واجبنا تجاه الرسول

واجبنا تجاه زوجات النبي صلى اللهع عليه وسلم - YouTube

واجبنا نحو الرسول صلى الله عليه وسلم - الدرس - Alloschool

ما واجبنا تجاه النبي صلى الله عليه وسلم ؟ - الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله - YouTube

واجبنا نحو الرسول صلى الله عليه وسلم - السيرة النبوية - أخوات طريق الإسلام

واجبنا تجاه الرسول، نسعد بزيارتكم في موقع مـعـلـمـي لكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول علي أعلي الدرجات الدراسية ونود أن نقدم لكم الاجابة النموذجية لسؤال: واجبنا تجاه الرسول مرحبا بكم في هذه المقالة المميزة يواصل موقعنا مـعـلـمـي في تقديم كافة المعلومات التي تبحثون عنها بخصوص اسئلتكم لكي نقوم بالمساعدة في توفير اي شئ من ما تبحثون عنه عبر الانتر نت فيقوم موقعنا بالبحث والتدقيق عن الاجابات التي تريدونها مثل سؤالكم الحالي وهو: واجبنا تجاه الرسول؟ الاجابه هي / محبة الرسول. تعظيم رسول الله وتوقيره. الصلاة والسلام على رسول الله. اتباع سنة الرسول فى كل ما عمله وقاله.

ومع هذا أثنى الله عز وجل عليهم في كتابه، وأثنى عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم في سنته، فلا مجال للطعن فيهم أو الانتقاص من قدرهم. وقد نقل الإجماع على ذلك عن علماء أهل السنة والجماعة. قال العلامة إبراهيم الباجوري في شرحه على جوهرة التوحيد: « وقد وقع تشاجر بين سيدنا علي وسيدنا معاوية رضي الله عنهما، وافترقت الصحابة فيه ثلاث فرق؛ الأولى اجتهدت فظهر لها أن الحق مع علي فقاتلت معه، والثانية اجتهدت فظهر لها أن الحق مع معاوية فقاتلت معه، والثالثة توقفت. وقد قال العلماء: المصيب بأجرين والمخطئ بأجر، وقد شهد الله تعالى ورسوله لهم بالعدالة، ويصرف المكلف ما وقع بينهم إلى محمل حسن، لتحسين الظن بهم، فإنهم كانوا مجتهدين فيما حصل » [12]. وخلاصة المقال ؛ إن الاعتقاد الصحيح والسليم في الصحابة الكرام رضي الله عنهم، هو عنوان محبة الله ومحبة رسوله صلى الله عليه وسلم وتوقيره واحترامه، وهو أيضا أصل من أصول عقيدة فرقة أهل السنة والجماعة المؤسسة على تعديل كل صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وعدم تجريح أي واحد منهم. وبذلك استحقت أن تكون هي الفرقة الناجية، وسواها من الفرق هي الضالة الزائغة التي تمرق من الدين كما يمرق السهم من الرمية؛ بتنقيصها من قدر الصحابة والنيل منهم والحط من شأنهم وقدرهم؛ بعد أن رفع الله مكانتهم وأعلى منزلتهم في الدنيا ووعدهم بالفوز بالنعيم المقيم في دار الآخرة.