيت في الحمّام، فأخذت بالصراخ والبكاء لعل أحدًا ما يسمعها، ولكن ليس من مجيب، وبعد مغيب الشمس كانت الطفلة قد أنهكها البكاء والخوف والجوع فنامت متعبة. قصص انميشن مرعبه حقيقيه. في منتصف الليل حدث أن تذكرت المعلمة الفتاة التي حبستها في حمام المدرسة وأنها نسيت أن تخرجها منه، فاتصلت بالشرطة لإنقاذ الطفلة، وعرفت أن هناك بلاغًا من قبل أهل الطفلة قدم يبلغ أن ابنتهم ذهبت إلى المدرسة ولم تعد بعد، كالمعتاد هبّ رجال الشرطة لإنقاذ الفتاة وعندما فتحوا باب الحمام وكان ما يزال مقفلًا، حدثت المفاجأة لم يجدوا الفتاة، أين اختفت، فتشوا كثيرًا وفي مختلف الأمكنة لكن دون جدوى، وحتى هذا اليوم لم يعثروا على أثر لها مطلقًا. والقصة تقول وعلى لسان البعض أن الفتاة وجدت ميتة داخل الحمام، ولكن كانت عينيها جاحظة باتجاه شيء ما وكان شعرها الأسود الفاحم قد شاب وتحول لونه إلى البياض الناصع. قصتنا الثالثة لأحدثكم عن القصة الثالثة المرعبة والتي لا تغادر أذهانكم مهما حاولتم فأهلًا بكم يا أصحاب القلوب الفولاذية وعنوان قصتنا: الحارس الليلي أنا من عشاق قصص حقيقية مرعبة كقصص أفلام مصاصي الدماء (دراكولا والمتحولون وآكلي لحوم البشر)، ومن هواة المغامرات المرعبة، وإليكم القصة من بدايتها: البداية سمعت أن أحد المباني المهجورة والقديمة، أنه قد تمّ تأجيره من قبل شركة لتخزين البضائع، كان المبنى مؤلفًا من ثلاثة طوابق، وكان في الطابق الأرضي غرفة صغيرة تستعمل لغرض حراسة المبنى.

قصص حقيقية مرعبة

(Horror Finction) أدب الرعب هدفه إثارة الإحساس بالخوف والرعب، وإليكم قصص حقيقية مرعبة اقرب للأحلام من الواقع، مررنا بها وتثير الهلع في القلوب. إن شكل أدب الرعب قد تبلور مع الكاتبة (آن راد كليف (Ann Radcliffe صاحبة القصة Mysteries of Udolpho)) والكاتب (هورس ويليس(Horse Willis) صاحب رواية. (The Castle Oranto) قصص حقيقية مرعبة أدعوكم أصدقائي للتجول معي في أحداث قصص حقيقية مرعبة حدثت في الواقع وهي أقرب للأحلام، هيّا بنا لنخوض غمار هذه القصص ومعذرة من أصحاب القلوب الضعيفة وأهلًا بذوي أصحاب القلوب القوية. هل كنت وحيدًا في منزلك الريفي، شتاًء والريح تعصف بشكل منقطع النظير، وقد انقطعت الكهرباء، وحرارة الهاتف ذهبت أيضًا، وبقيت على أضواء الشموع التي تتراقص حولها الأشباح. هل تعطلت سيارتك مرة وأنت في الغابة وحيدًا وقد حلّ الظلام، فهل أحسست حينها بالخوف. قصص مرعبة عن الجن حقيقية. هل شاهدت هرة سوداء غريبة الأطوار ترمقك بنظراتها، وأنت وحيدًا في الشارع خاليًا من المشاة، وقد بدأ الليل بالهبوط، فهل شعرت بالرعب حينها. هل خطر ببالك مرة أن تغلق نوافذ غرفة نومك جيدًا، وهل كنت وحيدًا في الغرفة وتأكدت بأن أحدًا لم يكن موجودًا بالغرفة معك.

قد يهمك أيضًا: فيلم الرعب قد يؤخذ عن قصة واقعية حدثت في الحقيقة والواقع قصة خمسة عشر من الأمثال والحكم الشعبية المختارة أفضل الأفلام الأجنبية لعام 2017

قصص انميشن مرعبه حقيقيه

انا/ طيب عادي يمه اقول لحمدان ليش ماتصلي في المسجد ( وكانت امي في تلك الاثناء تعجن)ونظرت الي بنظرات غريبه لم افهمها كثيراوقالت لا تقول له لانه يسمعك الحين!!!!!! انا في تلك اللحظه نظرت لباب المطبخ لكي اراه ظننت انه دخل علينا وسمع حديثنا والا كيف يسمعني اذا لم يكن موجودا فضحكت امي وقالت ياولدي لا عاد تسأل عن حمدان ولا تقرب منه الله يكفينا شره ياولدي والله انك لو تقول عنه شي مره ثانيه ان اقول لابوك يقطّع ظهرك بالعصا!!!!!! قصص مرعبة - قصص واقعية. هنا وقفت عن اثارة الاسئله التي لم اجد جوابا يشفي غليلي.. كبرت وكبرت اسئلتي معي ولم استطع ان اتحدث مع احد بعد ذلك اليوم خوفا من ان يسمعني حمدان ليس هذا فحسب ،بل اذا كان احد يتحدث من زملائي في المدرسة عن حمدان انهره انا واقول انه يسمعنا خلاص فكنا شره...

الأكثر مشاهدة

قصص مرعبة عن الجن حقيقية

الصعود إلى السطح باستخدام السلالم الملتفة لا اخفيكم سرًا إذا قلت لكم بأنني شعرت برعب شديد عندما نظرت باتجاه السلالم ورأيت الظلمة تلفها وتخيم على المكان، وقد شعرت بالندم على تطوعي للقيام بعمل كهذا وبهذا المكان الموحش، كل شيء كان يوحي بالرعب الشديد، على الرغم من الرياح التي كانت تعصف إلّا أن الصمت المطبق كان يلف المكان، لدرجة أني لم اكن أسمع سوى دقات قلبي المتصاعدة شيئًا فشيئًا. ماذا عليّ أن أفعل؟ فهل أفتح الباب وأطق ساقي للريح، لا سأصبح مسخرة الجميع لو فعلت ذلك، وكان لا بد من الصعود لإصلاح الهاتف فهو من الضرورة بمكان لقضاء بقية الليلة، همهمت بأغنية كنت أحفظها ليذهب الخوف والرعب الذي ينتابني، فلم أفلح بذلك لأن صوتي خرج متحشرجًا فازدت رعبًا، فقد كنت أحس بأن شيئًا ما ينتظرني في الأعلى إلّا أنني قررت متابعة الصعود. الصعود على الدرج بسرعة البرق كانت خطواتي باتجاه الدرج تتثاقل فقد سيطر الرعب علي بالكامل، وما إن وضعت اول خطوة على الدرجة الأولى حتى خطرت ببالي فكرة الصعود وبسرعة كبيرة، نعم لقد نفذت الفكرة وصرت أصعد كل درجتين معًا، وخيل لي أن السلالم تزداد ارتفاعًا، وأني بقيت زمنًا طويلًا حتى وصلت إلى السطح.

اقرأ: قصص جن مستشفى عرقه والمرأة العجوز المخيفة لا تفوتها!